شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن أول تحرك من النائب أبو زرعة المحرمي لإخراج عدن من الظلام بعد احتجاجات شهدتها المدينة ضد الانتقالي، نزل فريق ميداني، بتكليف من نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي باليمن، عبد الرحمن أبو زرعة المحرمي، للاطلاع على سير العمل في مشروع منظومة الطاقة .،بحسب ما نشر المشهد اليمني، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات أول تحرك من النائب أبو زرعة المحرمي لإخراج عدن من الظلام بعد احتجاجات شهدتها المدينة ضد الانتقالي، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

أول تحرك من النائب أبو زرعة المحرمي لإخراج عدن من...

نزل فريق ميداني، بتكليف من نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي باليمن، عبد الرحمن أبو زرعة المحرمي، للاطلاع على سير العمل في مشروع منظومة الطاقة الشمسية بالعاصمة المؤقتة عدن، المتوقف منذ قرابة الأربعة أشهر.

وقالت مصادر إنه يتم العمل في مشروع تركيب ألواح منظومة الطاقة الشمسية المقدَّم من دولة الإمارات العربية المتحدة، بقدرة (120 ميغا) للعاصمة المؤقتة عدن، على مساحة مليون وخمسمائة متر، وقد تم تسوية المساحة التي يقام عليها المشروع بالكامل وتسويرها وتهيئة الأرضية للبدء الفعلي في تركيب الألواح الشمسية.

ويُعدُّ هذا المشروع أكبر محطة طاقة شمسية في اليمن؛ إذ سيعطي دفعة هائلة لقطاع الطاقة في عدن، وسيخفض تكاليف التشغيل والحاجة إلى الوقود لتشغيل المحطات القائمة.

وسيسهم هذا المشروع في الحفاظ على البيئة بتقليل الانبعاثات الكربونية.

ً

وأطلع الفريق الذي كلَّفه النائب المحرمي على الأعمال المنجزة في المشروع، ولفتت المصادر إلى أن الفريق على تواصل مع المحافظ أحمد حامد لملس، ووزارة الكهرباء والجهة المنفِّذة.

وقالت المصادر الإعلامية إن الفريق سيستمر في متابعة أعمال التنفيذ حتى يكتمل المشروع حسب خطة غير مزمنة أو معروفة، أعدتها الجهة المنفذة، دون تحديد موعد اكتمال المشروع كما تقتضي المشاريع الخدمية.

ويأتي هذا التحرك من النائب المحرمي، بالتزامن مع احجتاجات صاخبة تشهدها مدينة عدن، طالب فيها محتجون برحيل المجلس الانتقالي الجنوبي، المتحكم بالمدينة منذ سنوات عان فيها أبناء عدن الأمرين، من فساد وفشل وترد في الخدمات وتدهور في مختلف الأوضاع المعيشية.

وكان محافظ عدن القيادي في المجلس الانتقالي، أعلن في مارس الماضي، عن وصول محطة توليد كهرباء، بالطاقة الشمسية، إلى ميناء الزيت بالعاصمة المؤقتة عدن، للتخفيف من معاناة المواطنين، مع حلول فصل الصيف، وارتفاع درجات الحرارة، لكن المحطة والمشروع لم تر النور من ذلك الحين.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

أمريكا توسع نزاعها التجاري مع الصين بفرض رسوم على واردات الألواح الشمسية

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

وسعت الولايات المتحدة نزاعها التجاري مع الصين بفرض رسوم جمركية مرتفعة على واردات الألواح الشمسية من أربع دول في جنوب شرق آسيا، حيث قامت الشركات الصينية في السنوات الأخيرة بإنشاء مصانع في تلك البلدان.
وذكرت صحيفة (وول ستريت جورنال) الأمريكية في تقرير لها عبر موقعها الإلكتروني أن الرسوم الجمركية التي تصل إلى 3،521% على واردات خلايا الطاقة الشمسية من كمبوديا وتايلاند وفيتنام وماليزيا من شأنها أن تجعل هذه المنتجات غير قابلة للتسويق للمستهلكين الأمريكيين. 
يأتي ذلك بعد تحقيق استمر عامًا كاملًا من وزارة التجارة الأمريكية في مزاعم من الشركات الأمريكية بأن الشركات الصينية في تلك الدول كانت تقوم بإغراق خلايا الألواح الشمسية في السوق الأمريكية بأسعار منخفضة بشكل مصطنع.
ولفت التقرير إلى أن الصين أصبحت الهدف الأكبر في حرب تجارية بدأتها الولايات المتحدة هذا العام بسبب ما تعتبره ممارسات تجارية غير عادلة من قبل معظم شركائها التجاريين، بما في ذلك العديد من حلفاء واشنطن، فيما تهدد ردود الفعل المتبادلة من البيت الأبيض وبكين بتوقف معظم التجارة بين أكبر اقتصادين في العالم.
وتعكس الرسوم الجمركية على الألواح الشمسية التي تم الإعلان عنها أمس الاثنين القلق في الولايات المتحدة من أن الصين قد تتجنب دفع الرسوم العقابية من خلال زيادة صادراتها من شبكة المصانع العالمية التي قامت بتوسيعها في السنوات الأخيرة.
وكان قد قدم "التحالف الأمريكي لصناعة الألواح الشمسية" في العام الماضي عريضة تطالب بالحماية من ما وصفته بـ"الممارسات التجارية الضارة" من الصين، وزعم التحالف أن سياسة الصين الصناعية أدت إلى دعم ضخم في قطاع الطاقة الشمسية في الصين وجنوب شرق آسيا، مما يهدد صناعة الألواح الشمسية الأمريكية.
كما تعكس الرسوم الجمركية الجديدة نتائج تحقيق وزارة التجارة الأمريكية التي خلصت إلى أن بعض الشركات الصينية كانت تشحن منتجات الطاقة الشمسية عبر دول جنوب شرق آسيا لتجنب دفع الرسوم المفروضة سابقًا.
وأصبحت الولايات المتحدة سوقًا مربحًا لصانعي منتجات الطاقة المتجددة، ويعزى ذلك جزئيًا إلى السياسات التي تبنتها إدارة بايدن، مثل قانون خفض التضخم.
وتمثل الطاقة الشمسية أكثر من 15% من الكهرباء المولدة في ولايات مثل كاليفورنيا وماساتشوستس.
وفي العام الماضي، أصدرت إدارة بايدن قرارات أولية لوضع رسوم مكافحة الإغراق على الألواح الشمسية والخلايا المنتجة في هذه الدول الأربع، تراوحت ما بين 0%-300%.
وتنطبق الرسوم الجمركية الجديدة التي فرضتها إدارة ترامب على عدة شركات في جنوب شرق آسيا حيث يواجه بعض المنتجين في كمبوديا رسومًا تصل إلى أكثر من 3،500%.
ويأتي ذلك في وقت صعب لصناعة الطاقة الشمسية بشكل عام.
ومنذ استعادته منصبه، بدأ الرئيس ترامب بتنفيذ سياسة طاقة قد تؤدي إلى زيادة الطلب على الألواح الشمسية، بما في ذلك من خلال رفع بعض القيود على استخراج الفحم التي يعتقد بعض المحللين أنها ستبطئ من إغلاق محطات الطاقة العاملة بالفحم. 
ومن المتوقع أن تؤدي الرسوم الجمركية التي تم فرضها مؤخرًا على معظم شركاء الولايات المتحدة التجاريين إلى زيادة تكلفة مشاريع الطاقة النظيفة الجديدة، بما في ذلك الطاقة الشمسية.

مقالات مشابهة

  • تحرك برلماني جديد بشأن التوقيت الصيفي: جدوى اقتصادية أم عبء إضافي
  • مركز عُمان للمؤتمرات والمعارض يدشن مشروع الطاقة الشمسية
  • مركز عُمان للمؤتمرات والمعارض و”توتال إنرجيز” يدشّنان مشروعا رائدا للطاقة الشمسية
  • عدن تحت قبضة المليشيات.. الانتقالي يمنع الشماليين من دخول المدينة عبر أبين ولحج
  • السودان يعلن عن خطوة مع الهند لإنتاج أنظمة الطاقة الشمسية
  • «أبوظبي للتنمية» يمول مشروعاً للطاقة الشمسية في جمهورية القمر
  • الطاقة الشمسية تجذب الشركات السعودية بعد رفع الدعم
  • أمريكا توسع نزاعها التجاري مع الصين بفرض رسوم على واردات الألواح الشمسية
  • مجلس السيادة يعلن عن بشريات بخصوص الطاقة الشمسية 
  • تحرك برلماني للكشف عن أسباب تأخر لائحة قانون الحيوانات الخطرة