بالفيديو.. 12 إصابة إثر اقتحام الإحتلال للبلدة القديمة في نابلس
تاريخ النشر: 10th, January 2024 GMT
اقتحمت قوات كبيرة من جيش الإحتلال الاسرائيلي، اليوم الأربعاء، البلدة القديمة في مدينة نابلس شمال الضفة الغربية المحتلة، مما اسفر عن سقوط 12 إصابة، 9 منهم أصيبوا بالرصاص الحي.
وأكد شهود عيان، أن قوات الإحتلال تقدمت باتجاه البلدة القديمة، عبر المحور الغربي من نابلس.
قوات الاحتلال الإسرائيلي تطلق النار على شبان فلسطينيين استهدفوا آليات الاحتلال بالحجارة في مدينة نابلس بالضفة الغربية#حرب_غزة #فيديو pic.
كما اقتحمت آليات لقوات الاحتلال مدينة طولكرم شمال غرب الضفة الغربية، وكذلك بلدة بيت أمر شمالي الخليل ودهمت منازل المواطنين.
وأوضحت مصادر أن قوات الاحتلال اقتحمت أيضا مخيم الفوار جنوبي الخليل واعتقلت الشاب ليث سراحنة.
وأشار شهود عيان في مدينة جنين، إلى أن قوات الاحتلال بدأت تجريف محال تجارية في المدينة، وسط اشتباكات بين جيش الاحتلال ومقاومين وسط جنين.
قوات الاحتلال تدفع بتعزيزات عسكرية خلال اقتحام جنين #حرب_غزة #فيديو pic.twitter.com/uoMcLKqUWR
— الجزيرة فلسطين (@AJA_Palestine) January 9, 2024
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: قوات الاحتلال
إقرأ أيضاً:
جيش الاحتلال يداهم عددا من المحال التجارية خلال اقتحام مدينة البيرة بالضفة الغربية
أكد مراسل القاهرة الإخبارية، أن جيش الاحتلال داهم عددا من المحال التجارية خلال اقتحام مدينة البيرة بالضفة الغربية.
وصدر بيان مشترك عن وزارتي الخارجية المصرية والتركية، أكد أن الوزيرين اتفقا على الآتي:
1. وضعاً في الاعتبار حلول الذكرى المئوية لإقامة العلاقات الدبلوماسية بين مصر وتركيا في عام 2025، أعرب الوزيران عن رضائهما تجاه المسار الإيجابي للعلاقات الثنائية، وهو ما يتسق مع مخرجات اجتماع مجلس التعاون الاستراتيجي رفيع المستوى بين جمهورية مصر العربية وجمهورية تركيا في سبتمبر 2024، والتي انعكست في الزيادة الملحوظة لحجم التبادل التجاري، حيث وصلت قيمة التبادل التجاري بين البلدين 8.8 مليار دولار خلال عام 2024.
2. أكدا التزامهما نحو مواصلة جهودهما لتعزيز المناخ الاستثماري للقطاع الخاص والمستثمرين في البلدين، كما تعهدا بالاستمرار في دفع حجم التبادل التجاري بينهما قدماً ليبلغ 15 مليار دولار عبر تقوية العلاقات الاقتصادية والتجارية وتعزيز التعاون في مجال الصناعة.
3. رحبا بالتوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار وتبادل الرهائن والأسرى في غزة، وأثنيا على الجهود التي بذلتها جمهورية مصر العربية، ودولة قطر، والولايات المتحدة الأمريكية في هذا الصدد، كما دعما الجهود الرامية لضمان تنفيذ الاتفاق في كافة مراحله.
4. شددا على أهمية تكثيف الجهود الجماعية من قبل المجتمع الدولي لتخفيف المعاناة في غزة، وذلك عن طريق زيادة المساعدات الإنسانية، والالتزام بإعادة إعمار القطاع دون تهجير الفلسطينيين خارج أراضيهم. وعلى ضوء آثار الحرب على غزة التي أدت إلى واحدة من أسوأ المآسي الإنسانية في التاريخ الحديث، دَعَا الوزيران في هذا السياق المانحين الدوليين إلى المشاركة الفعالة في مؤتمر إعادة الإعمار الذي من المتوقع أن تستضيفه مصر.
5. أكدا أهمية الحفاظ على دور وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) والتي لا يمكن الاستغناء عنها في سبيل دعم اللاجئين الفلسطينيين في الأراضي الفلسطينية المحتلة، إضافة إلى التأكيد على ضرورة تراجع إسرائيل عن قراراتها التي تقوض دور الأونروا.