البوابة:
2025-02-22@07:54:41 GMT

هندي يعود الى الحياة بعد وفاته واحراقه؟؟

تاريخ النشر: 10th, January 2024 GMT

هندي يعود الى الحياة بعد وفاته واحراقه؟؟

صدم اهالي قرية هندية عندما شاهدو احد ابناء البلدة عائدا الى منزله بعد ان ادى اقاربه طقوس جنازته وقامو بحرق جثمانه كما تقتضي الطقوس الهندوسية 

وكان ماركوس ميلاغريس، 59 عامًا، قد ااتخفى العام الماضي بظروف غامضة وحينها تقدمت اسرته ببلاغ قانوني الى الشرطة والمباحث ، التي بدأت عملية البحث عنه وفق اساليبها المتبعه، وفي السابع من اكتوبر أبلغت الشرطة عائلة المختفي بالعثور على جثة يعتقد انها تعود لـ ماركوس ، حيث تعرفت العائلة على الجثة وارت انها تعود لابنها ثم أجروا طقوس جنازته وأحرقوا الجثة، وودعه أحباؤه بالدموع.

الا انه وبعد شهرين  تلقت شرطة منطقة جوا مكالمة غير متوقعة من نظيرتها في مومباي بشأن رجل كان يصر بشدة على أنه ماركوس ميلاغريس “الراحل”. حيث قال انه انطلق إلى مومباي بمفرده دون معرفة أفراد عائلته، الامر الذي اعتقد بانه توفي غير أن المثير في الأمر هو الجثة مجهولة الهوية التي تم إحراقها وهو ما تعمل الشرطة على محاولة تحديد هوية صاحبها.

المصدر: البوابة

إقرأ أيضاً:

الاستقرار في المنطقة.. هل يطال لبنان؟

من الواضح ان مسار التطورات الدولية والاقليمية يسير بشكل ثابت نحو استقرار جدي، الا ان المشكلة الفعلية تكمن في قرارات رئيس حكومة الكيان الاسرائيلي بنيامين نتنياهو بالحصول على مزيد من المكاسب وهذا الامر يحظى بتشجيع الإدارة الاميركية برئاسة دونالد ترامب، ما يطرح اسئلة كثيرة عن مصير دول المنطقة.

عملياً تريد إسرائيل توسيع نفوذها في المنطقة بشكلٍ حاسم خصوصاً انها استطاعت اضعاف كل من "حماس" و"حزب الله"، ما اضعف بدوره أيضاً إيران، لكن في الوقت نفسه يسير العالم نحو سباق بين التهدئة والتسوية الشاملة وبين الصدام الكبير في ظل إدارة ترامب التي تعمل بشكل متناقض، ففي حين انها تسعى الى التهدئة مع روسيا ترفع سقف التصعيد مع دول اخرى.

لكن هل من الممكن ان تؤدي هذه التطورات إلى عودة اشتعال المعارك في المنطقة؟
لعلّ الخطر الاكبر يحوم حول غزة، اذ ان تسليم المقاومة الفلسطينية "حماس" للأسرى وسط عملية تبادل قد يدفع نتنياهو في لحظة ما الى اعادة اشعال الحرب لتحقيق مزيد من المكاسب، خصوصاً ان الهدف الفعلي هو تهجير اهالي غزة الى خارج فلسطين المحتلة وهذا لا يمكن ان يتمّ من دون تجدّد الحرب.

اما في ما يخص لبنان، فلا يبدو ان هناك مخاطر كبرى، بغض النظر عن كل الهواجس من إسرائيل وأدائها، لكن تل ابيب هي التي قد بادرت الى طلب وقف اطلاق النار حيث كانت غير قادرة على استكمال الحرب لانها أدركت أن المقاومة لا تزال تحتفظ بجزء كبير جداً من قوتها، وفي الوقت نفسه تعتقد تل ابيب انها حققت انجازات كبرى و اعادت "الحزب" سنوات طويلة الى الوراء وهذا ما يؤكّد استبعاد حصول مواجهة عسكرية قريبة.

من جهة اخرى، فإنّ التطورات في سوريا وإغلاق المنفذ البري للحزب يجعل من اعادة بناء قدراته من وجهة نظر إسرائيلية أمراً صعباً للغاية، وهذا ما تسعى اسرائيل الى منعه بشكلٍ كامل. لذلك فإنّ اشعال حرب جديدة ليس بالأمر السهل ويمكن حتماً الاستغناء عنه في هذه المرحلة. وعليه فإنّ الاستقرار من جهة ومخاطر الحروب من جهة اخرى قد لا تطال لبنان فعلاً وبشكل مباشر.
  المصدر: خاص لبنان24

مقالات مشابهة

  • التحالف وسياسة افقار المجتمع
  • طقوس المحافظات في استقبال الصيام بعد رؤية هلال رمضان 2025.. «موكب وزفة»
  • نجل نصر الله يخاطب من سيشاركون في جنازته.. ماذا قال؟ (شاهد)
  • الاستقرار في المنطقة.. هل يطال لبنان؟
  • بتمويل من الحزب.. ملعب المدينة الرياضية يعود إلى الحياة
  • عاجل. نتنياهو: الجثة التي أُعيدت تعود لامرأة من غزة
  • مقاتل من حزب الله يعود إلى الحياة بعد فقدانه لأشهر.. سأل عن نصر الله (شاهد)‏
  • ليس فيلم هندي.. صحفي يكشف عن أسباب مرعبة لأزمة الغاز في التي تحدث في العاصمة
  • خالد الإعيسر يكتب: ‏انها مجرد زوبعة في فنجان!
  • رغم وفاته منذ عامين.. محمد قنوع يعود في رمضان 2025