هندي يعود الى الحياة بعد وفاته واحراقه؟؟
تاريخ النشر: 10th, January 2024 GMT
صدم اهالي قرية هندية عندما شاهدو احد ابناء البلدة عائدا الى منزله بعد ان ادى اقاربه طقوس جنازته وقامو بحرق جثمانه كما تقتضي الطقوس الهندوسية
وكان ماركوس ميلاغريس، 59 عامًا، قد ااتخفى العام الماضي بظروف غامضة وحينها تقدمت اسرته ببلاغ قانوني الى الشرطة والمباحث ، التي بدأت عملية البحث عنه وفق اساليبها المتبعه، وفي السابع من اكتوبر أبلغت الشرطة عائلة المختفي بالعثور على جثة يعتقد انها تعود لـ ماركوس ، حيث تعرفت العائلة على الجثة وارت انها تعود لابنها ثم أجروا طقوس جنازته وأحرقوا الجثة، وودعه أحباؤه بالدموع.
الا انه وبعد شهرين تلقت شرطة منطقة جوا مكالمة غير متوقعة من نظيرتها في مومباي بشأن رجل كان يصر بشدة على أنه ماركوس ميلاغريس “الراحل”. حيث قال انه انطلق إلى مومباي بمفرده دون معرفة أفراد عائلته، الامر الذي اعتقد بانه توفي غير أن المثير في الأمر هو الجثة مجهولة الهوية التي تم إحراقها وهو ما تعمل الشرطة على محاولة تحديد هوية صاحبها.
المصدر: البوابة
إقرأ أيضاً:
حصد 3 جوائز غرامي.. وفاة عازف هندي شهير
توفي عازف الطبلة الهندي الأسطوري، ذاكر حسين، الذي فاز بثلاث جوائز في حفل توزيع جوائز "غرامي" في عام 2024 وكان له تأثيره على الموسيقى العالمية بتعاونه مع موسيقيين من مختلف القارات.
وقال بيان عائلي نشره جون بليشر من مؤسسة "بروسبكت بي آر" ونشرته وكالة أنباء "إيه إن آي" عبر موقع "إكس" إن الموسيقي البالغ من العمر 73 عاماً توفي أمس الأحد، بسبب مضاعفات تليف رئوي مجهول السبب، بعدما أمضى أكثر من أسبوعين في مستشفى في سان فرانسيسكو.
وولد حسين في عائلة من الموسيقيين، وكان طفلاً عبقرياً وعزف لأول مرة في حفل موسيقي في سن السابعة.
وغالباً ما كان يتجول حسين ويقدم العروض مع والده، علاء رخا، وهو عازف أسطوري آخر للطبلة، وهي آلة إيقاع هندية قديمة.
وبعد إكمال حسين تعليمه في مومباي، انطلقت مسيرته الدولية عندما انتقل إلى الولايات المتحدة في عام 1970.
وعمل حسين، خلال مسيرته المهنية، مع كبار الموسيقيين الغربيين والهنود يو يو ما، وتشارلز لويد، وبيلا فليك، وإدجار ماير، وجورج هاريسون، ورافي شانكار، وعلي أكبر خان وآخرين، مما أدى إلى نشر الموسيقى الكلاسيكية الهندية.
وفي وقت سابق من عام 2024، فاز حسين بثلاث جوائز في حفل توزيع جوائز "غرامي" في فئة "أفضل أداء موسيقي عالمي" عن عمله في أغنية "باشتو" وفئة أفضل ألبوم موسيقي معاصر "كما تحدثنا" وفئة أفضل ألبوم موسيقي عالمي "هذه اللحظة".