أول رد لـ «الموسيقيين» بشأن إقامة حفل ترافيس سكوت في مصر
تاريخ النشر: 16th, July 2023 GMT
كشف المحامي عمرو عبدالسلام، تفاصيل تقدمه ببلاغ لإلغاء حفل ترافيس سكوت في مصر، مشيرا إلى أن حفلات ترافيس سكوت معروف عنها أنها تمارس فيها الطقوس الماسونية.
أخبار متعلقة
مسرح سيد درويش بالإسكندرية يتزين لاستقبال المهرجان الصيفي للموسيقى والغناء
عضو نقابة الموسيقيين يكشف: من دفع فاتورة علاج حلمي بكر؟
«الموسيقيين»: ابنة إيمان البحر درويش تثير حالة من البلبلة بين الجمهور
وأشار، خلال اتصال هاتفي ببرنامج «حضرة المواطن» المذاع عبر فضائية «الحدث اليوم»، مساء الأحد، إلى أن مصر بتاريخها لا يجب أن تسمح بإقامة حفل لترافيس سكوت على أرضها، منوها بأن حفلته الأخيرة حدث بها مجزرة بشرية، وتوفي فيها أشخاص.
ومن ناحيته رد محمد عبدالله، المتحدث باسم نقابة المهن الموسيقية، خلال مداخلة هاتفية بالبرنامج، أن الجهات الأمنية هي المنوط بها منح الموافقة على إقامة حفلات الأجانب في مصر، مضيفا: «مش بعتمد على أجهزة التواصل الاجتماعي بنعتمد على الأجهزة الأمنية هي الدليل بتاعنا في السماح بإقامة الحفل أم لا»، منوها بأنهم لم يتلقوا طلب بإقامة حفل لترافيس سكوت حتى الآن.
المحامي عمرو عبدالسلام محمد عبدالله المتحدث باسم نقابة المهن الموسيقية ترافيس سكوت
المصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: شكاوى المواطنين محمد عبدالله ترافيس سكوت ترافیس سکوت
إقرأ أيضاً:
هل إقامة الصلاة قبل الشروع فيها شرط لصحتها.. أمين الفتوى يرد
أكد الدكتور محمد عبد السميع، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، أن إقامة الصلاة للمصلي المنفرد سنة وليست شرطًا لصحة الصلاة، موضحًا أن عدم الإقامة لا يبطل الصلاة، لكن من يقيمها يحصل على ثواب زائد.
وأوضح عبد السميع، خلال لقائه مع الإعلامي مهند السادات في برنامج "فتاوى الناس" المذاع على قناة الناس، أن بعض الفقهاء يرون أن الإقامة شعيرة دينية ينبغي الحرص عليها لما فيها من إظهار لشعائر الدين وتعظيم للصلاة.
وأضاف أن المرأة مثلها مثل الرجل في هذا الأمر، فلها أن تقيم الصلاة إذا صلت منفردة أو مع مجموعة من النساء، مؤكدًا أن الإقامة ليست واجبة عليها أيضًا، ولكنها سنة تزيد من الثواب وتؤكد على تعظيم الصلاة.
وفيما يتعلق بحكم إعادة الإقامة بعد حدوث فاصل بين الإقامة والصلاة، أوضح أمين الفتوى أنه من المستحب إعادة الإقامة مرة أخرى في حال حدوث أي انشغال أو توقف بعد الإقامة، مشيرًا إلى أن السنة النبوية توضح أهمية البدء في الصلاة مباشرة بعد الإقامة دون تأخير.
واستشهد عبد السميع بحديث النبي صلى الله عليه وسلم: "إذا أقيمت الصلاة فلا صلاة ولا كلام"، موضحًا أن هذا الحديث يدل على ضرورة عدم الانشغال بأي أمر بعد إقامة الصلاة، إلا إذا كان الأمر متعلقًا بترتيب الصفوف أو التوجيه من الإمام، وفي حال حدوث أي فاصل طويل، فمن الأفضل إعادة الإقامة مرة أخرى قبل الشروع في الصلاة.