سودانايل:
2025-04-11@01:43:46 GMT

كبسولات في عين العاصفة .. بقلم/ عمر الحويج

تاريخ النشر: 10th, January 2024 GMT

كبسولة : رقم (1)
الوالي الإسلاموكوز : الديكتاتور المستجد يصدر الفرمانات
العالية الكوزية بحسب الوكالة الربانية التي تجيز له التنفيذ
الفوري لأوامره
العالية داخل ولايته في خلال إثنين وسبعين ساعة .. وإلا
السجن المستدام أو الموت الزؤام.
الوالي الإسلاموكوز : الديكتاتور المستجد يصدر فرمانات
بإخلاء ولايته من خونة ثوار ديسمبر وطرد شباب لجان
المقاومة وإحلال
محلهم كيزان ولايته من الشيوخ الأئمة والتنفيذ فوراً وإلا
السجن المستدام أو الموت الزؤام .


(وعجبي ..!!)
***
كبسولة : (2)
الجنجوكوز : ذهب زعيمهم لرواندا لزيارة ضحايا الإبادة
الجماعية
في متحفها فعاينها بعين الحقيقة فوجدها هي نفسها
جماجمهم
صنع يدهم الرواندية
الجنجوكوز : ذهب زعيمهم لرواندا لزيارة ضحايا الإبادة
الجماعيه
في متحفها فعاينها بعين الريبة فوجدها هي نفسها
جماجمهم
صنع يدهم السودانية
(وعجبي ..!!)
***
كبسولة : رقم (3)
المرحوم الحي : هو البرهان الذي مات سريرياً وليس موتاً
اصطناعياً فموتته غبينية
وأعلن عدم أهليته وجيشه لحماية الوطن وأسس بديلاً عنه
جيش المقاومة الشعبية
وسلم قيادتها لوريثه الأول زعيم الإنصرافية وكلفه بتولي
جميع مسؤولياته العسكرية والرئاسية..!! .
المرحوم الحي : هو البرهان الذي تنازل بكامل وعيه عن
كامل عقله وأهليته
التي دمرها له وريثه الثاني في الحكم" البعاتي"بما وجهه
اليه من الإهانات الشخصية
وقيامه بزيارات رسمية ناجحة للدول وأعلن نفسه قائماً
بجميع مسؤولياته العسكرية والرئاسية..!! .
(وعجبي ..!!)
***
كبسولة : رقم (4)
الإسلاميون : إفتعلوا قضية كرامة الأديان ليجهضوا
ثورة أكتوبر .
الإسلاميون : إفتعلوا حرب كرامة الأوطان ليجهضوا
ثورة ديسمبر .

(وعجبي ..!!)
كبسولة : رقم (5)
الإسلاموكوز : يرتكبون ذات مسببات هزيمتهم ويعتقلون
بظاهر جهة السحنات والألسن واللون والبدن وهم عامدون
يذبحون الوطن .
الإسلاموكوز : يرتكبون ذات مسببات هزيمتهم فيزيدون
جنجويدهم عدة وعددا ويَفشّون نهج عنصريتهم فيزعزون
كامل الوطن .
(وعجبي ..!!)
***
كبسولة : رقم (6)
(بتاريخ 9 يناير 2019م)
يظنون العالم يضم اﻷغبياء ووحدهم هم اﻷذكياء.
يدعون أن انتخابات 2020 النزيهة هي الحل ياللغباء ..!!
وقد بدأت جديتهم المفتعلة منذ اﻵن ..
تعيين البشير لتسعة أعضاء يقومون بالأداء
ودورهم هم مفوضي الإنتخابات الرعناء..!!
ثم غداً يعلنون إجازة البرلمان مادة جاهزة بلا عناء
تجيز للبشير الحكم مدى الحياة..!!! .
العالم من حولهم هم اﻷغبياء
يظنون أن وحدهم هم اﻷذكياء..!!
"تسقط بس بالواضح ما بالدس "
....
"تفاءلوا بالثورة"...."تنتصر"
(وعجبي ..!!)
***
omeralhiwaig441@gmail.com  

المصدر: سودانايل

إقرأ أيضاً:

عُمان أولًا

 

نعتزُ في هذا الوطن الأبيّ بصلابة اللُحمة الوطنية التي ينعم بها مجتمعنا على مرِّ العصور، فلقد أثبتت الأحداث التاريخية وحدة الصف العُماني خلف قيادته، وسطرت تضحياته بحروف من نورٍ أسمى معاني الانتماء والوطنية.

وفي ظل هذا المشهد الذي نفتخر به جميعًا، قد تظهر بعض الأصوات النشاز التي تطفو على السطح من هنا أو هناك، لتُسيء إلى جهة أو مُؤسسة، وهذه الأصوات ليست إلّا أصواتًا غرّتها مساحة الحُرية التي نتفرد وننعم بها في عُمان، لنجدهم يسيئون استخدامها، ويوظفونها في غير مكانها.

لقد كَفَل القانون حُرية الرأي والتعبير، ومع ذلك لا يُمكن استخدام هذا الحق في توجيه السهام إلى مؤسساتنا الوطنية التي تعمل ليل نهار من أجل الحفاظ على هذا الوطن والدفاع عنه في مُواجهة المتربصين به، وهو ما يجب أن ينتبه إليه كل عُماني غيور على وطنه.

إنَّنا وفي خضم التقلبات الدولية والإقليمية الكبرى التي تجري من حولنا، علينا أن نكون أكثر وعيًا وأشد انتباهًا لكُل ما قد يُحاك بليلٍ من محاولات يائسة للنيل من عُمان، وعلينا أن نُحافظ على كل المُكتسبات التي تحققت طيلة العقود الماضية، وأهمها إعلاء دولة المؤسسات والقانون، وضمان الحريات العامة والخاصة، وأن نظل صفًا واحدًا خلف قيادتنا الحكيمة، مُشمرين عن سواعد الجِد لمواصلة جهود البناء والتنمية والتطوير، ولنتذكر دائمًا حديث خير البشر رسولنا الكريم، عن أهل عُمان، وأن نستمسك بالعروة الوثقى التي لا انفصام لها.

مقالات مشابهة

  • الحويج: تعليق قرار “تنظيم أحكام الاستيراد والتصدير” مؤقتا
  • الحويج: هدفنا تحقيق التنويع الاقتصادي في 2025
  • «الحويج» يتابع خطة التنويع الاقتصادي لعام 2025
  • العاصمة الإدارية: توفير خدمات المرور بوحدة الحي السكنى الثالث R3
  • كبسولات في عين العاصفة : رسالة رقم [ 167 ]
  • اليمن.. ارتفاع عدد شهداءالمجزرة الأمريكية بحق الحي السكني في الحوك إلى 11
  • عُمان أولًا
  • كبسولات في عين العاصفة : رسالة رقم [166]
  • العاصفة الجمركية الأمريكية شرعنة للسطو وعملية نهب سافرة لموارد دول وشعوب العالم
  • الجزائر وفرنسا: أسئلة ما بعد العاصفة