افتحوا معبر رفح يتصدر مواقع التواصل في مصر (شاهد)
تاريخ النشر: 10th, January 2024 GMT
تصدر هاشتاغ "#افتحوا_معبر_رفح" مواقع التواصل الاجتماعي في مصر، للمطالبة بوقف حصار غزة، وبإدخال المساعدات المتكدسة على الجانب المصري للجانب الفلسطيني، وإدخال المصابين من أهالي غزة للعلاج في الخارج.
وعبّر مغردون عبر منصة "إكس" عن استيائهم من سياسة مصر تجاه أهالي قطاع غزة، الذين يتعرضون لعدوان واسع من قبل الاحتلال الإسرائيلي، لليوم الـ96 على التوالي.
وفي وقتٍ سابق، طالب المكتب الإعلامي الحكومي بغزة مصر بفتح معبر رفح، والموافقة على تحويل 6000 جريح للعلاج في الخارج بشكل فوري وعاجل.
هاشتاج #افتحوا_معبر_رفح يتصدر مواقع التواصل في مصر للمطالبة بوقف حصار غزة وبإدخال المساعدات المتكدسة على الجانب المصري للجانب الفلسطيني، وإدخال المصابين من أهالي غزة للعلاج في الخارج
ما تعليقك؟ pic.twitter.com/vHeiYYVk69
وقال المكتب في بيان: "في ظل الواقع الكارثي الذي يعاني منه القطاع الصحي والمستشفيات في قطاع غزة، نتيجة استهداف الاحتلال لها، وإخراج 30 مستشفى عن الخدمة تماماً، وفي ظل تجاوز أعداد الإصابات 58,000 إصابة، بينها 6000 إصابة (إنقاذ حياة) وقرابة 5000 إصابة خطيرة؛ فإننا نناشد الأشقاء في مصر بفتح معبر رفح بشكل عاجل والموافقة على تحويل 6000 جريح للعلاج في الخارج فوراً لعدم مقدرة المستشفيات في قطاع غزة على علاج هذا العدد الهائل من الجرحى أصحاب الإصابات الحرجة والخطيرة".
وأشار البيان إلى أنه يتم السماح يومياً بتحويل من 10 إلى 20 جريحاً فقط، وهذا العدد القليل يعمل على تفاقم المعاناة للجرحى الذين تزداد أعدادهم بالمئات بشكل يومي، مشددة على ضرورة أن تحسن مصر آلية الموافقة على تسفير وتحويل الجرحى لتصبح بالمئات والآلاف بدلاً من الموافقة على بضع العشرات فقط.
وناشد المكتب الإعلامي الحكومي كل دول العالم، بالتدخل الفوري والعاجل من أجل إنقاذ حياة الجرحى في قطاع غزة، ففي كل يوم يرتقي المزيد من الشهداء نتيجة عدم توفر الخدمة الصحية والطبية الكافية لكل هذه الأعداد.
يشار إلى أن قطاع غزة يتعرض لحرب إبادة جماعية لليوم الـ96 على التوالي، خلفت أكثر من 30 ألف شهيد ومفقود، وارتكب خلالها الاحتلال قرابة ألفي مجزرة.
ووصل إلى مستشفيات قطاع غزة 23 ألفاً و210 شهيداً، بينهم 10 آلاف طفل و7 آلاف امرأة، غلى جانب 326 شهيداً من الطواقم الطبية، و45 شهيداً من الدفاع المدني، و112 شهيداً من الصحفيين.
وتجاوز عدد المصابين جراء عدوان الاحتلال المستمر 59 ألفاً، بينهم 6 آلاف بحاجة ماسة للسفر للعلاج لإنقاذ حياتهم، فيما سمحت مصر لـ650 جريحاً فقط من الخروج عبر معبر رفح.
#افتحوا_معبر_رفح
— Assaad Taha أسعد طه (@Assaadtaha) January 9, 2024غزة ما زالت تعتبرهم "أشقاء" وهم ليسو كذلك #افتحوا_معبر_رفح pic.twitter.com/2LW8VYd80U
— حمد الشامسي (@Alshamsi789) January 7, 2024يا مصريين.. بسبب حاكمكم يخنق مسلمون عرب جيران لكم، فيموتون جوعاً وعطشاً ومرضاً..
يا مصريين.. أولادكم يساعدون على إبادة أناس يفرض الله عليكم الوقوف معهم وإنقاذهم..
يا مصريين اتقوا الله فإن المشاركة في هذه الإبادة تجلب عليكم غضب الله.
افتحوا معبر رفح مع غزة باجسادكم، وليسقط منكم… pic.twitter.com/Y3HhnmIpql
هذا طبيب في غزة اضطر لعمل عملية بتر لطفل بدون تخدير ومات الطفل من الالم
والطبيب صار يبكي من القهر
الاطباء في غزة شافوا اشياء لا يتحملها بشر كل ذلك بسبب الاحتلال وعدم وجود أدوية جراء إغلاق معبر رفح #افتحوا_معبر_رفح. pic.twitter.com/GJsREXc3wY
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية مصر غزة الفلسطيني معبر رفح مصر فلسطين غزة معبر رفح المزيد في سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة للعلاج فی الخارج قطاع غزة pic twitter com فی مصر
إقرأ أيضاً:
غوتيريش يطالب بإجلاء 2500 طفل من قطاع غزة وبشكل فوري للعلاج
نشر الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش عبر حسابه على منصة إكس طالب فيها بإجلاء 2500 طفل من قطاع غزة وبشكل فوري.
وذلك من أجل تلقي العلاج الطبي مع ضمانت قدرتهم بالعودة إلى عائلاتهم.
وكتب غوتيريش “لقد تأثرت بشدة بالشهادات وأعجبت بتفاني 4 أطباء أمريكيين عملوا في غزة”.
كما أضاف غوتيريش في التعريدة “يجب إجلاء 2500 طفل على الفور مع ضمان قدرتهم على العودة إلى أسرهم ومجتمعاتهم”.
I was deeply moved by the testimonies and impressed by the dedication of 4 American doctors that have worked in Gaza.
2,500 children must be immediately evacuated with the guarantee that they will be able to return to their families and communities. pic.twitter.com/X9VlRECWMu
— António Guterres (@antonioguterres) January 30, 2025