أكد رئيس مفوضية الاتحاد الأوروبي بالجزائر، توماس إيكارت، على أهمية تكثيف علاقات التعاون بين الجانبين الجزائر والاتحاد الأوروبي. مع ضرورة بحث سبل إضافية لمشاريع جديدة في كافة المجالات.

وقال إيكارت إن المحادثات مع الرئيس تبون “كانت جد ثرية وتناولت القضايا ذات الاهتمام المشترك بين الجزائر والاتحاد الأوروبي”.

مبرزا أن “الأجندة الجزائرية-الأوروبية تطرح الكثير من الفرص لبلوغ علاقات معمقة أكثر في المستقبل”.

وأشار رئيس مفوضية الاتحاد الأوروبي بالجزائر إلى أنه “تم الاتفاق على تكثيف العلاقات في كافة المجالات، التجارية منها والاجتماعية والأمنية والسياسية”. مضيفا أن الطرفين “اتفقا على بحث سبل إضافية لمشاريع جديدة في كافة المجالات المعنية”.

إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور

المصدر: النهار أونلاين

كلمات دلالية: فی کافة المجالات

إقرأ أيضاً:

أونماخت: الاتحاد الأوروبي يعتزم تمويل أنشطة إزالة الألغام في سوريا

بروكسل-سانا

أعلن القائم بأعمال بعثة الاتحاد الأوروبي لدى سوريا ميخائيل أونماخت أن الاتحاد الأوروبي يعتزم تمويل أنشطة إزالة الألغام في سوريا.

وأشار أونماخت في تغريدة على حسابه عبر منصة إكس إلى زيارته لإحدى المدارس في مدينة داريا بريف دمشق، وقال: إن التوعية بمخاطر الألغام في المدارس أمر أساسي.

وعبر أونماخت عن شكره لدائرة الأمم المتحدة للإجراءات المتعلقة بالألغام (يونماس)، وللسلطات التعليمية في سوريا على حسن التنظيم.

تابعوا أخبار سانا على 

مقالات مشابهة

  • تأكيد عُماني سعودي على تكثيف التعاون المشترك لدعم التنمية وتعزيز الأمن والاستقرار
  • السعودية والاتحاد الأوروبي يبحثان مستجدات البحر الأحمر
  • اليوسف يناقش اتفاقيات التجارة الحرة مع وزير التجارة الخارجية الإماراتي ومبعوث الاتحاد الأوروبي للخليج
  • «غرفة الشارقة» تبحث تعزيز التعاون الاستثماري مع الكويت
  • الجزائر تحتل المركز الثاني في تصدير الغاز الطبيعي إلى الاتحاد الأوروبي
  • الصويلحي يكشف سر صمت الهلال والاتحاد عن إعلان البطولات بعد التوثيق.. فيديو
  • سمو الأمير ورئيس مجلس السيادة الانتقالي السوداني يبحثان تعزيز علاقات التعاون الثنائي بين البلدين
  • أين تقف تركيا في معادلة الدفاع الأوروبي؟
  • أونماخت: الاتحاد الأوروبي يعتزم تمويل أنشطة إزالة الألغام في سوريا
  • أزمة البحر الأحمر تكشف الانقسام الأطلسي بين الناتو والاتحاد الأوروبي