أفادت قناة القاهرة الإخبارية في نبأ عاجل، بأنّ وسائل الإعلام الإسرائيلية، أعلنت أن مقربين من نتنياهو في الليكود يبحثون خطة لاستمرار حكومة الحرب في حال استقالة وزير الدفاع الإسرائيلي «جانتس».

وأضافت وسائل الإعلام، أن الخطة تشمل استبدال أفيجدور ليبرمان بجالانت في وزارة الدفاع الإسرائيلية.

.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: نتنياهو جانتس الإعلام إسرائيلي الدفاع الإسرائيلية القاهرة الإخبارية الاحتلال

إقرأ أيضاً:

صحفية فرنسية تقاضي زوجة ماكرون

وكالات

كشفت الصحفية ناتاشا راي، التي تمت إدانتها بسبب تصريحاتها بأن بريجيت زوجة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون ولدت ذكرا، أنها تخطط لرفع دعوى قضائية واتهام السيدة الفرنسية الأولى بتزوير الوثائق.

وقالت راي في تصريحات لها: “نحن نتقدم بشكوى مباشرة ضد بريدجيت ماكرون بسبب قضية احتيال واستخدام وثائق مزورة”.

وتابعت: ” من الواضح أنهم سيرغبون في الطعن وتبرير أنفسهم، ويجب علي أن أدافع عن نفسي”، مضيفة: “لقد كنت ضحية محاكمتين مزورتين، أدنت خلالهما بسبب تصريحات لم أدل بها قط”.

واستطردت: “لقد حوكمت من قبل قاض عينه ماكرون شخصيا هل أتيحت لي فرصة لمحاكمة محايدة والحد الأدنى من الموضوعية؟.. أنا واثقة من حكم الإدانة الصادر عن محكمة الاستئناف، والذي سيصدر في مايو، وأخشى في نفس الوقت من اضطهاد جديد بسبب التواصل مع الصحافة الروسية”.

وانتقدت راي وسائل الإعلام الفرنسية قائلة: “وسائل الإعلام لدينا هي مجرد أداة دعاية، ليس لديها أدنى موضوعية، وهدفها الوحيد هو خدمة السلطات، ويتم تمويلها إما من قبل الدولة أو من المليارديرات – أصدقاء من هم في السلطة، يقومون بإدانة روسيا باستمرار، على الرغم من أن فرنسا هي الدولة الدكتاتورية في الواقع، وسائل الإعلام لدينا تنتقد روسيا باستمرار، وتدينها، ولكن هل يمكننا أن نكتب أشياء جيدة عن رئيس الدولة وزوجته؟”

وأشار فرانسوا دانجليان، محامي الصحفية، أن موكلته أدينت بأربعة أقوال أخرى لم تدل بها ولم تكن مدرجة في التهم الأصلية.
جدير بالذكر أنه في ديسمبر 2021، قبل أشهر من الانتخابات الرئاسية الفرنسية، قالت راي، التي تصف نفسها بالصحفية المستقلة، على موقع يوتيوب إنها كانت تحقق مع السيدة الأولى منذ عدة سنوات.

وزعمت الصحفية أن بريجيت، معلمة ماكرون في السابق، واسمها قبل الزواج ترونييه، والتي تكبر الرئيس بـ 24 عاما، ولدت في الواقع ذكرا اسمه جان ميشيل، لينتشر الفيديو على نطاق واسع وبسرعة عبر وسائل الإعلام، بما في ذلك في الولايات المتحدة.

وأصدرت محكمة الاستئناف في مدينة كان الفرنسية وفي يونيو 2023، حكما ضد ناتاشا راي وأماندين روي، اللتين ظهرت الصحفية على قناتهما، حيث أدين كلاهما بتهمة التشهير، وفي سبتمبر 2024، حكمت عليهما محكمة باريسية بغرامة قدرها 13.5 ألف يورو.

وانتقد ماكرون في مارس الماضي، علنا تقارير الصحف الشعبية حول جنس زوجته للمرة الأولى، ووفقا له، فإن أسوأ ما يواجهه كرئيس هو المعلومات الكاذبة والقصص الملفقة التي يصدقها الناس و”تبدأ في مضايقتك، بما في ذلك في حياتك الشخصية”، حسب أقواله.

مقالات مشابهة

  • محتجز إسرائيلي أطلقت حماس سراحه يطالب حكومة نتنياهو بالبدء في مفاوضات المرحلة الثانية
  • من قطاع غزة.. أسرى إسرائيليون يشكرون «حماس» ويصفون حكومة نتنياهو بـ«الفاشلة» 
  • ربط النقاط: قبضة ترامب المشددة على حرية الصحافة
  • دور الإعلام في محاربة الإفلات من العقاب
  • إعلام إسرائيلي: وزير الدفاع يوبخ رئيس الاستخبارات العسكرية لتصريحاته عن خطة ترامب
  • إعلام إسرائيلي: مسؤولون في الجيش أعربوا عن رغبتهم في حل أزمة غزة
  • إعلام عبري يزعم تقديم نتنياهو خطة لإنهاء الحرب في قطاع غزة.. متحدث حكومته يعلق
  • صحفية فرنسية تقاضي زوجة ماكرون
  • «إعلام إسرائيلي»: لواء جولاني خسر 114 جنديا منذ بداية الحرب على غزة
  • الاحتلال الإسرائيلي يقتحم مخيم شعفاط في القدس المحتلة