ضبط 10 سائقين بتهمة تعاطي المخدرات على الطرق السريعة
تاريخ النشر: 10th, January 2024 GMT
شنت أجهزة الأمن بوزارة الداخلية، بالتنسيق مع الإدارة العامة للمرور والجهات المختصة حملات أمنية، موسعة على الطرق السريعة لضبط السائقين متعاطين المخدرات، وتبين إيجابية 10 سائقين متعاطين مواد مخدرة.
ضبط 10 سائقين متعاطين مخدرات على الطرق السريعةوفحصت أجهزة الأمن، خلال الحملات علي الطرق الصحراوية والطرق السريعة السائقين، وتم فحص 54 سائق وبعمل التحاليل لهم بالتنسيق مع الجهات المختصة تبين إيجابية 10سائقين متعاطين مواد مخدرة وتم إتخاذ الإجراءات القانونية حيالهم
وتأتي حملات أجهزة الأمن على الطرق والميادين وخاصة الطرق السريعة لتقليل الحوادث المرورية وللحفاظ على الأرواح ولضبط كل مايخل بالأمن العام وتقوم الإدارة العامة للمرور بحملات مستمرة بالتنسيق مع الجهات المختصة
.المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: اخبار الحوادث المحكمة امن الجيزة امن القاهرة حكم سرقة قتل محكمة الجنايات نصب وزارة الداخلية الطرق السریعة على الطرق
إقرأ أيضاً:
المرصد السوري: حملات تحريضية لتهجير العلويين من دمشق
كشف المرصد السوري لحقوق الإنسان، الجمعة، عن تصاعد حملات تحريضية تستهدف سكان الأحياء ذات الأغلبية العلوية في العاصمة السورية دمشق، حيث يتم تداول منشورات عبر الإنترنت تدعو إلى تهجيرهم، وسط تزايد التوترات الطائفية في البلاد.
وأشار المرصد إلى أن هذه الحملات تجري في ظل غياب إجراءات فعالة لمكافحة خطاب الكراهية، وذلك منذ التغيرات السياسية التي شهدتها سوريا في نهاية العام الماضي.
وأوضح أن المنشورات المتداولة تحتوي على معلومات مغلوطة ومضللة، تهدف إلى تأجيج التوترات الطائفية وتصوير الأوضاع وكأنها دعوة شعبية لترحيل أبناء الطائفة العلوية من دمشق.
وأكد المرصد أن هذه التحركات تبدو جزءًا من مخطط منظم يستهدف التحريض على العنف وإشعال فتيل الصراعات الداخلية.
ولفت إلى أن هذه الحملة الإعلامية التحريضية تتزامن مع تصاعد أعمال العنف في الساحل السوري، حيث سجل ارتفاع في أعداد الضحايا، الذين تجاوز عددهم 1500 مدني، غالبيتهم من الطائفة العلوية.
وفي الأيام الأخيرة، شهد غرب سوريا موجة من الإعدامات الجماعية، راح ضحيتها عدد كبير من المدنيين، معظمهم من العلويين، عقب هجمات شنّها فلول النظام السابق ضد قوات الأمن، ما فاقم حالة التوتر وزاد من المخاوف من انزلاق الأوضاع إلى صراع أكثر عنفًا وتعقيدًا.
ويحذر المراقبون من أن استمرار هذه الحملات التحريضية، إلى جانب أعمال العنف المتصاعدة، قد يؤدي إلى تعميق الانقسامات الطائفية وإعادة إشعال النزاع في البلاد، في وقت تسعى فيه الأطراف الدولية إلى إيجاد حلول سياسية للأزمة السورية.