موقع 24 : نتانياهو يخرج من المستشفى.. وهرتسوغ في واشنطن الإثنين
تاريخ النشر: 16th, July 2023 GMT
صحافة العرب - العالم : ننشر لكم شاهد نتانياهو يخرج من المستشفى وهرتسوغ في واشنطن الإثنين، التالي وكان بدايه ما تم نشره هي رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو أرشيف الأحد 16 يوليو 2023 21 06ذكرت تقارير إعلامية .، والان مشاهدة التفاصيل.
نتانياهو يخرج من المستشفى.. وهرتسوغ في واشنطن الإثنينرئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو (أرشيف)
الأحد 16 يوليو 2023 / 21:06
ذكرت تقارير إعلامية أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو، خرج من المستشفى، اليوم الأحد، بعد إقامة استمرت يوماً واحداً.
نتانياهو "طبيعي تماماً" ولكن يجب مراقبته بشكل روتيني.
وأدخل رئيس الحكومة الإسرائيلية إلى مستشفى قرب تل أبيب، أمس السبت، بسبب إصابته بالجفاف، وفي رسالة فيديو من المستشفى، قال نتانياهو إنه تعرض للشمس في اليوم السابق دون ماء أو غطاء رأس.
وتشهد إسرائيل حالياً موجة حر، مثل الكثير من دول جنوب أوروبا، وذكرت وسائل الإعلام أن نتانياهو فقد وعيه مؤقتاً في منزله.
وكان مكتب نتانياهو ذكر في وقت سابق اليوم إنه في "حالة جيدة جداً" ومن المتوقع خروجه اليوم.
ودخل نتانياهو المستشفى عدة مرات في الماضي بسبب مشاكل صحية.
نتانياهو يبيت في المستشفى وتأجيل اجتماع الحكومة https://t.co/pFdaeA3PIv
— 24.ae (@20fourMedia) July 15, 2023 زيارة دبلوماسيةالكونغرس الأمريكي، بمناسبة مرور 75 عاماً على قيام دولة إسرائيل.
وخلال الزيارة سيلتقي الرئيس الإسرائيلي مع نظيره الأمريكي جو بايدن في البيت الأبيض.
كيفن مكارثي، وتعد هذه هي الزيارة الثانية للرئيس إلى الولايات المتحدة منذ توليه منصبه، بحسب قناة"أي نيوز 24"الإخبارية الإسرائيلية.
ومن المتوقع أن يناقش هرتسوغ وبايدن سلسلة من القضايا السياسية والأمنية والاقتصادية، كما يُتوقع أن يعقد الرئيس خلال زيارته لواشنطن اجتماعاً مع نائبة رئيس الولايات المتحدة، كامالا هاريس.. وسيتناول الاجتماع تعزيز المبادرات المشتركة في مجال التعامل مع أزمة المناخ.
وبالإضافة إلى ذلك، سيلتقي هرتسوغ مع كبار المسؤولين في الحكومة الأمريكية، بمن فيهم: وزير الخارجية الأمريكي، أنتوني بلينكن، ومستشار الأمن القومي الأمريكي، جيك سوليفان.
والغرض من هذه الزيارة الدبلوماسية هو تعزيز العلاقة والشراكة بين الولايات المتحدة وإسرائيل، وعكس العلاقات العميقة بين البلدين.
هرتسوغ: "يسعدني أن أمثل كرئيس لدولة إسرائيل كل شعب إسرائيل أمام الممثلين المنتخبين للشعب الأمريكي في الذكرى الخامسة والسبعين لقيام دولة إسرائيل"، مضيفاً "الولايات المتحدة هي أقرب دولة لإسرائيل وأهم صديق
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الولایات المتحدة من المستشفى
إقرأ أيضاً:
واشنطن بين رئيسين.. سياسة بايدن تترك الشرق الأوسط مشتعلًا.. ولا أمل في السلام الأمريكي
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أثارت سياسة الرئيس جو بايدن في الشرق الأوسط مقارنات بالتحديات التي واجهها أسلافه مثل جيمي كارتر وجورج دبليو بوش، على الرغم من اختلاف الظروف بشكل كبير، كما تطرح سؤالًا عن تطورات الأوضاع بالمنطقة فى ظل إدارة الرئيس المنتخب دونالد ترامب.
ويقول الكاتب والمحلل السياسي خوان كول: "على عكس تورط كارتر في أزمة الرهائن الإيرانيين أو صراعات بوش مع حركات المقاومة في العراق، تنبع صعوبات بايدن من تصرفات حليف رئيسي للولايات المتحدة: إسرائيل. لقد أثار دعم إدارته للحملات العسكرية الإسرائيلية، بما في ذلك في غزة ولبنان وإيران، انتقادات واسعة النطاق، محليًا ودوليًا".
إرث معقدخلال السنوات الأولى لبايدن في منصبه، سعت إدارته إلى إعادة معايرة السياسة الأمريكية في المنطقة. وشملت الجهود البارزة رفع العقوبات المفروضة على حركة الحوثيين في اليمن من قبل الإدارة السابقة، وتسهيل المفاوضات بين الأطراف المتصارعة في اليمن، والحفاظ على الحد الأدنى من التدخل العسكري في العراق وسوريا لمحاربة بقايا تنظيم الدولة الإسلامية.
ولكن كانت هناك فرصة ضائعة كبيرة تمثلت في الفشل في استعادة خطة العمل الشاملة المشتركة لعام ٢٠١٥ مع إيران. فقد فككت إدارة ترامب هذا الاتفاق النووي، الذي كان يهدف في الأصل إلى منع طهران من تطوير الأسلحة النووية في مقابل تخفيف العقوبات. وعلى الرغم من الإشارات المبكرة للاهتمام بإحياء الاتفاق، احتفظ فريق بايدن بالعديد من عقوبات ترامب، مما أعاق التقدم الهادف. ونتيجة لذلك، سعت إيران إلى إقامة علاقات أوثق مع الصين وروسيا، مع عواقب جيوسياسية كبيرة. وقد أكدت عضوية طهران في منظمة شنغهاي للتعاون وشراكتها العسكرية مع موسكو على التحالفات المتغيرة استجابة للسياسات الأمريكية.
تصاعد التوتراتكانت الأحداث التي أعقبت هجمات حماس على إسرائيل في أكتوبر ٢٠٢٣ بمثابة نقطة تحول في سياسة بايدن في الشرق الأوسط. وقد أثار دعم الولايات المتحدة للرد العسكري الإسرائيلي في غزة، والذي اتسم بغارات جوية واسعة النطاق، إدانة من العديد من البلدان، وخاصة في الجنوب العالمي. لقد أدت الأنباء عن ارتكاب جرائم حرب وإصابات غير متناسبة بين المدنيين إلى تآكل الدعم الدولي للسياسات الأمريكية في المنطقة.
واتسع نطاق الصراع مع انخراط إسرائيل في أعمال عدائية مع حزب الله في لبنان وتنفيذ ضربات على أهداف إيرانية. وأثارت التوترات المتصاعدة مخاوف بشأن حرب إقليمية أوسع نطاقا، حيث تكافح إدارة بايدن للتعامل مع الأزمة. وقد اعتُبرت الجهود المبذولة للتوسط مع إيران والجهات الفاعلة الإقليمية الأخرى غير كافية، حيث سلط المنتقدون الضوء على الافتقار إلى المساءلة عن الأفعال الإسرائيلية.
تداعيات متعددةوكان لعدم الاستقرار المستمر في الشرق الأوسط تداعيات عالمية كبيرة. فقد أدت الاضطرابات في طرق الشحن في البحر الأحمر وقناة السويس، والتي تفاقمت بسبب الهجمات الصاروخية الحوثية، إلى إجهاد سلاسل التوريد العالمية وساهمت في ارتفاع التضخم.
كما تؤكد الأزمات الإنسانية في غزة واليمن ولبنان على التحديات التي تواجه المنطقة. ويرى المراقبون أن سياسات بايدن، في حين كانت تهدف إلى الحفاظ على النفوذ الأمريكي، أدت إلى تفاقم التوترات. لقد أصبح الاعتماد على المساعدات العسكرية والتحالفات الاستراتيجية محل تدقيق، مع دعوات إلى اتباع نهج أكثر توازنًا لمعالجة الأسباب الجذرية للصراع. مع استعداد بايدن لمغادرة منصبه، تظل سياسته في الشرق الأوسط موضوع نقاش مكثف. إن الإدارة المقبلة سوف ترث منطقة تتسم بالانقسامات العميقة والتحالفات المعقدة. وسوف يتطلب التصدي لهذه التحديات إيجاد التوازن الدقيق بين المصالح الأمنية، والمخاوف الإنسانية، والسعي إلى تحقيق الاستقرار في الأمد البعيد.. فهل يمكن أن يتحقق ذلك على يد إدارة ترامب؟.. مجرد سؤال تظل إجابته موضع تساؤل كبير أيضًا.