وزير الصناعة: قيمة الاتفاقيات الموقعة بمؤتمر التعدين ستبلغ 75 مليار ريال/عاجل
تاريخ النشر: 10th, January 2024 GMT
افتتح اليوم الأربعاء، وزير الصناعة والثروة المعدنية، بندر الخريف، مؤتمر التعدين الدولي الثالث، في الرياض.
وأعلن الخريف خلال المؤتمر أن المملكة ترفع تقديراتها لثرواتها المعدنية من 1.2 تريليون دولار إلى 2.5 تريليون دولار.
أخبار متعلقة 1.8 مليون عملية تحقق للهوية الرقمية يوميًا عبر "نفاذ"شاملًا الدعم الإضافي.. حساب المواطن يعلن إيداع دعم شهر يناير
وأضاف أن قيمة الاتفاقيات التي ستوقع في مؤتمر التعدين تبلغ 75 مليار ريال.
كما أعلن وزير الصناعة والثروة المعدنية: "سأعلن اليوم عن مبادرات مهمة في الاستكشاف التحفيزي بقيمة 182 مليون دولار".
مؤتمر التعدين الدولييعد مؤتمر التعدين الدولي تجمعًا عالميًا لمناقشة مستقبل المعادن ومستقبل التعدين في العالم، وكيفية زيادة مساهمة المنطقة الكبرى، التي تمتد من أفريقيا إلى غرب ووسط آسيا.
وسيشارك في جلساته، هذا العام، 220 متحدثاً من بينهم كبار الرؤساء التنفيذيين لأكبر شركات التعدين والشركات ذات العلاقة بقطاع المعادن والتمويل. ومن المتوقع حضور ما يقارب 13 ألف مشارك في المؤتمر.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الدمام وزير الصناعة والثروة المعدنية مؤتمر التعدين الدولي مؤتمر التعدین
إقرأ أيضاً:
عاجل - رشاد العليمي: الحرب في اليمن دمرت البنية التحتية وتُهدد بخسائر تصل إلى 657 مليار دولار
قال رئيس مجلس القيادة الرئاسي في اليمن، رشاد محمد العليمي، إن المنتدى الحضري العالمي منذ تأسيسه، صُمم لدراسة آثار التحضر السريع على المدن والمجتمعات والاقتصادات الوطنية، كما أنه يمثل منصة فريدة لدول النزاعات المسلحة لعرض آثار الحروب والكوارث على واقع مدنها ومستقبل أجيالها المتعاقبة.
وأشار العليمي، خلال كلمته في افتتاح المنتدى الحضري العالمي في نسخته الثانية عشرة، بحضور الرئيس عبدالفتاح السيسي، إلى أنه من حسن الحظ أن يتواجد اليوم مع الرئيس الفلسطيني محمود عباس أبو مازن، ورئيس مجلس السيادة الانتقالي السوداني عبدالفتاح البرهان؛ ليروا قصصًا أخرى من تاريخ مدننا ومعاناة شعوبنا.
وأكد أنه في اليمن أدت الحرب التي تسببت بها الميليشيات الحوثية الإرهابية إلى دمار هائل في قطاعات البنية التحتية والخدمات الأساسية، بما في ذلك الطرق وخطوط النقل والموانئ والمطارات والمنشآت التجارية.
وأوضح أن الأرقام تشير إلى تضرر خدمات المدن اليمنية بنسبة 49% في أصولها من قطاعات الطاقة، و38% من قطاع المياه والصرف الصحي، فضلًا عن أضرار بالغة التكلفة في شبكة الطرق الداخلية والأصول الخاصة بقطاع الاتصالات، بينما تضرر قطاع الإسكان بشدة، وعادت 16 مدينة يمنية عقودًا إلى الوراء.
وشدد على أنه حسب تقرير برنامج الأمم المتحدة الإنمائي الصادر عام 2019، فإن الخسائر الاقتصادية في اليمن قد ترتفع بحلول 2030 إلى 657 مليار دولار، في حال استمرت الحرب ولم تستجب ميليشيا الحوثي الإرهابية المدعومة من النظام الإيراني لنداء السلام ومتطلبات استعادة مسار التنمية.