«تمنها 20 ألف جنيه».. حكاية سمكة «أبو سيف» الشهيرة بشواطئ الغردقة
تاريخ النشر: 10th, January 2024 GMT
تمكن عدد من الصيادين من اصطياد سمكة أبو سيف الشهيرة، والتي يتعدى ثمنها 20 ألف جنيه؛ إذ من أنواع الأسماك الفاخرة؛ إذ تباع بالكيلو في سوق حلقة أسماك الغردقة، وثمنها 200 جنيه، وحرص عدد من المصريين والأجانب على التقاط الصور التذكارية معها.
سمكة ثمنها 20 ألف جنيهوأشار أبو علي حمود أحد صيادي الغردقة القدامى إلى أن سوق أسماك حلقة الغردقة شهد اليوم سمكة أبو سيف يقترب وزنها من 100 كيلوجرام، لافتا في تصريحات لـ «الوطن» إلى أن سمكة أبو سيف تباع فيليه بالكيلو في السوق ويبلغ ثمن الكيلو 200 جنيه.
وأوضح أن سمكة أبو سيف تسمى بفتوة البحر؛ إذ تمتلك ما يشبه السيف في مقدمتها تهاجم به الأسماك في البحر.
الأطعمة الفاخرة للأسماكومن جانبه، أشار حسن الطيب الخبير البحري ومؤسس جمعية الإنقاذ البحري بالبحر الأحمر إلى أن سمكة أبو سيف لها طعم رائع؛ إذ أنها من أنواع الأسماك الفاخرة.
ولفت في تصريحات لـ«الوطن» إلى أنها تعتمد في غذائها على الحبار، ويصل طولها في بعض الأحيان إلى 4.6 متر، ووزنها نحو 450 وهي من أسرع الأسماك في العالم وتعيش دائما في الأعماق.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الغردقة أغلى سمكة سوق السمك إلى أن
إقرأ أيضاً:
من نيويورك إلى روما.. أبرز المعالم الشهيرة تطفئ أنوارها إحياءً لـ"ساعة الأرض"
امتدادًا لمبادرة سنوية، أطفأت مدن كبرى ومعالم بارزة أنوارها مساء السبت ضمن حملة "ساعة الأرض" العالمية، في تحرك رمزي يهدف إلى رفع الوعي بمخاطر التغير المناخي.
وشهدت المناسبة، التي تُنظَّم كل سنة من قبل الصندوق العالمي للطبيعة، مشاركة واسعة من مختلف القارات. ومع حلول الساعة 20:30 بالتوقيت المحلي، خيّم الظلام على عدد من أبرز المعالم حول العالم.
في أمريكا الشمالية، أُطفئت أنوار مبنى "إمباير ستيت" في نيويورك، وكذلك في مقر الأمم المتحدة، بينما غرقت شلالات نياغارا الكندية في الظلام. وفي أمريكا الجنوبية، أظلم تمثال المسيح الفادي الشهير في ريو دي جانيرو تضامنًا مع الحملة.
وفي آسيا، خمدت أنوار برج شنغهاي في الصين، وبرج إن سيول في كوريا الجنوبية، والبرجين التوأم في كوالالمبور، إلى جانب برج خليفة في دبي، وبرج "101" في تايبيه، وعدد من ناطحات السحاب في هونغ كونغ، ومعبد الفجر في بانكوك، فضلًا عن بوابة الهند في نيودلهي.
أما أوروبا، فشهدت بدورها مشاركة لافتة، حيث أطفئت الأضواء في قلعة لشبونة، وقوس النصر في باريس، وأجزاء من ساحة القديس بطرس في الفاتيكان، و"عجلة لندن" الضخمة، فضلًا عن الكولوسيوم في روما.
يُذكر أن "ساعة الأرض" انطلقت لأول مرة من سيدني، في أستراليا، عام 2007، لتتحول لاحقًا إلى واحدة من أوسع المبادرات البيئية انتشارًا على مستوى العالم، إذ يشارك فيها اليوم أكثر من 190 بلدًا وإقليماً تأكيدًا على الالتزام العالمي بمواجهة حالة الطوارئ المناخية.
المصادر الإضافية • AP
Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية رحل داعش وعادت المئذنة الحدباء إلى الحياة: معالم الموصل الأثرية تنهض من الرماد كيف ألهمت المكونات المتاحة في طوكيو ومعالمها الطاهيين يوشيهيسا أكاياما وكاتسومي كوسوموتو استكشاف ساحة معارك ألعاب الفيديو: رسم معالم الجيل القادم البيئةحماية البيئةنيويوركالصينكوريا الجنوبيةتغير المناخ