شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن هل يخفض الذكاء الاصطناعي من عدد الموظفين بشركات التكنولوجيا؟، كورونا، عزز التباطؤ الاقتصادي الذي شهده العالم، من عمليات تسريح الموظفين، جنباً إلى جنب مع تداعيات الحرب في أوكرانيا وانعكاساتها الاقتصادية .،بحسب ما نشر سكاي نيوز، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات هل يخفض الذكاء الاصطناعي من عدد الموظفين بشركات التكنولوجيا؟، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

هل يخفض الذكاء الاصطناعي من عدد الموظفين بشركات...

كورونا، عزز التباطؤ الاقتصادي الذي شهده العالم، من عمليات تسريح الموظفين، جنباً إلى جنب مع تداعيات الحرب في أوكرانيا وانعكاساتها الاقتصادية الشاملة، في وقت سعت فيه كذلك شركات التكنولوجيا إلى معالجة الاختلالات الداخلية الناجمة عن عمليات التوظيف التي قامت بها خلال فترة الجائحة ومع تزايد اتجاهات العمل عن بعد، وبما دفع حينها الشركات لتعيين المزيد من الموظفين لاستيعاب هذه المتغيرات التي شهدتها أسواق العمل في تلك المرحلة.

وبموازاة تلك الأسباب التي تأتي في خطٍ متوازٍ مع أزمة تكلفة المعيشة أيضاً، فإنه يُنظر للطفرات المُحققة على صعيد الذكاء الاصطناعي، باعتبارها عامل مؤثر في إعادة صياغة وتشكيل سوق العمل، بما يؤثر على عديد من الوظائف ويعزز موجات التسريح بالنسبة للأعمال التي لا تتطلب مهارات بشرية قوية ويمكن الاستعاضة عنها بالذكاء الاصطناعي.

بينما في المقابل يخلق التطور في هذا المجال فرص عمل أخرى تتطلب مهارات جديدة.

تشير بيانات Layoffs.fyi وهي شركة ناشئة تتعقب عمليات تسريح العمالة التقنية منذ جائحة كورونا، إلى أنه خلال الفترة المنقضية من العام الجاري 2023 تم تسريح 216364  موظفاً  من 844 شركة تقنية، بينما في العام 2022 تم تسريح 164709 موظفاً من 1058 شركة.

وبالنظر إلى تأثير "الذكاء الاصطناعي" كعامل أو سبب رئيسي في عمليات التسريح المذكورة، فإن تأثيره في شهر واحد على سبيل المثال وهو شهر مايو الماضي، تمثل في فقدان 4 آلاف شخص وظائفهم من إجمالي 80 ألف عملية تسريح خلال الشهر نفسه، بحسب تقرير لـ Business Insider.

موجات تسريح سريعة

الولايات المتحدة، المستشار الأكاديمي في جامعة سان خوسيه الحكومية في كاليفورنيا، الدكتور أحمد بانافع، يقول في تصريحات خاصة لموقع "اقتصاد سكاي نيوز عربية": شهدت صناعة التكنولوجيا عمليات تسريح كبيرة للعمال في العام 2023، وقد فقد ما يقرب من 250 ألف عامل وظائفهم حتى الآن.

أسباب تسريح العمال متعددة الأوجه، وتشمل عوامل مثل التباطؤ الاقتصادي، وتأثيرات الحرب في أوكرانيا، وعمليات التوظيف خلال جائحة كورونا، إضافة إلى ارتفاع تكاليف المعيشة.

ومع ذلك، لا يزال تأثير الذكاء الاصطناعي على تسريح العمالة التقنية في النصف الثاني من العام 2023 غير مؤكد. وفي حين أن الذكاء الاصطناعي لديه القدرة على أتمتة المهام التي كان يؤديها البشر سابقاً، مما يؤدي إلى تخفيضات محتملة في الوظائف، إلا أنه يمكن أن يسهم أيضاً في توفير التكاليف وخلق فرص عمل جديدة. تشمل عدة نقاط يتعين مراعاتها فيما يتعلق بتأثير الذكاء الاصطناعي على تسريح العمالة التقنية، يرصدها بانافع فيما يلي:

خلق فرص العمل: بينما يمكن أن يؤدي الذكاء الاصطناعي إلى تسريح العمال في مناطق معينة، فإنه يمكن أيضاً أن يخلق وظائف جديدة في قطاعات أخرى. على سبيل المثال، قد يكون الذكاء الاصطناعي مفيداً في تطوير منتجات وخدمات مبتكرة، بما يستلزم تعيين موظفين جدد يتمتعون بالمهارات ذات الصلة. تقسيم القوى العاملة: قد يؤدي إدخال الذكاء الاصطناعي إلى قوة عاملة متفاوتة، مع استبدال الذكاء الاصطناعي ببعض العمال، بينما يجد البعض الآخر فرص عمل جديدة تتطلب مستويات مهارات أعلى. وقد تكون جهود تحسين المهارات وإعادة تشكيلها ضرورة لضمان قدرة العمال على التكيف مع متطلبات الوظيفة المتطورة. التأثير الخاص بالصناعة: يختلف تأثير الذكاء الاصطناعي على تسريح العمالة التقنية عبر الصناعات. قد تكون وظائف خدمة العملاء أكثر عرضة لأتمتة الذكاء الاصطناعي مقارنة بالأدوار في تطوير البرمجيات.

ويضيف الخبير في تكنولوجيا المعلومات من الولايات المتحدة: "بالنظر إلى الفوائد والتحديات المحتملة المرتبطة بتطبيق الذكاء الاصطناعي، من الضروري مراقبة تأثيره على القوى العاملة.. يتعين أن يعمل صانعو السياسات على وضع استراتيجيات تضمن انتقالاً عادلاً وشاملاً، وتعزز فوائد الذكاء الاصطناعي مع التخفيف من الآثار السلبية المحتملة.

وبالإضافة إلى النقاط المذكورة، تتضمن بعض المجالات المحددة التي قد يؤدي فيها الذكاء الاصطناعي إلى تسريح العمال أو تغيير الوظائف ما يلي:

روبوتات المحادثة المدعومة بالذكاء الاصطناعي: نظراً لأن روبوتات الدردشة التي تعمل بالذكاء الاصطناعي أصبحت أكثر تقدماً، فإنه يمكنها التعامل مع عدد متزايد من تفاعلات العملاء، مما يقلل من الحاجة إلى موظفي خدمة العملاء. التسويق المدعوم بالذكاء الاصطناعي: يمكن لأتمتة مهام التسويق، مثل التسويق عبر البريد الإلكتروني والإعلان عبر وسائل التواصل الاجتماعي، من خلال الذكاء الاصطناعي، أن تقلل من القوة العاملة المطلوبة في أقسام التسويق. تطوير البرمجيات المدعومة بالذكاء الاصطناعي: يمكن للذكاء الاصطناعي أتمتة جوانب معينة من تطوير البرامج؛ مثل إنشاء الكود واختباره، ما قد يقلل من عدد الأشخاص اللازمين لهذه المهام.

ومع ذلك، من الضروري ملاحظة أنه يمكن أيضاً الاستفادة من الذكاء الاصطناعي لتحسين العمليات وتحسين الكفاءة، ما قد يؤدي إلى تعويض تكلفة تسريح العمال.

علاوة على ذلك، يمكن أن تخلق التطورات في مجال الذكاء الاصطناعي فرص عمل جديدة في مجالات مثل علم البيانات والتعلم الآلي.

ووفق بانافع، فإنه على الرغم من أن الذكاء الاصطناعي يمكن أن يؤثر على تسريح العمالة التقنية، إلا أنه يمكن أن يسهم أيضاً في خلق فرص العمل وتحسين العمليات. ويعتمد مدى تأثير الذكاء الاصطناعي على عوامل مختلفة، بما في ذلك التقدم التكنولوجي والظروف الاقتصادية.

كما تعد مراقبة هذه التغييرات والتكيف معها أمراً حيوياً لضمان انتقال سلس وتعظيم فوائد الذكاء الاصطناعي في صناعة التكنولوجيا.

إعادة تشكيل سوق العمل

من جانبه، يشير أخصائي التطوير التكنولوجي، هشام الناطور، في تصريحات خاصة لموقع "اقتصاد سكاي نيوز عربية"، إلى أن "الذكاء الاصطناعي يتسبب في قلق العاملين بمختلف المجالات، فمن ناحية يسهم بشكل أو بآخر في تسريح العمال في بعض الشركات، ومن ناحية أخرى يخلق فرص عمل جديدة، مثله في ذلك مثل أية تقنية جديدة يشهدها العالم، تُحدث إعادة ترتيب لسوق العمل على نحو يؤثر سلباً على مهارات معينة، وفي نفس الوقت تخلق فرص عمل جديدة بمهارات مختلفة".

ويتابع: "ليس بوسع الذكاء الاصطناعي القيام بكل المهام والوظائف بشكل كامل، ولا يُمكن الاعتماد عليه كلياً للحصول على النتائج المرجوة كاملة، إذ لا يزال يفتقد للعقل البشري.. وبالتالي فإن الذكاء الاصطناعي يمكن أن يفيد بشكل كبير في المجالات التي لا تتطلب مهارات واسعة، وفي خدمة العملاء، لكنه بحاجة إلى مراجعة وتدقيق بشري لدى توظيفه بالمجالات الأخرى".

وتبعاً لذلك، يشير إلى أنه يمكن لتطور تقنيات الذكاء الاصطناعي خلق المزيد من فرص العمل التي تتطلب مهارات جديدة، وكذلك دعم وجود تخصصات جديدة في الجامعات التي تفتح أبوابها أمام مجالات جديدة دراسية وتقدم شهادات علمية مختلفة، لا سيما فيما يتعلق بمجالات تدريب الآلات وابتكار البرامج والخوارزميات.

ويستطرد: "على مستوى سوق العمل، فإن الشركات سوف تطلب مزيداً من الموظفين في مجالات تدريب الذكاء الاصطناعي، تماماً كما هو الحال بالنسبة لفترة بداية وسائل التواصل الاجتماعي، والتي خلقت معها مهارات ووظائف جديدة مرتبطة بالسوشيال ميديا، حتى صارت هنالك شركات ومكاتب خاصة لإدارة وسائل التواصل الاجتماعي تعتمد عليها المؤسسات المختلفة، وصارت وظيفة مرموقة.. هذا من المرجح أن يحدث مع الذكاء الاصطناعي، والذي يُتوقع أن يشهد طفرة في توظيفه".

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: الذكاء موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس بالذکاء الاصطناعی أنه یمکن یمکن أن

إقرأ أيضاً:

الدماغ البشري يتفوّق على الذكاء الاصطناعي في حالات عدّة

 لا شك أن أنظمة الذكاء الاصطناعي قد حققت إنجازات مذهلة، بدءًا من إتقان الألعاب وكتابة النصوص وصولًا إلى توليد الصور ومقاطع الفيديو المقنعة. 

وقد دفع ذلك البعض إلى الحديث عن إمكانية أن نكون على أعتاب الذكاء الاصطناعي العام (AGI)، وهو نظام ذكاء اصطناعي يمتلك قدرات معرفية شاملة تشبه قدرات الإنسان.

في حين أن بعض هذا الحديث ما هو إلا ضجة إعلامية، إلا أن عددًا كافيًا من الخبراء في هذا المجال يأخذون الفكرة على محمل الجد، مما يستدعي إلقاء نظرة فاحصة عليها.

تحديات تعريف الذكاء الاصطناعي العام

تدور العديد من النقاشات حول مسألة كيفية تعريف الذكاء الاصطناعي العام، وهو أمر يبدو أن الخبراء في هذا المجال لا يتفقون عليه.

 ويساهم هذا في ظهور تقديرات متباينة حول موعد ظهوره، تتراوح بين "إنه موجود عمليًا" إلى "لن نتمكن أبدًا من تحقيقه". وبالنظر إلى هذا التباين، يستحيل تقديم أي نوع من المنظور المستنير حول مدى قربنا من تحقيقه.

لكن لدينا مثال موجود على الذكاء العام بدون "الاصطناعي" - وهو الذكاء الذي يوفره دماغ الحيوان، وخاصة الدماغ البشري. 

ومن الواضح أن الأنظمة التي يتم الترويج لها كدليل على أن الذكاء الاصطناعي العام قاب قوسين أو أدنى لا تعمل على الإطلاق مثل الدماغ. قد لا يكون هذا عيبًا قاتلًا، أو حتى عيبًا على الإطلاق. من الممكن تمامًا أن يكون هناك أكثر من طريقة للوصول إلى الذكاء، اعتمادًا على كيفية تعريفه.

 لكن من المحتمل أن تكون بعض الاختلافات على الأقل مهمة من الناحية الوظيفية، وحقيقة أن الذكاء الاصطناعي يسلك مسارًا مختلفًا تمامًا عن المثال العملي الوحيد الذي لدينا من المرجح أن يكون ذا مغزى.

سامسونج تطلق Galaxy A56 مع دعم ميزات الذكاء الاصطناعيسوفت بنك يضاعف رهانه على الذكاء الاصطناعي باستثمارات ضخمة وسط سباق عالميثورة الذكاء الاصطناعي في الصين.. DeepSeek يثير جدلا في القطاع الطبيAlexa+.. قفزة نوعية في الذكاء الاصطناعي.. أبرز ميزات المساعد الذكي الجديد من أمازون«DeepSeek» تُشعل سباق الذكاء الاصطناعي.. هامش ربح 545% يهز الأسواق وسهم NVIDIA ينهارالقدرات التي يفتقر إليها الذكاء الاصطناعي الحالي

مع وضع كل ذلك في الاعتبار، دعونا نلقي نظرة على بعض الأشياء التي يقوم بها الدماغ والتي لا تستطيع أنظمة الذكاء الاصطناعي الحالية القيام بها.

أشارت أرييل جولدشتاين، الباحثة في الجامعة العبرية في القدس، إلى أن أنظمة الذكاء الاصطناعي الحالية "مجزأة" في قدراتها. فقد تكون جيدة بشكل مدهش في شيء ما، ثم سيئة بشكل مدهش في شيء آخر يبدو مرتبطًا به. 

وأكدت عالمة الأعصاب كريستا بيكر من جامعة ولاية كارولينا الشمالية على هذه النقطة، مشيرة إلى أن البشر قادرون على تطبيق المنطق في مواقف جديدة دون الحاجة إلى إعادة تعلم كل شيء من الصفر.

ذكر ماريانو شاين، مهندس جوجل الذي تعاون مع جولدشتاين، أن أنظمة الذكاء الاصطناعي تفتقر إلى الذاكرة طويلة المدى والمخصصة للمهام، وهي القدرة على نشر المهارات المكتسبة في مهمة ما في سياقات مختلفة.

أشارت بيكر إلى وجود تحيز نحو تفضيل السلوكيات الشبيهة بالسلوك البشري، مثل الردود التي تبدو بشرية والتي تولدها نماذج اللغات الكبيرة. 

في المقابل، يمكن لذبابة الفاكهة، بدماغها الذي يحتوي على أقل من 150 ألف خلية عصبية، دمج أنواع متعددة من المعلومات الحسية، والتحكم في أربعة أزواج من الأطراف، والتنقل في بيئات معقدة، وتلبية احتياجاتها من الطاقة، وإنتاج أجيال جديدة من الأدمغة، وأكثر من ذلك.

الاختلافات الرئيسية بين الدماغ البشري والذكاء الاصطناعي

 تستند معظم أنظمة الذكاء الاصطناعي الحالية، بما في ذلك جميع نماذج اللغات الكبيرة، على ما يسمى بالشبكات العصبية. 

تم تصميم هذه الشبكات لتقليد كيفية عمل بعض مناطق الدماغ، مع وجود أعداد كبيرة من الخلايا العصبية الاصطناعية التي تأخذ مدخلات وتعدلها ثم تمرير المعلومات المعدلة إلى طبقة أخرى من الخلايا العصبية الاصطناعية. لكن هذا التقليد محدود للغاية.

 فالخلايا العصبية الحقيقية متخصصة للغاية، وتستخدم مجموعة متنوعة من الناقلات العصبية وتتأثر بعوامل خارج الخلايا العصبية مثل الهرمونات. كما أنها تتواصل من خلال سلسلة من النبضات المتغيرة في التوقيت والشدة، مما يسمح بدرجة من الضوضاء غير الحتمية في الاتصالات.

تهدف  الشبكات العصبية التي تم إنشاؤها حتى الآن هي إلى حد كبير أنظمة متخصصة تهدف إلى التعامل مع مهمة واحدة. 

في المقابل، يحتوي الدماغ النموذجي على الكثير من الوحدات الوظيفية التي يمكنها العمل بالتوازي، وفي بعض الحالات دون أي نشاط تحكمي يحدث في مكان آخر في الدماغ.

تمتلك أنظمة الذكاء الاصطناعي الحالية عمومًا حالتين: التدريب والنشر. التدريب هو المكان الذي يتعلم فيه الذكاء الاصطناعي سلوكه؛ النشر هو المكان الذي يتم فيه استخدام هذا السلوك.

 في المقابل، لا يحتوي الدماغ على حالات تعلم ونشاط منفصلة؛ إنه في كلا الوضعين باستمرار، بينما في كثير من الحالات، يتعلم الدماغ أثناء العمل.

بالنسبة للعديد من أنظمة الذكاء الاصطناعي، لا يمكن تمييز "الذاكرة" عن الموارد الحسابية التي تسمح لها بأداء مهمة والاتصالات التي تم تشكيلها أثناء التدريب. في المقابل، تمتلك الأنظمة البيولوجية عمرًا من الذكريات للاعتماد عليها.

القيود والتحديات

من الصعب التفكير في الذكاء الاصطناعي دون إدراك الطاقة الهائلة والموارد الحسابية المستخدمة في تدريبه. لقد تطورت الأدمغة في ظل قيود هائلة على الطاقة وتستمر في العمل باستخدام طاقة أقل بكثير مما يمكن أن يوفره النظام الغذائي اليومي. 

وقد أجبر هذا علم الأحياء على إيجاد طرق لتحسين موارده والاستفادة القصوى من تلك التي يخصصها لمهمة ما.

في المقابل، فإن قصة التطورات الحديثة في الذكاء الاصطناعي هي إلى حد كبير قصة رمي المزيد من الموارد عليها.

 ويبدو أن خطط المستقبل (حتى الآن على الأقل) تشمل المزيد من هذا، بما في ذلك مجموعات بيانات تدريب أكبر وعدد أكبر من الخلايا العصبية الاصطناعية والوصلات بينها. 

كل هذا يأتي في وقت تستخدم فيه أفضل أنظمة الذكاء الاصطناعي الحالية بالفعل ثلاثة أضعاف الخلايا العصبية التي نجدها في دماغ ذبابة الفاكهة وليس لديها أي مكان قريب من القدرات العامة للذبابة.

مقالات مشابهة

  • عندما يلتقي الذكاء الاصطناعي والعاطفي
  • الخوارزمية الأولى: أساطير الذكاء الاصطناعي
  • الدماغ البشري يتفوّق على الذكاء الاصطناعي في حالات عدّة
  • حَوكمة الذكاء الاصطناعي: بين الابتكار والمسؤولية
  • ميزات جديدة لمساعد الذكاء الاصطناعي Gemini
  • سامسونج تطلق هواتف جديدة مع تقنيات الذكاء الاصطناعي لمنافسة آبل
  • سباق الذكاء الاصطناعي.. كيف يعيد التقطير رسم ملامح المنافسة بين عمالقة التكنولوجيا؟
  • معارض وشركات الذكاء الاصطناعي في ملتقى الشارقة الرياضي
  • احذر.. نقص هذه الفيتامينات يخفض مستوى الذكاء
  • تصاعدت وتيرة الغضب مع قرار حكومة عدن تسريح الموظفين “الشماليين” قسرا