موقع النيلين:
2024-11-27@04:04:12 GMT

قيمتها 25 ألف دولار.. “مخالفة مواقف” غير عادية

تاريخ النشر: 10th, January 2024 GMT


أصيب أحد سكان بلدة إيست باي بولاية ميشيغن الأميركية بصدمة كبيرة، بسبب “مخالفة غير عادية” حصل عليها خلال تواجده في منتجع محلي للتزلج.
وقال موقع “نيوز ويك” إن بوتيرثان كان يزور منتجع “نورث ستار كاليفورنيا”، وهو مكان شهير للتزلج على الجليد، قبل أن يفاجأ بحصوله على مخالفة مواقف تبلغ قيمتها 25 ألف دولار.


وذكر بوتيرثان: “لقد أوقفت سيارتي في أحد مواقف السيارات الجانبية للمنتجع قبل يومين فقط. لقد ركنت سيارتي هناك عدة مرات الموسم الماضي ولم أحصل مطلقا على مخالفة وقوف السيارات”.
وأضاف: “كما سألت أحد الموظفين عن إمكانية ركن السيارة في ذلك المكان، لأنني لم أر الكثير من السيارات هناك، فقال نعم بإمكانك ذلك”.
ومع ذلك، عندما عاد بوتيرثان إلى سيارته وجد مخالفة أصابته بالذهول، مما جعله يلتقط لها صورة ويشاركها على موقع “ريديت”.
وأصبحت هذه المخالفة حديث مستخدمي “ريديت”، حيث دعا أحدهم بوتيرثان لتقديم طعن على المخالفة، فيما ذكر آخر أن الرقم قد يكون غير صحيح، لأن قيمة الغرامة في مثل هذه الحالات لا يجب أن تتجاوز 250 دولارا.
هذا وعلّق المتحدث باسم المنتجع على هذه الصورة بالقول لموقع “نيوز ويك”: “المعلومات الواردة غير صحيحة وغير معتادة بأي شكل من الأشكال”.
وأضاف: “ليست لدينا أي شكوى من الضيف، ونشجعه على الاتصال بنا مباشرة.. فريقنا ملتزم بحل أي مشكلة على الفور”.

سكاي نيوز

المصدر: موقع النيلين

إقرأ أيضاً:

شيخ الأزهر يثمن مواقف كولومبيا الداعمة لوقف الإبادة الجماعية في غزة

استقبل الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، اليوم الأحد، بمشيخة الأزهر، فيرونيكا ألكوسير جارسيا، قرينة رئيس جمهورية كولومبيا.

وأكد الإمام الأكبر تقديره لجمهورية كولومبيا، كما طلب من ضيفته إبلاغ تحياته للرئيس الكولومبي غوستافو بيترو، وتقديره لموقفه في تأكيده ضرورة احترام قرار المحكمة الجنائية الدولية بتنفيذ مذكرة الاعتقال التي أصدرتها المحكمة بشأن مجرمي حرب الكيان المحتل، ومطالبته المستمرة لوقف الإبادة الجماعية والمجازر التي ترتكب في غزة.

قرار المحكمة الجنائية

وأشار الإمام الأكبر، في بيان، اليوم الأحد، إلى أن الأزهر يقوم على نشر رسالة الإسلام الممثلة في نشر السلام بين الجميع؛ حيث جعل الإسلام التعارف والتلاقي والتراحم أساسًا للعلاقات الإنسانية بين البشر على اختلاف عقائدهم وأجناسهم وألوانهم، مبينًا أن الله -جلَّ وعلا- لو أراد الله لجعل الناس جميعًا متشابهين، ولكنه أراد أن يجعل الاختلاف سنة كونية، وجعل روابط الأخوة الإنسانية هي الحاكمة في العلاقات بين المؤمنين وبعضهم البعض، وبين المؤمنين وغير المؤمنين، وجعل لهذه الأخوة واجباتها وفرائضها التي تعلي من قيمة الإنسان حتى في حالة الحرب، موضحًا أن الحرب في الإسلام لم تشرع إلا لرد العدوان، وأنَّ ما نراه من حروب عرفت تاريخيًّا بالحروب الدينية لم تكن بدوافع دينية بقدر كونها مدفوعة بأيديولوجيات سياسية حاولت اختطاف الدين واستغلاله، كما يحدث الآن في غزة من قتل وإبادة وممارسة أبشع الجرائم تحت غطاء نصوص دينية توراتية يتم تفسيرها بشكل مشوَّه وخاطئ لتبرير أهداف سياسية لاغتصاب الأرض واستيلاء على حقوق الفلسطينيين.

نشر ثقافة السلام

وأشار الإمام الأكبر إلى أن الأزهر اتخذ خطوات جادة لنشر ثقافة السلام والأخوة داخل مصر وخارجها؛ حيث بادر الأزهر بإنشاء بيت العائلة المصرية مع الكنائس المصرية، لتعزيز روابط الأخوة والتعايش بين المصريين؛ مسلمين ومسيحيين، وانطلق من هذه المبادرة إلى الانفتاح على المؤسسات الدينية والثقافية حول العالم، وبذلنا جهودًا كبيرة في بناء جسور التواصل مع المؤسسات في الغرب، وتُوِّجت هذه الجهود بتوقيع وثيقة الأخوة الإنسانية التاريخية في أبوظبي مع أخي العزيز البابا فرنسيس، التي استغرق العمل عليها عامًا كاملًا قبل توقيعها، كما اعتمدت الأمم المتحدة ذكرى توقيعها في الرابع من فبراير يومًا عالميًّا للأخوة الإنسانية.

وأكَّد شيخ الأزهر أنَّ السبب الرئيسي فيما يعانيه إنسان اليوم، هو سياسة الجسد المعزول تمامًا عن الروح والوجدان، وهذا التوجه العالمي الذي يحاول إقصاء الدين وتغييبه وتسييسه لتحقيق رغبات مادية، وفي مقدمتها تبرير صناعة الأسلحة والمتفجرات رغم ما تسببت فيما نراه من حروب وصراعات.

من جهتها، أعربت السيدة فيرونيكا عن امتنانها للقاء شيخ الأزهر، ومتابعتها لجهود فضيلته في إقرار السلام العالمي، مؤكدة ثقتها في قدرة القادة الدينيين على إحلال السلام ونشره من خلال الحوار والتقارب، كما أشارت إلى اتفاقها مع رؤية فضيلته حول خطورة صناعة الأسلحة، وأنها السبب الرئيسي في المأساة التي تحدث في العالم، مشيرة إلى أمنيتها بوقف هذه الصناعة من أجل القضاء على الفقر والصراع والكراهية والحروب، كما أكدت أنه علينا أن ننظر إلى العالم برؤية مختلفة عن السياسيين لاستبدال الكراهية بالمحبة والحروب بالسلام، وعبَّرت عن أهمية الوثيقة التاريخية للأخوة الإنسانية وحاجة العالم إلى هذا الأنموذج في التعاون بين رموز الأديان.

مقالات مشابهة

  • صناعة السيارات.. لماذا تفوقت المغرب؟!
  • اعترافات سيدتين ضبط بحوزتهما كمية من البودر المخدر قيمتها 5 ملايين جنيه
  • ميسي يتجه لصناعة دراجات فاخرة.. تعرف على قيمتها
  • مهرجان السلع البحري ينطلق 4 ديسمبر بجوائز قيمتها 4 ملايين درهم
  • دونالد ترامب يطلق كتابه الجديد “أنقذوا أمريكا”: رؤية للماضي والمستقبل
  • عقوبات صارمة لوقف “وميض السيارات” في تركيا
  • شيخ الأزهر يثمن مواقف كولومبيا الداعمة لوقف الإبادة الجماعية في غزة
  • ‏”COP29″ يقر “هدف باكو المالي” بقيمة 1.3 تريليون دولار
  • ناسا تخصص 3 مليون دولار لمن يحل معضلة “القمامة على القمر”
  • مواقف تتبدل ومعادلات تتغير