باقي 5 أيام.. إتاحة التسجيل الإلكتروني لاستمارة امتحانات الثانوية العامة 2024
تاريخ النشر: 10th, January 2024 GMT
تبدأ وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، في فتح باب التسجيل الإلكتروني لاستمارة امتحانات الثانوية العامة 2024، على الموقع الرسمي للوزارة «بوابة مركز المعلومات».
التقديم من يوم 14 يناير وحتي 22 فبرايروحددت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني أنه سيتم فتح باب التسجيل للاستمارات الإلكترونية بداية من يوم 14 من شهر يناير الجاري 2024 وتستمر حتي يوم 22 فبراير القادم، ولا يُسمح لأي شخص بعد هذا الموعد التسجيل، ولن تُقبل أي استمارات إلا بأسباب تقبلها السُلطة المختصة بعد غلق الميعاد.
وهناك عدد من الأوراق حددتها الوزارة للتمكن من التسجيل في استمارة امتحانات الثانوية العامة للعام الدراسي 2023-2024.
1- الاستمارة الإلكترونية الخاصة بامتحانات الثانوية العامة.
2- صورة من بطاقة الرقم القومي الخاصة بالطالب.
3- أصل شهادة الميلاد.
4- عدد 3 صور مقاس 4×6 مُدون عليها اسم الطالب كاملًا في الأسفل وفي الخلف ويتم ختمها بخاتم الشعار، ويُشترط أن تكون الصورة مطابقة للصورة الموجودة في الاستمارة الإلكترونية.
5- تسديد مبلغ 200 جنيه رسوم دخول الطالب للامتحان، و10 جنيهات رسوم إضافي للطلاب الذين يتقدمون للامتحان للمرة الأولى أو الثانية.
6- يوقع ولي أمر الطالب على إقرار مرفق بمشتملات الاستمارة بعدم حيازة أي أجهزة إلكترونية محمولة في اللجنة.
7- تعتمد المدارس الاستمارات الإلكترونية ومشتملاتها.
8- يسدد الطالب 20 جنيهًا مقابل استخراج بيان رسوب للطالب الراسب.
9- تسدد المدرسة المبلغ بحوالة بريدية مجمعة لجميع الطلاب الراسبين.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: التربية والتعليم وزارة التربية والتعليم الثانوية العامة امتحانات الثانوية العامة الثانویة العامة
إقرأ أيضاً:
تفشي السجائر الإلكترونية بالفضاءات العامة يصل البرلمان
زنقة 20 ا الرباط
في تطور مقلق، تشهد بلادنا موجة من الترويج لمنتجات التبغ البديلة، وعلى رأسها السجائر التي تعتمد على تقنية تسخين التبغ بدلاً من حرقه.
وفي هذا السياق وجه فريق حزب الأصالة والمعاصرة بمجلس النواب سؤالا كتابيا لوزير الصناعة والتجارة رياض مزور، حول “ارتفاع موجة الترويج لمنتجات التبغ البديلة في الفضاءات العامة من قبل بعض الشركات”.
وكشف الفريق أن ” بعض الشركات شرعت في استهداف المستهلكين المغاربة، خصوصاً فئة الشباب، من خلال حملات دعائية مكثفة تستغل الفضاءات العامة مثل المحلات التجارية الكبرى والمراكز الشبابية”.
وأوضح أن “هذه الشركات تسوّق منتجاتها كبديل عصري وآمن نسبياً للسجائر التقليدية، مع تقديم نفسها كحل بديل عن ضرر التدخين التقليدي لتلبية رغبات المدخنين، غير أن هذا الترويج المكثف يأتي مصحوباً بمخاطر حقيقية، حيث أكدت العديد من الدراسات العلمية على وجود تأثيرات صحية محتملة، خاصة بالنسبة للشباب الذين يعتبرون الفئة الأكثر تأثراً بالإعلانات الجذابة والمغرية”.
وأبرز الفريق النيابي أنه “رغم الادعاءات المتكررة بأن هذه البدائل أقل ضرراً من التبغ التقليدي، إلا أن الأبحاث لم تستطع تأكيد ذلك بشكل قاطع حتى الآن، ليبقى التساؤل مطروحاً حول مدى تأثير هذه المنتجات على الصحة العامة، خصوصاً مع تزايد شعبيتها بين الشباب الذين ينجذبون إلى الصور الإعلانية التي تصورها كخيار آمن وأقل خطورة”.
عاجل - خناقة وغليان داخل الحكومة الإسرائيلية بعد هجوم إيران.. ماذا يحدث الآن؟