أغرب 4 مكونات دخلت في صناعة المكياج.. منها سم النحل المرأة والمنوعات
تاريخ النشر: 16th, July 2023 GMT
المرأة والمنوعات، أغرب 4 مكونات دخلت في صناعة المكياج منها سم النحل،يتطور العالم باستمرار، وتظهر مكونات جديدة في الكثير من الصناعات حتى نصل لأعلى جودة .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر أغرب 4 مكونات دخلت في صناعة المكياج.. منها سم النحل، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
يتطور العالم باستمرار، وتظهر مكونات جديدة في الكثير من الصناعات حتى نصل لأعلى جودة ممكنة، خاصة في مجال التجميل وصناعة مستحضراته التي تستخدمها العديد من الفتيات حول العالم، منها مكونات لم نكن نتخيلها أبداً، لذا يستعرض اليوم السابع أغرب المكونات التي دخلت في صناعة المكياج الفترة القليلة الماضية من بينها سم النحل، وذلك وفقاً لموقع "bebeautiful" كما يلي.
سم النحليحتوي سم النحل الإنزيمات والببتيدات المفيدة للجلد والتي تعمل على مقاومة التجاعيد ومحاربة ظهور الشيخوخة، لذا فقد قام خبراء التجميل على إدخال هذا المكون في مستحضرات التجميل خاصة الكريمات واللوشن.
سم النحل بودرة الديناميتالديناميت وصل أيضًا إلى قائمة المكونات الغريبة في صناعة منتجات التجميل، حيث يعتبر التراب الدياتومي أحد أهم مكونات الديناميت أساسي في بعض مستحضرات التجميل، نظرًا لطبيعته المجوفة والمسامية، فإنه يستخدم بالفعل كعامل تقشير في أنواع مختلفة من الكريمات المقشرة للبشرة والتي تجدد خلايا الجلد.
الديناميت الخنافس القرمزيةأما من أغرب المكونات التي صنع منها بعض منتجات المكياج هو الخنافس القرمزية، والتي يصنع منها البودرة الملونة من "روجاجوه" "ايشادو" وبعض أحمر الشفاه، فهو يعتبر مكون طبيعي ذو لون براق ومبهج.
الخنافس مخاط الحلزونيحتوي كائن الحلزون على مادة الميوسين، وهي مجموعة من البروتينات الغنية بالأحماض الأمينية المهمة في العناية بالبشرة، ويعتبر وجودها أمر يساعد في الحفاظ على بشرتك ناعمة ونضرة، كما يعتبر مخاط الحلزون عنصرًا شائعًا للعناية بالبشرة في الوقت الحاضر، لأنه يحتوي على حمض الجليكوليك، وهو مكون يستخدم في العديد من منتجات التجميل.
مخاط الحلزونالمصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
"الوجه الأوزمبي" يرفع الإقبال على حقن التجميل
شهدت عمليات نقل الدهون في الوجه إقبالاً متزايداً، مع زيادة شعبية أوزيمبيك، حيث تفقد مستخدميها الوزن بسرعة، لكنهم بالمقابل يحصلون على "الوجه الأوزمبي"، على غرار ما حدث مع عدد كبير من مشاهير هوليوود.
وسلطت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، الأحد، الضوء على أبرز الجراحات المعتمدة حالياً بين أطباء التجميل، من أجل مساعدة الأشخاص على استعادة مظهرهم الجمالي، بعدما تغيّرت ملامح وجههم، إثر فقدانهم وزناً كبيراً عند استخدامهم حقن التنحيف.
ما هو الـ"فيس بي بي أل"؟قام جراح تجميل الوجه الأمريكي الدكتور بنجامين كوغلين، بعيادته في شيكاغو، بتطوير تقنية تُسمى "فيس بي بي أل" FaceBBL، وهو علاج يأخذ الدهون من منطقة معينة في الوجه، ثم يضيفها إلى منطقة أخرى، لخلق التدرجات والتموجات.
ومع ذلك، إذا لم يكن لدى الشخص ما يكفي من الدهون في وجهه، يمكنه سحبها من مناطق أخرى، مثل الوركين أو المعدة، أو في أي مكان من الجسم يحتوي على دهون إضافية.
وقال الدكتور كوغلين: "النتيجة هي وجه أكثر نحتاً وتحديداً... الفكرة كلها هي أخذ الحجم من نقطة واحدة، وزيادته في نقطة أخرى". وأشار إلى أن تطوير هذه التقنية جاء تلبية لرغبات الزبائن، الذين لا يرغبون بملء فراغات الوجه بالبوتوكس والفيلر.
لكن هذا العلاج ليس الإجراء الوحيد الذي يلجأ إليه جراحو التجميل، بعد أن يفقد المرضى الأصغر سناً كميات كبيرة من الوزن، ويضطر الأطباء إلى الاستعانة بعلاجات تجميلية أخرى، مثل نحت الجسم وإزالة الجلد المترهل.
من جهته، اعتبر جراح تجميل الوجه الباكستاني الأصل الدكتور أكشاي سانان، أن مرضاه الأصغر سناً، الذين يخضعون لحقن إنقاص الوزن، يأتون للحصول على حقن لملء الوجه.
وشرح الدكتور سنان أن الذين تتراوح أعمارهم بين 48 و55 عاماً يخضعون غالباً لعملية شد الوجه والرقبة، ويخضعون في الوقت نفسه لنقل الدهون في الوجه.
وذكر أن من تخلصوا من 30 كلغ وما فوق أصبح لديهم جلداً مترهلاً بشكل كبير، فلا يمكن أن تنجح حقن الـ"فيس بي بي أل"، بل يتعين إجراء عمليات شد للجلد، ثم تُستكمل بالحقن التجميلية.
على نفس المنهاج، سار الدكتور روكميني ريدنام من تكساس، فبالنسبة لبعض المرضى، فإن إجراء نقل الدهون في الوجه يمكن أن يوفر نتائج طويلة المدى، عندما يكون فقدان الوزن مستقراً، ويمكن أن يكون أكثر فعالية من حيث التكلفة من الحشو.
وذكر الدكتور ريدنام أنه يضطر إلى اللجوء لإجراءات إزالة الجلد الأكبر حجماً، والتي كانت في الماضي مخصصة بشكل أساسي لإجراءات علاج السمنة.