رجل أمن الحرم يساعد طفلة في العثور على عائلتها .. فيديو
تاريخ النشر: 10th, January 2024 GMT
مكة المكرمة
ظهر رجل أمن بالحرم وهو يساعد طفلة تائهة في العثور على عائلتها في موقف إنساني نبيل.
وأخذ رجل الأمن يمسك بيد الطفلة الصغيرة ويحاول الوصول إلى أهلها، حتى سلمها إلى يد أبيها الذي جاء لاستلامها وبدت على وجهه علامات السعادة والامتنان.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/01/7s8yI_laR40XF8pL.mp4
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الحرم رجل أمن طفلة
إقرأ أيضاً:
علماء: العلاج بالقطط يساعد بالفعل في التغلب على التوتر
إنجلترا – يرى العلماء أن برنامج العلاج بمساعدة أنواع من الحيوانات يقدم دعما عاطفيا للبشر.
وغالبا ما تُستخدم لهذا الغرض الخيول والكلاب. وهناك رأي مفاده أن القطط ليست مناسبة لمثل هذا العمل، لكن دراسة جديدة تضيف أدلة تدعم فكرة تفيد بأن القطط يمكن أن تصبح أداة معالجة فعالة أيضا.
وقام العلماء باستطلاع آراء مئات من مالكي القطط، وقيّموا سلوكها باستخدام مقياس معياري. واتضح أن القطط التي تشارك في برامج العلاج بمساعدة الحيوانات تمتلك نفس الخصائص التي تمتلكها الكلاب المعالجة.
فهي أكثر اجتماعية مع البشر ومع قطط أخرى، وتسعى بنشاط للحصول على الاهتمام وتسمح بحملها بسهولة. ومع ذلك فإن هذه الصفات لا تتوفر دائما لدى القطط المنزلية العادية.
ويفضل بعض الأشخاص مواء القطط الهادئ بدلا من الكلاب النشطة. وهذا يمكن أن يجعل العلاج بالقطط أكثر سهولة.
وقالت المُشرفة على البحث بهذا الشأن باتريشيا بيندري:” يجب القول إن بعض القطط يمكنها أن تستمتع حقا بالتفاعل مع البشر، وفي بيئة مناسبة تقدم دعما معنويا كبيرا لمن يحتاجونه”.
ويفضل بعض الأشخاص الوجود الهادئ للقطط بدلا من الكلاب النشطة والحيوية، مما قد يجعل العلاج بالقطط أكثر سهولة لدائرة أوسع من الناس.
لاحظ الباحثون أنه، على عكس الكلاب، لا تخضع القطط لتدريب خاص. ويتم تحديد مدى ملاءمتها للعمل العلاجي من خلال السمات السلوكية الفردية، وليس الخصائص المتعلقة بالسلالة.
بالإضافة إلى ذلك، يؤكد الخبراء أن أصحاب القطط العاديين يتعاملون بشكل أسهل مع المشكلات النفسية إذا كانت حيواناتهم الأليفة تتصرف بلطف، وتسمح بمداعبتها، أو تخرخر أو تقفز على أحضانهم.
المصدر: Naukatv.ru