إحصاء نينوى:(85%) نسبة الفقر في المحافظة
تاريخ النشر: 10th, January 2024 GMT
آخر تحديث: 10 يناير 2024 - 9:51 ص بغداد/شبكة أخبار العراق- كشفت مديرية إحصاء نينوى، الأربعاء،عن وصول نسب الفقر في المحافظة الى 85 بالمئة، فيما أكدت استعدادها التام لإجراء التعداد السكاني.مدير إحصاء نينوى نوفل سليمان قال في تصريح، إن نسب الفقر في المحافظة ما زالت في أعلى مستوياتها وبلغت 85 بالمئة، مشيرا إلى مواصلة دائرته أعمال المرحلة الثانية لمسح الوضع الاقتصادي والاجتماعي للكشف عن نسب البطالة في نينوى بعد إنهاء المرحلة الأولى منه، كاشفا عن وجود أعداد كبيرة من البطالة المقنعة بين صفوف شباب الموصل بشكل خاص ونينوى بشكل عام.
في سياق آخر، بين أن الاستعدادات جارية حاليا للتحضير لإجراء التعداد خلال شهر تشرين الثاني المقبل، بعد الخطة التي وضعتها وزارة التخطيط لإجراء الفعالية المزمع تنفيذها خلال الربع الأخير من العام الحالي 2024 .
المصدر: شبكة اخبار العراق
إقرأ أيضاً:
سر كلمة دفعت شيماء سيف لإجراء عملية التكميم.. قلبت الموازين
يومًا بعد يوم تشارك جمهورها صورا لها، أظهرت تغيرات واضحة في شكلها، الجميع مبهور بشخصية شيماء سيف الجديدة، التي فقدت كثيرًا من وزنها، وأبرزت رشاقتها وملامحها الجميلة.
ومع تصدر اسم شيماء سيف الترند بشخصيتها الجديدة، استضافتها الإعلامية إسعاد يونس في صاحبة السعادة، لتكشف عن تفاصيل وكواليس العملية التي كانت سببا لدخولها غرفة العمليات لأول مرة، بعد خوف شديد وبكاء، لكنها خاضت التجربة.
كلمة دفعت شيماء سيف لإجراء العمليةكانت شيماء سيف متصالحة دائما مع شكلها، وكما وصفت في حديثها لـ«صاحبة السعادة»، بأنها لم تكن ترى نفسها بدينة، كانت رؤيتها لنفسها دائمًا أنها مثل هيفاء وهبي، لطالما تشعر بالخفة والحركة دون تعب، وتحمل كبير، لكن في يوم صعب عليها شعرت بألم كبير في قدمها، جعلها تعتذر عن أعمال كثيرة.
شعرت بعجز وقالت: «بكره أكون تعبانة ومبحبش اتحوج لحد حصل تعب شديد لرجلي، واعتذرت بسببها عن حاجات كتير، ركبتي اليمين مبتتحركش، وفي عز الشغل وزحمة التصوير لقيت نفسي خلاص مش أنا دي، مش أنا اللي بعتذر علشان رجلي، روحت للدكتور قالي لازم نعمل تغيير مفصل، الوضع ممكن يتعالج بس لازم الوزن ينزل قلت مش لازم بس اعتبره نزل».
كواليس ليلة العملية ودعواتهاوقعت كلمة الطبيب «تغيير المفصل» كالصاعقة على شيماء سيف، التي قررت إجراء عملية، وهي التي تخاف العمليات والجراحة: «كلام الدكتور دا اللي ساعدني إني عملت العملية، الدكتور كان بيقولي ليكي معلقتين سكر مباخدهمش ومبيحوشنيش الأكل، لما خدت قرار العملية، جوزي كان خايف منها، وقالي ليه التسرع، الدكتور قالك امشي على علاج، كان رافض تماما، وبسبب رفضه روحت لوحدي للدكتور، وأول ما دخلت العيادة الدكتور قالي ثانية وجايلك، في الثانية دي نزلت أخدت العربية ومشيت، واتصلت بكارتر جوزي أعيط، قالي مش قلت لك متروحيش، بس رجعت تاني للدكتور، وحددنا العملية، وفي الليلة دي عياط جامد، بس قعدت أصلي وبدعي ربنا، وديمًا عندي حسن ظن بالله».