شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن 10 ميداليات حصيلة مشاركة البعثة المصرية ببطولة أفريقيا للريشة الطائرة البارالمبية، حصد لاعبو المنتخب الوطني للريشة الطائرة لذوي الاحتياجات الخاصة بارا بادمنتون ب10 ميداليات متنوعة خلال مشاركتهم في بطولة أفريقيا والمقامة .،بحسب ما نشر بوابة الوفد، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات 10 ميداليات حصيلة مشاركة البعثة المصرية ببطولة أفريقيا للريشة الطائرة البارالمبية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

10 ميداليات حصيلة مشاركة البعثة المصرية ببطولة...

حصد لاعبو المنتخب الوطني للريشة الطائرة لذوي الاحتياجات الخاصة "بارا بادمنتون" ب10 ميداليات متنوعة خلال مشاركتهم في بطولة أفريقيا والمقامة بالعاصمة الأوغندية "كمبالا" خلال الفترة من 11 وحتى 16 يوليو الجاري.

وحقق لاعبو الفراعنة 6 ذهبيات و3 فضيات وبرونزية وحيدة.

وترأس البعثة المصرية المشاركة بالبطولة القارية شهاب يحيى عضو مجلس إدارة الاتحاد المصري ونائب رئيس الاتحاد العربي للريشة الطائرة.

حيث حققت شيماء سامي ذهبية فردي السيدات تصنيف طبي "WH2"، كما أضافت اللاعبة نفسها ذهبية زوجي السيدات تصنيف طبي "Wh1/Wh2".

كما حصل زميلها محمد شعبان على ذهبية فردي الرجال تصنيف طبي "Su5"، وهو ما كرره زميله محمد حسن بعدما حصل على ذهبية فردي الرجال تصنيف طبي "Wh1/Wh2".

فيما حقق الزوجي المكون من عاطف عبد الكريم وشيماء سامي ذهبية الزوجي المختلط تصنيف طبي "Wh1/Wh2"، كما حصل محمد حسن وزميله عاطف عبد الكريم على ذهبية زوجي الرجال في منافسات تصنيف طبي "Wh1/Wh2".

وحصد عاطف عبد الكريم على فضية الفردي في تصنيف "Wh1/Wh2"، وحصل محمد شعبان وزميله وليد العيسوي على فضية زوجي الرجال في منافسات تصنيف طبي "Su5"، كما حقق محمد شعبان فضية زوجي المختلط في تصنيف طبي "Su5"، وأخيرا كانت برونزية فردي الرجال من نصيب جون خالد في تصنيف "Sl4".

ومن جانبه، أعرب الدكتور علي حسب الله رئيس الاتحاد المصري عن سعادته بالنتائج التي حققها المنتخب المصري كما أجرى اتصالا تليفونيا بشهاب يحيى رئيس البعثة لتهنئة لاعبي الفراعنة بتلك الميداليات التي منحت مصر صدارة الترتيب العام للبطولة القارية للعام الثاني على الترتيب.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

هل تخسر كاملا هاريس أصوات السود؟

شهر أكتوبر هو شهر «المفاجآت» في انتخابات الرئاسة الأمريكية. فقد اعتاد الإعلام على ترقب ما يسميه «مفاجأة أكتوبر». وبغض النظر عن حدوث المفاجأة من عدمه فإن المغزى وراء ترقبها هو الأهم، لأنه يؤكد على أن كل يوم من أيام المعركة الانتخابية قد يحمل جديداً يقلب الموازين ويغير بالضرورة من نتيجة الانتخابات. ولا يكون ذلك الجديد مفاجئاً بالضرورة.
لكنه يمثل على الأقل تحولاً جوهرياً. وهذا بالضبط ما قد يحدث في الانتخابات الحالية. فلعل التحول الجوهري الأهم، في تقديري، هو احتمالية تغير توجهات السود الأمريكيين وسلوكهم التصويتي.
فقد كشفت استطلاعات الرأي عن أن نسبة السود الأمريكيين الذين ينوون التصويت للرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب العام الحالي أعلى بكثير من نسبتهم التي تذهب عادة للجمهوريين في الانتخابات الرئاسية.
فالسود من أكثر الجماعات ولاء للحزب الديمقراطي. فهم يعطون أصواتهم للديمقراطيين المرشحين لكافة المناصب الفيدرالية بنسبة أعلى بكثير من أية أقلية أخرى. فعلى سبيل المثال حصل جو بايدن في انتخابات 2020 على 92% من أصواتهم.
بينما حصل ترامب على 8% فقط من أصواتهم. أما العام الحالي، فقد تبين من استطلاعات عدة، لا استطلاع واحد، أن نسبة تصويت السود لكاملا هاريس مرشحة لأن تنخفض كثيراً عن نسبة تصويتهم في الانتخابات الماضية.
ولو صحت تلك الاستطلاعات، قد يحصل ترامب على ما يقرب من 20% من أصوات السود، وهي نسبة تمثل علامة فارقة وتحولاً راديكاليا في مواقف السود منذ الستينات.
فبسبب الدعم القوي للرئيسين الديمقراطيين كينيدي وجونسون، لمطالب حركة الحقوق المدنية، بات السود منذ ذلك التاريخ من أهم القطاعات التي يعتمد الديمقراطيون على أصواتها للفوز. وتقول الاستطلاعات الأخيرة إن مصدر ذلك التحول، هو السود من الرجال ممن تقل أعمارهم عن الخمسين سيعطون أصواتهم لترامب.
ويفسر بعض المراقبين مواقف أولئك الرجال في سياق فقدان نسبة كبيرة من السود عموماً الثقة في إدارة بايدن فضلاً عن التضخم الذي يضر بالسود من الرجال على وجه الخصوص. غير أن الأسباب تذهب في تقديري، لما هو أبعد من ذلك بكثير. فالسود لم يفقدوا فقط الثقة في إدارة بايدن وإنما تزداد على مدار عقدين أعداد من تنهار ثقتهم بالديمقراطيين عموماً.
ونقطة البداية في ذلك التحول جاءت مع حملة بيل كلينتون الانتخابية في 1992 وولايتيه الأولى والثانية. فحملة كلينتون الانتخابية كانت مبنية في الأصل على استراتيجية تقوم في جوهرها على أن الفوز يتطلب جذب المستقلين وقطاع واسع من البيض الذين يقطنون ولايات الجنوب، فضلاً عن ضرورة اجتذاب أصحاب الأموال الكبار من أجل تمويل الحملات الانتخابية للديمقراطيين.
وتلك الاستراتيجية كانت تعني ضمناً تجاهل مطالب قطاعات من القاعدة الانتخابية للحزب وعلى رأسها السود. وكان المنطق وراء تلك الفكرة الجوهرية هو اعتبار أصوات الصوت من المسلمات.
فسواء استجابوا لمطالب السود أم لم يستجيبوا، سيحصل الديمقراطيون على أصواتهم كونهم لا يملكون التصويت للجمهوريين حفاظاً على مصالحهم. فرغم تجاهل أولوياتهم، سيظل الديمقراطيون أفضل الشرين بالنسبة للسود وغيرهم من الأقليات. واستخدم كلينتون وقتها الدلالات الرمزية لكسب السود، كعزفه لآلة الساكسفون، دون أن يقدم لهم تعهدات تذكر.
وكلينتون الرئيس لم تختلف سياساته كثيراً عن الجمهوريين فيما يتعلق بقضايا السود، بل صدر في عهده وبدعمه قانون مكافحة الجريمة عام 1994 الذي كان السبب الرئيسي في الزيادة الهائلة في أعداد السجناء من الرجال السود مما أدى لعواقب وخيمة على الأسرة السوداء.
كما نجح كلينتون في أن يؤمن الدعم المالي للحزب عبر عدد من الشركات الكبرى، الأمر الذي كان يعني بالضرورة تبني سياسات اقتصادية يمينية مقابل تلك الأموال، مما أضر بالسود وغيرهم من الأقليات.
ومنذ عهد كلينتون صار الديمقراطيون يستخدمون الاستراتيجية نفسها في التعامل مع أصوات السود. وحملة كاملا هاريس تتبنى النهج نفسه، وهو ما يستعدي الرجال السود، على وجه الخصوص. ثم إن مواقف هاريس اليمينية التي تبنتها أثناء عملها في النيابة العامة بولاية كاليفورنيا يقوض ثقة أولئك الرجال في إمكانية إصلاح النظام الجنائي القضائي، الذي يميز بوضوح ضد السود، في عهدها.
أما الشباب السود من الجنسين، فقد أضافت غزة قضية أخرى لسلسلة الأسباب التي تعمق من أزمة الثقة. فهؤلاء الشباب هم الناشطون الذين يشكلون العصب الرئيسي لنجاح أية حملة انتخابية، فهم الذين يتطوعون في الحملات الانتخابية ويطرقون الأبواب. والمفارقة هي أن أول مرشحة سوداء للرئاسة هي التي قد تخسر أصوات السود.
ورغم أن نسبة السود التي تؤيد هاريس لا تزال أعلى بما لا يقارن بترامب، ففي انتخابات سيكون فيها الهامش بين هاريس وترامب ضئيلاً للغاية، فإن تصويت 20% من الرجال السود لترامب في ولاية من الولايات المتأرجحة أو امتناعهم عن التصويت، قد يعني هزيمة هاريس.

مقالات مشابهة

  • توقيف سارقي حُلي ذهبية من منزل بعين الدفلى
  • سوناطراك تكرم أبطال الجزائر في الألعاب البارالمبية 2024
  • البعثة المصرية للرياضة الجامعية تكتسح بطولة الألعاب الأفريقية
  • البعثة المصرية للرياضة الجامعية تكتسح بطولة الألعاب الأفريقية للجامعات
  • البعثة المصرية تكتسح بطولة الألعاب الأفريقية للجامعات وتحصد المركز الأول
  • البعثة المصرية للرياضة الجامعية تكتسح بطولة الألعاب الإفريقية للجامعات
  • هل تخسر كاملا هاريس أصوات السود؟
  • مدبولي: نحتاج إلى مشاركة تحديات الدولة المصرية مع القامات الفكرية الكبيرة
  • 27 دولة تشارك في بطولة مصر الدولية للريشة الطائرة
  • 27 دولة تشارك في بطولة مصر الدولية للريشة الطائرة بنسختها التاسعة