2023 يسجل ارتفاعا بـ122% بعدد قتلى النزاعات المسلحة من المدنيين
تاريخ النشر: 10th, January 2024 GMT
كشفت مجموعة "العمل ضد العنف المسلح " AOAV أن عام 2023 شهد ارتفاعا بنسبة 122٪ في حصيلة القتلى المدنيين جراء النزاعات المسلحة على مستوى العالم.
البيت الأبيض: لا نؤيد حاليا وقفا لإطلاق النار في غزةوحسب تقرير المجموعة التي يقع مقرها في لندن، فإن عام 2023 شهد:
زيادة بنسبة 122% في عدد الوفيات بين المدنيين على مستوى العالم بسبب أعمال العنف المتفجرة المبلغ عنها مقارنة بعام 2022.ارتفاع بنسبة 69% في حوادث استخدام الأسلحة المتفجرة. الغارات الجوية مسؤولة عن 67% من الوفيات بين المدنيين.في البلدات والمدن، كان 90% من المتضررين من الأسلحة المتفجرة من المدنيين.عملية السيوف الحديدية في غزة ساهمت بشكل كبير في هذه الزيادة، حيث نسب إليها 37% من إجمالي الضحايا المدنيين على مستوى العالم.شهد عام 2023 أكبر عدد من المدنيين المتضررين منذ بدء تسجيلات AOAV في عام 2010، حيث قتل أو جرح 33846 مدنيا. 2023 شهد أكبر عدد من استخدام الأسلحة، حيث تم الإبلاغ عن 7307 حوادث ضارة (ثاني أعلى نسبة منذ عام 2010 في عام 2022 مع 4322 حادثا).
وقال، المدير التنفيذي للمجموعة، إيان أوفرتون: "لقد أثبت العام الماضي أنه الأكثر ضررا على المدنيين بسبب أعمال العنف المتفجرة منذ أن بدأنا مراقبتنا في عام 2010"، لافتا إلى أن المعارك والاشتباكات في أوكرانيا والسودان قد ساهمت في رفع أعداد الضحايا".
وأفاد بأنه "منذ 7 أكتوبر، عندما بدأت الحرب بهجوم مفاجئ من حماس، على جنوبي إسرائيل، كان هناك ارتفاع هائل في حوادث مقتل المدنيين".
المصدر: web relief
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: أسلحة ومعدات عسكرية الجيش الإسرائيلي الحرب على غزة تل أبيب جرائم حركة حماس طوفان الأقصى قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
أسهم أوروبا تسجل ارتفاعا أسبوعيا بدعم من قطاع العقارات
ارتفع المؤشر القياسي الأوروبي إلى أعلى مستوى في أسبوع، الجمعة، بفضل ارتفاع أسهم قطاع العقارات، في حين حد تراجع التوتر الجيوسياسي من بعض ضغوط البيع في الأيام القليلة الماضية.
تحركات الأسهم
قفز المؤشر "ستوكس 600" الأوروبي بنسبة 1.2 بالمئة في أفضل جلسة خلال ما يقرب من شهرين.
وحقق المؤشر مكاسب أسبوعية بلغت 1.1 بالمئة لينهي سلسلة خسائر استمرت لأربعة أسابيع وكانت الأطول منذ مايو 2022.
ورغم صعوده خمسة بالمئة منذ بداية العام الجاري، تأخر المؤشر "ستوكس 600" بحدة عن نظيره الأميركي "ستاندرد اند بورز 500" الذي صعد بنحو 25 بالمئة خلال الفترة ذاتها.
وأظهرت بيانات أن نشاط الأعمال في منطقة اليورو تراجع بحدة على نحو مفاجئ خلال الشهر الجاري مع انكماش قطاع الخدمات وزيادة الانكماش في قطاع التصنيع.
وحقق الاقتصاد الألماني نموا أقل من التقديرات في الربع الثالث، ومن المرجح أن يكون أداءه الأسوأ بين دول مجموعة السبع هذا العام.
ومنحت أسهم العقارات الحساسة لأسعار الفائدة أكبر دفعة للمؤشر الأوروبي.
وتؤدي أسعار الفائدة المنخفضة إلى تراجع تكاليف الاقتراض وزيادة مبيعات المنازل.
وخسر المؤشر الفرعي لأسهم البنوك 1.3 بالمئة وكان أداءه الأسوأ بين القطاعات.
وارتفع مؤشر التكنولوجيا 1.3 بالمئة بقيادة أسهم شركات الرقائق.
كما تقدمت قطاعات أخرى مثل الإعلام والرعاية الصحية بأكثر من 2.7 بالمئة لكل منهما.