شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن الحوثيون يواصلون “عمليات الهدم والتجريف والاستيلاء” لأراضي همدان شمالي صنعاء، يمن مونيتور صنعاء خاص تواصل جماعة الحوثي، 8220;عمليات الهدم والتجريف والاستيلاء 8221; لأراضي السكان في مديرية همدان، ثاني أكبر .،بحسب ما نشر يمن مونيتور، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الحوثيون يواصلون “عمليات الهدم والتجريف والاستيلاء” لأراضي همدان شمالي صنعاء، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

الحوثيون يواصلون “عمليات الهدم والتجريف والاستيلاء”...

يمن مونيتور/ صنعاء/ خاص

تواصل جماعة الحوثي، “عمليات الهدم والتجريف والاستيلاء” لأراضي السكان في مديرية همدان، ثاني أكبر مديريات العاصمة صنعاء في شمال غرب اليمن.

ووجه سكان قرى همدان نداءات استغاثة، للتدخل ووقف مخططات الحوثيين الرامية إلى تعزيز سيطرتها على حساب مناطق واسعة في مديرية همدان وسكانها.

وأبدى الأهالي انزعاجهم وغضبهم من حملات الحوثيين المستمرة تجاه هدم وتجريف أراضيهم ومنازلهم منذ بداية العام، وبلغت المنازل المهدمة حتى الآن نحو 170 منزلاً في حين تم جرف عشرات الأراضي والمساحات الزراعية، والاستحواذ عليها بالقوة.

وقال أحد المواطنين من أبناء همدان لـ”يمن مونيتور”: “نعاني من سنوات من التعدي والقمع من قبل الحوثيين وقادتها، ومحاولتهم بكل الوسائل سرقة أراضينا ومنازلنا”.

أحد المتضررين، وهو سائق يعمل في شركة خاصة في صنعاء، أعرب عن استياءه، قائلاً: “أنا أكافح منذ سبع سنوات لبناء منزل لأسرتي المكونة من أربعة أطفال، وكنت قريبًا من الانتهاء، حتى جاء الحوثيون وقاموا بهدمه وتسويته بالأرض”.

ويسعى الحوثيون للاستيلاء غير القانوني على المساحات الباقية من أراضي وقرى همدان بهدف إقامة معسكر تدريبي تابع للجماعة،

وليست هذه المرة الأولى التي يستهدف فيها الحوثيون منازل وأراضي المواطنين في مديرية همدان فقد شنت المجموعة سلسلة من الحملات المشابهة في الأشهر القليلة الماضية، حيث هدمت وصادرت أكثر من 17 سورًا تابعًا للأراضي ونحو 7 منازل تابعة للمواطنين في عدة أحياء وشوارع في منطقتي المحجر وشملان في صنعاء”.

وفي يناير الماضي، ارتكبت الجماعة المسلحة، بحق أبناء قرى “بيت دودة وبيت الحسام وبيت بشر وخبارة وبيت سعلة والعشة”، في منطقة الجاهلية بمديرية همدان، إلى جانب استمرار عمليات التجريب والمصادرة للأراضي، ومحاصرة المنازل، تحت مبرر جديد البحث عن أسلحة وصواريخ.

كما داهمت عشرات المنازل حينها، وأجبرت الكثير من أسر تلك المنازل على التشرد والنوم في العراء، والتخندق بداخلها ونهب محتوياتها، كما جرفت أراض زراعية باستخدام الجرافات بذريعة البحث عن أسلحة، فيما يتهم الأهالي “الحوثي” بالسعي للسيطرة على أراضيهم وممتلكاتهم ونهبها.

أخبار متعلقة

قرى همدان في صنعاء.. الحوثيون يواصلون الانتقام من القبيلة اليمنية بـ”وحشية مفرطة”

مركز حقوقي: الحوثي تداهم قرى سكنية شمال صنعاء وتعتقل عشرات المواطنين

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس یمن مونیتور

إقرأ أيضاً:

الحوثيون: أيدينا على الزناد ضد إسرائيل إذا استأنفت العدوان على غزة

حذر زعيم أنصار الله (الحوثيين) في اليمن عبد الملك الحوثي، اليوم الثلاثاء، رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو من تنفيذ عدوان جديد في غزة، مشددا على جاهزية جماعته عسكريا للتصعيد الفوري ضد تل أبيب إذا عادت للحرب على القطاع الفلسطيني.

وقال الحوثي، في كلمة متلفزة، إن "العدو الإسرائيلي يماطل في تنفيذ المرحلة الثانية من الاتفاق وإن اتجه إلى التصعيد فسيقابله صمودٌ وثبات من الشعب الفلسطيني".

وأضاف محذرا "ليس من مصلحة المجرم نتنياهو أن يتجه إلى عدوان جديد ويتصور أن الأمور ستكون مريحة له".

وتابع "أيدينا على الزناد وحاضرون للاتجاه الفوري للتصعيد ضد العدو الإسرائيلي إذا عاد للتصعيد على غزة".

ومضى قائلا "إذا عاد كيان العدو للتصعيد، سيعودون إلى حالة وظروف وأجواء الحرب ومخاطرها في الوضع الأمني والعسكري وفي الوضع الاقتصادي نفسه مهما كان الدعم الأميركي".

وشدد أنه على الجانب الإسرائيلي أن "يدرك أنه مهما كانت رهاناته على الأميركي فلن يصل إلى تحقيق أهدافه إن اتجه إلى التصعيد".

يأتي ذلك في ظل تحذيرات إسرائيلية من استئناف حرب الإبادة الجماعية على غزة، بعدما احتجت حركة المقاومة الإسلامية (حماس) على مماطلة الاحتلال الإسرائيلي بتنفيذ بنود اتفاق وقف إطلاق النار.

صورة توثق لحظة استيلاء عناصر من "أنصار الله" في اليمن على السفينة "غالاكسي" (غيتي)

 

وفي 19 يناير/كانون الثاني الماضي، بدأ اتفاق لوقف إطلاق النار بغزة وتبادل أسرى بين الفصائل الفلسطينية وإسرائيل، يتضمن 3 مراحل تستمر كل منها 42 يوما، ويتم خلال الأولى منها التفاوض لبدء الثانية والثالثة، بوساطة قطر ومصر ودعم الولايات المتحدة.

إعلان

ورغم التزام المقاومة الفلسطينية بجميع بنود الاتفاق، تماطل حكومة نتنياهو في بدء مفاوضات المرحلة الثانية من الاتفاق، وتعرقل تنفيذ بنوده، بما يشمل تأخير عودة النازحين لشمال القطاع، واستهدافهم عبر المسيّرات، والحيلولة دون إدخال كميات كافية من مواد الإغاثة الأساسية، مثل الطعام والوقود والخيام ووحدات الإيواء، بما يتعارض مع ما تم الاتفاق عليه.

هذا الواقع دفع المتحدث باسم "كتائب القسام" أبو عبيدة، لتأجيل تسليم الأسرى إلى حين التزام الاحتلال بتنفيذ الاتفاق وتعويض استحقاق الأسابيع الماضية بأثر رجعي، مؤكدا "الالتزام ببنود الاتفاق ما التزم بها الاحتلال".

وبدعم أميركي، ارتكب الاحتلال بين 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023 و19 يناير/كانون الثاني 2025، إبادة جماعية في غزة خلّفت أكثر من 160 ألف شهيد وجريح فلسطيني، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 14 ألف مفقود.

مقالات مشابهة

  • تفاصيل موعد القرعة العلنية لأراضي «الإسكان» المقبلة.. المدن ونوع المشروع
  • الحوثيون: أيدينا على الزناد ضد إسرائيل إذا استأنفت العدوان على غزة
  • فعالية في همدان بذكرى الشهيدين الرئيس الصماد واللواء المداني
  • الحوثيون يطلقون حملة ضد الوظائف النسائية في اليمن
  • مقتل شابين بحادثين منفصلين في أرحب شمالي صنعاء
  • فدية البحر الأحمر: كيف تمول رسائل البريد الإلكتروني عمليات القرصنة التي يشنها الحوثيون بقيمة 2 مليار دولار (ترجمة خاصة)
  • المستوطنون الإسرائيليون يواصلون اقتحام المسجد الأقصى وسط حماية مشددة
  • لأول مرة.. الحوثيون يعلنون توقيع اتفاقية مع الأردن
  • مجلس الشورى العُماني يصدر بيانا بشأن رفض التهجير القسري والاستيلاء على الأراضي الفلسطينية
  • الحوثيون يعترفون بمصرع أربعة من مقاتليهم في جبهات القتال