#الراعي_الواعي
الرأي العام حول والي ولاية نهر النيل يقول بأن هنالك إشادة ملحوظه ورضى كامل من سكان وأعيان وكيانات ولاية نهر النيل جميعآ إزاء الفاعليه التي يقدمها الوالي بإسناد معركة الكرامه حيث قام الوالي #بحل_لجان_مقاومة_قحط الجدير بالذكر أن أحزاب قوى الحريه والتغير المركزي إستغلت أحزابها وكوادرها وسط اللجان وسطت وتسلطت وسيست لجان المقاومه الثوريه مابعد سقوط النظام السابق وحتى الآن وذلك لتنفيذ أجندتها السياسية ،، الكل يعلم بأن قحط الآن هي الذراع السياسي لمليشيا الدعم السريع التي تهدم السودان وتقتل شعبه لذلك يرى المراقبون بأن ولاية نهر النيل بحكومتها ظلت تقدم دروس في الوعي بمطلوبات المعركة وإستطاعت فهم طبيعه المعركة والتفاعل معها لذلك نجد أن والي الولاية كان أول من إستنفر وأول من سلح وأول من حل وأو من إرتدى الكاكي بين شعبه وظل يلتف ويسجل مواقف بين أهالي الولاية طوال الفترة الماضيه !! نتمنى من أن من بقية الولايات إصدار قرارات حل لجان المقاومة الحزبية السابقه وتشكيل لجان حسب متطلبات المرحلة !!
تحياتنا لواليها وأهلها ،،

تبيان توفيق

.

المصدر: موقع النيلين

إقرأ أيضاً:

محاولة للفرار من المعارك تنتهي بمصرع “عائلات كاملة” غرقا

لقي 25 شخصا على الأقل مصرعهم غرقا في نهر النيل الأزرق جنوب شرق السودان أثناء محاولتهم الفرار في زورق خشبي من ولاية سنّار نتيجة التقدم العسكري لقوات الدعم السريع كما أفادت "لجان مقاومة سنّار".

وقالت "لجان مقاومة سنّار" في بيان الخميس أنه "بسبب دخول الدعم السريع للمنطقة وفاة حوالي 25 مواطنا أغلبهم من النساء والأطفال في حادث غرق مركب شرق مدينة أبوحجار بين قرية الدبيبة ولوني".

وتابع البيان بأن من بين الضحايا كان هناك "عائلات كاملة من الدبيبة".

في أواخر يونيو سيطرت قوات الدعم السريع على منطقة جبل موية بولاية سنّار، ما دفع مئات الأسر السودانية إلى النزوح باتجاه مدينة سنجة عاصمة الولاية قبل أن تصبح واحدة من جبهات القتال خلال الأيام الماضية.

ودفع ذلك آلاف الأسر السودانية إلى النزوح إما شرقا أو جنوبا.

وأعلنت حكومة ولاية القضارف، والتي استقبلت العدد الأكبر من نازحي سنّار، في بيان الخميس عن "ارتفاع أعداد الناجين من الحرب وهجوم قوات الدعم السريع المتمردة لعدد من المناطق بولاية سنار إلى 120 ألف نازح تم تسجيل وحصر تسعين ألف منهم عبر التدخل الفوري والسريع من قبل وزارة الصحة والرعاية الاجتماعية وأكثر من عشرين منظمة وطنية دولية".

وكان مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (أوتشا) أفاد الثلاثاء في نشرته عن السودان بأن أكثر من 55400 شخص فرّوا من مدينة سنجة عاصمة ولاية سنّار مع امتداد النزاع بين الجيش وقوات الدعم السريع إلى المدنة.

وفي هذا الصدد أعلنت مبادرة "مفقود" السودانية والتي تتابع حالات المفقودين من المدنيين خلال المعارك والاشتباكات، عن أن "عدد الأطفال المفقودين ومن ضمنهم أطفال رضع وحديثي ولادة، بلغ 91 طفلا من أطفال مدينة سنجة".

قصف في الفاشر

وفي غرب السودان، وتحديدا في ولاية شمال دارفور، شهدت مدينة الفاشر مقتل 15 شخصا نتيحة قصف من قبل قوات الدعم السريع، بحسب ما أكد مسؤول لوكالة فرانس برس الخميس.

وقال مدير عام وزارة الصحة بولاية شمال دارفور ابراهيم خاطر عبر الهاتف "القصف العنيف لسوق مدينة الفاشر أمس من قبل الدعم السريع أدى إلى مقتل 15 من المواطنين وجرح 29".

وتدور اشتباكات في الفاشر منذ العاشر من مايو بين الجيش وقوات الدعم السريع، ما وضع قرابة 800 ألف شخص من السكان تحت حصار شديد.

يشهد السودان منذ 15 أبريل 2023 حربا دامية بين الجيش بقيادة عبد الفتاح البرهان وقوات الدعم السريع بقيادة محمد حمدان دقلو، أدت إلى أزمة إنسانية كبرى.

وأسفرت الحرب عن عشرات آلاف القتلى، لكن لم تتّضح بعد الحصيلة الفعلية للنزاع في حين تفيد تقديرات بأنها تصل إلى "150 ألفا" وفقا للمبعوث الأميركي الخاص للسودان توم بيرييلو.

ونزح نحو عشرة ملايين شخص داخل البلاد وخارجه منذ اندلاع المعارك، بحسب إحصاءات الأمم المتحدة. ودمرت المعارك إلى حد كبير البنية التحتية للبلاد التي بات سكانها مهددين بالمجاعة.

فرانس برس  

مقالات مشابهة

  • محاولة للفرار من المعارك تنتهي بمصرع “عائلات كاملة” غرقا
  • وفيات جراء غرق سودانيين أثناء هربهم من الحرب.. بينها عائلات كاملة
  • غرق 25 شخصًا خلال فرارهم من المعارك بوسط السودان
  • السودان: مصرع 25 شخصا غرقا خلال محاولة الفرار من سنار
  • الأمم المتحدة: 136  ألف فار سوداني من ولاية سنار بسبب الدعم السريع
  • 25 نازحا سودانيا فروا من الحرب فغرقوا في النيل الأزرق
  • السودان.. محاولة للفرار من المعارك تنتهي بمصرع عائلات كاملة غرقا
  • مصرع 25 شخصا غرقا في السودان خلال محاولة الفرار من المعارك  
  • تنسيقية لجان مقاومة سودانية: قوات الدعم السريع تسيطر على منطقة الميرم في الجنوب
  • استمرار تدفق النازحين من ولاية سنار إلى إقليم النيل الأزرق