ماسك يخشى أن يشغل المهاجرون منازل المواطنين
تاريخ النشر: 10th, January 2024 GMT
أعرب الملياردير الأمريكي إيلون ماسك عن خشيته من إقدام السلطات الأمريكية في المستقبل المنظور على إيواء المهاجرين غير الشرعيين في منازل الأمريكيين.
إقرأ المزيدوفي تعليقه على أنباء حول نية سلطات نيويورك تحويل مدرسة إلى ملجأ لإيواء المهاجرين غير الشرعيين، كتب ماسك على منصة "إكس": "هذا ما يحدث عندما تنتهي عندك الغرف في الفنادق.
وعام 2022 بدأت سلطات ولايات تكساس وأريزونا وفلوريدا في إرسال الأجانب الذين تسللوا إلى الأراضي الأمريكية بشكل غير شرعي من المكسيك، إلى واشنطن ونيويورك والمدن الكبيرة الأخرى، وذلك احتجاجا على سياسة الهجرة المفرطة الليونة التي يمارسها رئيس البلاد جو بايدن.
من جهته وصف رئيس مجلس النواب الأمريكي مايك جونسون الوضع على الحدود الغربية للولايات المتحدة بالكارثة، مشددا على ضرورة إغلاق الحدود. ويربط الجمهوريون في الكونغرس القضايا المتعلقة بتشديد الرقابة على الحدود بين الولايات المتحدة والمكسيك بالموافقة على تخصيص أموال إضافية لمساعدة كييف.
المصدر: تاس
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: إيلون ماسك المهاجرون الهجرة غير الشرعية
إقرأ أيضاً:
إيلون ماسك: حان الوقت لإنهاء برنامج المحطة الفضائية الدولية
دعا الملياردير الأمريكي إيلون ماسك إلى تشريع إنهاء برنامج المحطة الفضائية الدولية، مشيراً إلى ضرورة سحب المختبر الفضائي من مداره حول الأرض خلال عامين، بدلاً من الموعد المستهدف بعد 5 أعوام.
وكتب ماسك على منصة إكس للتواصل الاجتماعي أمس الخميس، قائلا إن "القرار متروك للرئيس، ولكن توصيتي هي (إنهاء عمل المحطة) بأسرع ما يمكن".
ونقلت وكالة بلومبرغ للأنباء عن ماسك قوله إن المحطة الفضائية الدولية "أدت الغرض المطلوب منها"، مؤكداً على خطته النهائية قائلاً: "دعونا نذهب إلى المريخ".
ورداً على تدوينة ماسك، ذكرت وكالة الفضاء والطيران الأمريكية (ناسا) أن خططها الحالية "تدعو إلى استخدام المحطة الفضائية الدولية ومحطات الفضاء التجارية في المستقبل في المدار المنخفض حول الأرض من أجل إجراء أبحاث علمية متقدمة، فضلاً عن استخدامها كساحة للتدريب على المهمات الفضائية المأهولة إلى القمر والمريخ".
ونقلت بلومبرغ عن متحدث باسم وكالة ناسا قوله في بيان: "نتطلع للاستماع بشكل أكبر إلى خطط إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بشأن الوكالة والتوسع في استكشاف الفضاء لصالح الجميع".
وأقيمت المحطة الفضائية الدولية في إطار شراكة بين ناسا ووكالات الفضاء الكندية والأوروبية واليابانية والروسية، وظلت بمثابة ركيزة أساسية لمبادرات السفر عن الفضاء على مدار ثلاثة عقود، حيث تستخدم كموقع أولي لإقامة رواد الفضاء وإجراء تجارب علمية في المدار حول كوكب الأرض.