الداودي يشهد أداء حلف اليمين لمديرا عام التنظيم والإدارة والشباب والرياضة بقنا
تاريخ النشر: 10th, January 2024 GMT
شهد اللواء أشرف الداودي محافظ قنا أداء حلف اليمين لكلاً من أحمد سيد مصطفى حسن وشهرته أحمد العطار مديرًا عامًا للإدارة العامة للخدمة المدنية بمديرية التنظيم والإدارة بقنا، والدكتور كريم حمدى إمبادر محمد مديرًا عاما للرياضة بمديرية الشباب والرياضة بقنا.
جاء ذلك بحضور الدكتور حازم عمر نائب المحافظ، وحسام حموده السكرتير العام للمحافظة، ومحمد صلاح أبو كريشة السكرتير العام المساعد، ومحمد يوسف الراوي مدير مديرية التنظيم والإدارة بقنا، ومحمد عبد الرحيم مدير مديرية الشباب والرياضة، وأحمد عطية، مدير إدارة الموارد البشرية بديوان عام المحافظة.
جاء نص القسم "أقسم بالله العظيم أن أحترم الدستور والقانون وأن أخدم الدولة وأن أحافظ على المال العام وأن أؤدي واجباتي الوظيفية بنزاهة وشفافية وبروح فريق العمل وعلى الوجه الأكمل لخدمة الشعب".
ومن جانبه أعرب محافظ قنا عن خالص التهنئة لهما بتوليهما منصبيهما الجديد، متمنيًا لهما التوفيق في دعم وتطوير منظومة العمل بالمحافظة وبذل أقصي الجهد والتفاني وتحمل المسؤولية وحسن معاملة المواطنين وتلبية احتياجاتهم، مؤكدًا أن المحافظة تضم مجموعة متميزة من التنفيذيين الذين يعملون وفق رؤية واضحة واستراتيجية تنموية محددة لتحقيق التنمية المستدامة.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: قنا اللواء أشرف الداودي محافظ قنا
إقرأ أيضاً:
الشباب والرياضة تختم النسخة الخامسة من برنامج "نتشارك" بالمدينة الشبابية بشرم الشيخ
اختتمت وزارة الشباب والرياضة من خلال الإدارة المركزية للتعليم المدني - الإدارة العامة لبرلمان الشباب والطلائع؛ النسخة الخامسة من برنامج "نتشارك" للبرلمانات والمبادرات الشبابية، بحضور قيادات وزارة الشباب والرياضة، وممثلي منظمة اليونيسيف، واستشاريي التدريب، ومجموعة من الشباب المبادرين الذين شاركوا في تنفيذ مشاريع مؤثرة بمختلف المحافظات.
وزارة الرياضة تنظم جلسات حوارية عن دورها في دعم الكيانات الشبابية
في كلمته الافتتاحية، أشار الدكتور علاء إبراهيم استشاري البرنامج، إلى أن "نتشارك" بدأ باستهداف خمس محافظات فقط، لكنه توسّع في نسخته الخامسة ليشمل 15 محافظة، مع التركيز على المحافظات الحدودية والمناطق الأكثر احتياجًا. وأكد أن هذه النسخة تميّزت بإضافة المبادرات الاستثنائية، وإشراك الأشقاء السوريين، إلى جانب دور المنسقين الفنيين والإعلاميين في دعم وتنفيذ المبادرات.
وأوضح الدكتور محمد صلاحي، مسؤول برامج تنمية النشء والشباب بمنظمة اليونيسيف وعضو لجنة التحكيم، أن البرنامج لم يكن مجرد مسابقة للفوز أو الخسارة، بل كان رحلة لاكتساب المهارات، مما عزز دور الشباب في تحقيق تأثير حقيقي في مجتمعاتهم.
فيما أكدت راندا البيطار، مدير عام برلمان الطلائع والشباب، أن التعاون بين الوزارة ومنظمة اليونيسيف كان قائمًا على روح الفريق والعمل المشترك، مما أدى إلى العديد من الإنجازات، أبرزها
إضافة المنسقين الإعلاميين، والتركيز على المناطق النائية مثل وادي ثيران بجنوب سيناء وقرية مصر النور بأسوان. كما نقلت تحيات معالي الدكتور أشرف صبحي، وزير الشباب والرياضة، لمنظمة اليونيسيف والشباب المشاركين.
وأشارت سماح يعقوب، مسؤولة برامج تنمية النشء والشباب باليونيسيف، أن الكلمات المفتاحية الأكثر تأثيرًا في هذه النسخة كانت "النشء والشباب" وإصرارهم على الاستمرار، و"الاستدامة"، و"نتشارك" كشعار يعكس جوهر المبادرة، مشيرة إلى الدور البارز الذي لعبه الدكتور محمد صلاحي منسق برامج تنمية النشئ و الشباب بمنظمة اليونيسف في نجاح البرنامج.
وطرحت الدكتورة رشا الخطيب سؤالًا محوريًا على الحضور: "لماذا نحن هنا؟"، لتتوالى الإجابات من المشاركين الذين أكدوا أنهم جاءوا لتبادل الأفكار، وعرض المبادرات، وفتح فرص أكبر، وتوسيع مدارك المبادرين من النشء والشباب، مما يعكس روح البرنامج الحقيقية في تعزيز العمل الجماعي والابتكار.
في ختام الفعالية، أشاد الدكتور أحمد نجم بالمبادرين الفائزين الذين أنفقوا جوائزهم لدعم مبادراتهم، مؤكدًا أن هذه النسخة كانت مليئة بالنجاحات الملهمة. كما شدد الدكتور محمود بخيت على أن التحديات لم تكن عائقًا، بل دافعًا للنجاح، بفضل الإصرار وروح الفريق.