الأمناء تسلط الضوء على مخاطر ظاهرة النزوح إلى الجنوب.. أسبابها وآثارها السلبية وطرق معالجتها..
تاريخ النشر: 16th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن الأمناء تسلط الضوء على مخاطر ظاهرة النزوح إلى الجنوب أسبابها وآثارها السلبية وطرق معالجتها، الاحد 16 يوليو 2023 الساعة 19 54 35 الأمناء تقرير سالم لعور دراسات ميدانية 6 ملايين نازح شمالي في محافظات الجنوب .،بحسب ما نشر الأمناء نت، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الأمناء تسلط الضوء على مخاطر ظاهرة النزوح إلى الجنوب.
الاحد 16 يوليو 2023 - الساعة:19:54:35 (الأمناء/ تقرير - سالم لعور:)
دراسات ميدانية: 6 ملايين نازح شمالي في محافظات الجنوب
العاصمة عدن أخذت نصيب الأسد بثلاثة ملايين نازح
قوى النفوذ الإخوانية تتخادم مع الحوثيين باستغلال ورقة النزوح لخلط الأوراق
ما هي الأعباء والمترتبات التي يتسبب بها النازحون على سكان الجنوب؟
من يقف وراء تدفق النازحين الشماليين إلى الجنوب؟
ما الخطوات اللازمة للخروج من مشكلات النزوح المنظم؟
نزوح شمالي ممنهج وأعباء خدماتية واقتصادية في الجنوب
مشكلة موجات النزوح البشري من المناطق الشمالية التي يسيطر عليها الحوثيون إلى محافظات الجنوب المحررة، وفي مقدمتها العاصمة الجنوبية عدن، صارت واحدة من أبرز التحديات التي تواجهها السلطات في الجنوب، وتحديداً العاصمة عدن، لما نجم عن هذه الظاهرة من آثار سلبية شملت كافة مناحي الحياة سياسياً واقتصادياً وأمنيا واجتماعياً وصحياً وتعليمياً وحضرياً.
لا يختلف اثنان حول ظاهرة النزوح باعتبارها حق إنساني تكفله القوانين الدولية، وحتى القوانين الوضعية والعرفية، في جميع الدول، ولكن يتم تنظيم هذه العملية والترتيب لها وفق عدد من الإجراءات والضوابط والخطوات التي تضمن حماية النازحين وحقوقهم المشروعة في وصول المعونات الغذائية والطبية من المنظمات الدولية بكل سهولة ويسر وسلاسة دون المساس بها أو اقتطاع أجزاء منها من قبل أي جهة كانت.
وفي مستهل هذا التقرير لا بد لنا من تعريف معنى النزوح الداخلي في القانون الدولي الإنساني، حيث عرف الفقه الدولي "النزوح الداخلي بأنه: الأفراد الذين اضطروا للهرب أو تركوا ديارهم نتيجة المنازعات المسلحة، أو لحالات عنف سائد أو لانتهاكات حقوق الإنسان أو لكوارث طبيعية أو لتفادي هذه الأوضاع".
موجات نزوح منظمة وممنهجة إلى العاصمة عدن
نظام صنعاء يدفع بملايين النازحين للجنوب
عشوائية التعامل مع موجات النزوح للعاصمة عدن
نزوح شمالي ممنهج وأعباء خدماتية واقتصادية في الجنوب
أبرز مخاطر النزوح
كيف يمكن معالجة مخاطر النزوح والحد منها؟
ظهرت خلال السنوات الماضية العديد من الدعوات لمعالجة ظاهرة النزوح للعاصمة عدن بعد أن أصبحت مخاطرها تضر بالوطن والمجتمع والأسرة والفرد، إلا أن كل تلك الدعوا
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس إلى الجنوب
إقرأ أيضاً:
محمود الهواري: المشاعر السلبية قد تدفع الشخص لتحقيق رغباته بطرق غير مشروعة
أكد الدكتور محمود الهواري، الأمين العام المساعد بمجمع البحوث الإسلامية، أن غياب التربية الإيمانية للأبناء يعتبر أول سبب من أسباب قيامهم بالسرقة، ويمكن أن يؤدي إلى السرقات بأنواعها.
وقال الأمين العام المساعد بمجمع البحوث الإسلامية، خلال حلقة برنامج «مع الناس»، المذاع على قناة «الناس»، إن الإنسان الذي يفتقر إلى الوعي الديني والإيماني يصبح عرضة للعديد من المشاعر السلبية التي تدفعه للبحث عن حلول غير مشروعة لتحقيق رغباته، لافتا إلى أن التوجه الدائم نحو مقارنة النفس بالآخرين يمكن أن يكون من الأسباب المؤدية للسرقة.
وأضاف أنه من الخطأ أن يظل الإنسان عينه متطلعة إلى ما في أيدي الآخرين، فالإسلام ليس ضد الطموح، لكن كلما شعر المرء بأن شخصًا ما يمتلك شيئاً أكثر منه، تنشأ لديه رغبة في الحصول على هذا الشيء، وقد يصل به الأمر إلى السعي وراءه بأي وسيلة، سواء مشروعة أو غير مشروعة.
وأشار إلى أن القرآن الكريم حذرنا من هذا الأمر في قوله تعالى: «وَلَا تَمُدَّنَّ عَيْنَيْكَ إِلَىٰ مَا مَتَّعْنَا بِهِ أَزْوَاجًا مِّنْهُمْ زَهْرَةَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا لِنَفْتِنَهُمْ فِيهِ ۚ وَرِزْقُ رَبِّكَ خَيْرٌ وَأَبْقَىٰ»، لافتا إلى أن غياب القناعة والرضا بالوضع القائم، وعدم القبول بما يمتلكه الإنسان، يساهم بشكل كبير في دفعه إلى السعي وراء المفقود، وهذا يمكن أن يؤدي به في النهاية إلى السرقات.