بدء التصويت في الانتخابات الرئاسية المصرية
تاريخ النشر: 10th, January 2024 GMT
تابعنا أيضا عبر تليجرام t.me/alwatanvoice رام الله - دنيا الوطن
فتحت مراكز الاقتراع في مصر أبوابها، صباح اليوم الأحد، معلنة بدء التصويت في الانتخابات الرئاسية المصرية، على أن تستمر عملية الاقتراع ثلاثة أيام.
وبدأت عملية الاقتراع في التاسعة صباحا بالتوقيت المحلي في مصر (السابعة صباحا بتوقيت غرينتش)، ويمكن للناخبين الإدلاء بأصواتهم حتى التاسعة مساءً، وفق ما نقل موقع (سكاي نيوز) عربية.
ويحق لـ 67 مليون ناخب مصري الإدلاء بأصواتهم لانتخاب رئيس جديد لفترة رئاسية مدتها 6 سنوات، فيما تتكون لجان الاقتراع من 400 لجنة عامة، و11 لجنة فرعية.
ويشرف على الانتخابات نحو 20 ألف قاض، مع وجود 14 مؤسسة أجنبية تتابع العملية الانتخابية، ومن المقرر إعلان النتائج بصورة رسمية في 18 كانون الأول/ديسمبر الجاري.
ويتنافس في هذه الانتخابات، ثلاثة مرشحين إلى جانب الرئيس عبد الفتاح السيسي، وهم: حازم عمر فريد زهران عبد السند اليمامة.
وكانت الحملات الدعائية بدأت يوم 9 تشرين الأول/ نوفمبر الماضي واستمرت لمدة شهر.
المصدر: دنيا الوطن
إقرأ أيضاً:
كيف يتم فرز الأصوات في الانتخابات الأمريكية؟.. عملية معقدة لتحديد الفائز
يستغرق فرز الأصوات وقتًا طويلًا بعد ليلة الانتخابات، خاصة في الولايات التي تشهد بطءًا في عملية الفرز، وفي بعض الأحيان، يستمر تحديد الفائز في السباق الرئاسي لعدة أيام، حتى في الولايات التي تُعرف بسرعة فرزها، لكن كيف يتم فرز الأصوات؟
فرز الأصوات في الانتخابات الأمريكيةعادةً ما يتم فرز الأصوات المدلى بها في يوم الانتخابات الأمريكية أولًا، تليها بطاقات الاقتراع المبكرة والبريد، ثم تلك التي تم الطعن فيها، وأخيرًا بطاقات الاقتراع الخارجية والعسكرية.
يحقق مسؤولو الانتخابات المحليون- الذين يتم تعيينهم أو انتخابهم أحيانًا- بالتحقق من الأصوات الفردية ومعالجتها وفرزها، في عملية تعرف باسم «فحص الأصوات»، وتشمل هذه العملية مقارنة عدد بطاقات الاقتراع بعدد الناخبين المسجلين؛ إزالة أي بطاقة اقتراع تحتوي على أضرار مثل التمزق أو البقع؛ وتوثيق أي تناقضات والتحقيق فيها.
فزر الأصوات في الانتخابات الأمريكيةويتضمن عد بطاقات الاقتراع تغذية كل واحدة في ماسحات إلكترونية تجدول نتائجها، وتتطلب بعض الظروف العد اليدوي أو الإحصائيات التي تم فحصها بشكل مزدوج.
كل ولاية ومحلية لديها قواعد صارمة حول من يمكنه المشاركة في اللوحة، والترتيب الذي تتم به معالجة الأصوات والأجزاء المفتوحة للجمهور، بما في ذلك كيف يمكن للمراقبين الحزبيين المراقبة والتدخل في فرز الأصوات.