الراي:
2024-07-01@18:04:16 GMT

علماء يكتشفون نوعا جديدا من الديناصورات العاشبة

تاريخ النشر: 10th, January 2024 GMT

اكتشف علماء الحفريات في باتاغونيا نوعا جديدا من الديناصورات العاشبة، له رقبة طويلة ومنقار، أطلقوا عليه اسم «Sidersaura marae».

لقاح يكافح حب الشباب منذ 7 ساعات إسقاط 4 آسيويين بخمور منذ 7 ساعات

وأشار علماء المجلس الأرجنتيني للبحوث العلمية إلى أن هذا النوع من الديناصورات العاشبة عاش قبل 96-93 مليون عام في أميركا الجنوبية، ويعتبر الأضخم في عائلة «الريباتشيصوريات» ذات الأربعة أرجل ويزن نحو 15 طنا ويصل طوله إلى 20 مترا.

وجاء في بيان المجلس العلمي: «كان للديناصور المكتشف (Sidersaura marae) أربعة أرجل وذيل طويل. وقد اكتشفت أربع حفريات مختلفة في كانيادون دي لاس كامباناس، وهي بلدة تقع على بعد 20 كيلومترا من فيلا إل تشوكون. وتتوافق الصخور من تكوين هوينكول في نيوكوين مع بداية العصر الطباشيري العلوي ويقدر عمرها بـ 96 إلى 93 مليون سنة».

وتجدر الإشارة إلى أن ديناصورات عائلة «Rebbachisauridae» ليست كبيرة الحجم، لكن النوع المكتشف «Sidersaura marae» هو الأكبر بينها. ويعتقد أن كتلته كانت نحو 15 طنا، وطوله 20 مترا.

وقد أطلق العلماء هذا الاسم على النوع الجديد بسبب الشكل النجمي لعظام الذيل المكتشفة «Sider» وهي كلمة لاتينية تعني «نجم».

وكان العلماء قد اكتشفوا أول بقايا «Sidersaura marae» في عام 2012، وبعد ذلك تم إجراء خمس حملات سنوية في الموقع، أثناء العمل في مقاطعة نيوكوين، اكتشفت خلالها أيضا بقايا المفترس العملاق «Meraxes gigas».

المصدر: الراي

إقرأ أيضاً:

كيف يساعد الزيتون في علاج السكري والسمنة؟.. أطباء يكتشفون مفاجأة

كشفت دراسة حديثة أن حمض الإلينوليك، وهو مركب طبيعي موجود في الزيتون وزيت الزيتون البكر الممتاز، يمكن أن يخفض مستويات السكر في الدم ويساهم في فقدان الوزن، ذلك الاكتشاف قد يفتح الأبواب أمام تطوير منتجات طبيعية آمنة وغير مكلفة لإدارة السمنة ومرض السكري من النوع الثاني لدى البشر.

فهمي ولبلبة وأوس أوس في العرض الخاص لعصابة الماكس بالسعودية الليلة دورحمض الإلينوليك في خفض مستويات السكر في الدم وتعزيز فقدان الوزن

 

ووفقًا لما ذكره موقع “ميديكال اكسبريس”، أجرى الباحثون تجاربهم على الفئران المصابة بالسمنة والسكري، حيث أظهرت النتائج أن الفئران التي تم إعطاؤها حمض الإلينوليك عن طريق الفم شهدت انخفاضًا ملحوظًا في الوزن وتحسنًا في تنظيم مستويات السكر في الدم مقارنة بالفئران التي لم تتلق هذا الحمض. وأكد الباحثون أن تأثير حمض الإلينوليك على خفض الجلوكوز كان مشابهًا لتأثير عقار "ليراغلوتيد" المضاد للسكري القابل للحقن، وأفضل من تأثير عقار "الميتفورمين"، الذي يعد من أكثر الأدوية الفموية شيوعًا لعلاج السكري من النوع الثاني.

 

أمل جديد في مكافحة السمنة والسكري

 

دونغمين ليو، أستاذ التغذية البشرية والأغذية والتمارين الرياضية في جامعة فرجينيا للتكنولوجيا وقائد فريق البحث، أوضح أن التغييرات في نمط الحياة وتدابير الصحة العامة لم تكن كافية للحد من انتشار السمنة، والتي تعد أحد عوامل الخطر الرئيسية لمرض السكري من النوع الثاني. وأضاف ليو أن أدوية السمنة الحالية غالبًا ما تكون غير فعالة على المدى الطويل، بالإضافة إلى تكلفتها العالية والمخاطر المحتملة على الصحة.

 

لهذا السبب، سعى فريق البحث إلى تطوير عوامل متعددة الاستهداف تكون أكثر أمانًا وأقل تكلفة وأكثر فعالية في الوقاية من الاضطرابات الأيضية ومرض السكري من النوع الثاني. 

 

يركز فريق ليو على اكتشاف المركبات النشطة بيولوجيًا من المنتجات الطبيعية لإدارة مرض السكري. في الدراسات السابقة، كان الباحثون يركزون على أهداف جزيئية محددة في أجزاء الجسم التي تساعد في تنظيم عملية التمثيل الغذائي. ولكن نظرًا لأن المنتجات الطبيعية غالبًا ما تكون ذات توافر حيوي ضعيف، قرر الباحثون استهداف إفراز الهرمونات الأيضية في الأمعاء لتنظيم وظيفة التمثيل الغذائي بشكل غير مباشر.

 

في هذه الدراسة، حدد الباحثون المركبات الطبيعية التي تؤثر على الخلايا الصماوية المعوية، وهي خلايا في الجهاز الهضمي والبنكرياس تنتج الهرمونات المعدية المعوية. تعمل هذه الهرمونات، مثل GLP-1 وPYY، معًا لتعزيز الشبع ومنع الإفراط في تناول الطعام، بالإضافة إلى التحكم في مستويات السكر في الدم والتمثيل الغذائي.

 

من خلال عملية الفحص، اكتشف الباحثون أن حمض الإلينوليك يمكن أن يحفز إطلاق الهرمونات الأيضية في الأمعاء. تمكن الفريق من تصنيع حمض الإلينوليك عن طريق تحطيم سلائفه الأوليوروبين، الذي يعد أقل تكلفة من استخلاصه مباشرة من الزيتون.

 

اختبرت تأثيرات المركب على الفئران المصابة بالسمنة والسكري، وأظهرت النتائج أن الفئران التي تلقت حمض الإلينوليك شهدت تحسينات كبيرة في صحتها الأيضية. بعد أربعة إلى خمسة أسابيع من العلاج، سجلت الفئران انخفاضًا بنسبة 10.7% في السمنة وتحسنًا في مستويات السكر في الدم وحساسية الإنسولين، مشابهة لتلك الموجودة في الفئران الصحية.

 

كما أدى حمض الإلينوليك إلى تقليل تناول الطعام بشكل كبير وتعزيز فقدان الوزن، وهو ما ارتبط بتحسن مستويات الهرمونات الأيضية PYY وGLP-1 وتقليل تنظيم الببتيد المرتبط بالأغوتي في منطقة ما تحت المهاد، الذي يزيد الشهية ويقلل التمثيل الغذائي.

 

أوضح ليو أن الدراسة أظهرت تأثيرات واعدة لحمض الإلينوليك على الصحة الأيضية، خاصة في حالات السمنة والسكري. يعمل فريق البحث الآن على فهم كيفية تحقيق هذا المركب لفوائده من خلال تحليل رحلته عبر الجسم لفهم كيفية امتصاصه وتوزيعه واستقلابه وإفرازه.

 

بشكل عام، بينما يظهر حمض الإلينوليك فوائد كبيرة في التجارب الأولية، فإن تركيزه في الزيتون وزيت الزيتون منخفض جدًا ليكون له تأثير كبير عند تناولهما مباشرة. ومع ذلك، فإن هذا البحث يفتح آفاقًا جديدة لتطوير علاجات طبيعية وأكثر فعالية للسمنة ومرض السكري من النوع الثاني.

مقالات مشابهة

  • اكتشاف تاريخي مذهل.. كيف ساعد انقراض الديناصورات على انتشار العنب؟
  • علماء في اليابان يمنحون الروبوتات وجوها وابتسامة من جلد بشري (شاهد)
  • علماء في اليابان يمنحون الروبوتات وجوه وابتسامة من جلد بشري (شاهد)
  • كيف يساعد الزيتون في علاج السكري والسمنة؟.. أطباء يكتشفون مفاجأة
  • علماء في اليابان يمنحون الروبوتات وجوها بـجلد بشري وابتسامة
  • علماء الأحياء الصينيون يكتشفون نباتا يصلح للعيش في ظروف المريخ
  • صدمة لليمنيين.. اختفاء أكثر من 20 نوعا من الأسماك الشهيرة في سواحل اليمن
  • علماء يكتشفون مركباً من الزيتون يساعد فى علاج السمنة ومرض السكر
  • طقس السبت..تسجيل هبات رياح قوية نوعا في بعض مناطق المغرب
  • علماء يكشفون أسباب ارتفاع درجات الحرارة أثناء الحج.. ما علاقة أرامكو؟