شاهيناز توجه رسالة صادمة إلى حلمي بكر: مسامحاه على أي إساءة (فيديو)
تاريخ النشر: 10th, January 2024 GMT
وجهت المطربة شاهيناز رسالة للموسيقار الكبير حلمي بكر، بعد تعرضه لوعكة صحية مؤخرًا.
وقالت شاهيناز خلال حوارها مع الإعلامية مروة صبري في برنامج «قعدة ستات» المذاع عبر قناة ألفا: «لم أفكر في الاتصال به أثناء مرضه، لكن ربنا يعلم إني مسامحاه على أي إساءة أساءها لي في يوم من الأيام، وهو موسيقار محترم وله مشوار طويل».
وأضافت: «بالرغم من هجومه غير المبرر أحيانا، أتمى له الشفاء وإنه يفضل وسط أهله وأحبائه، ومسمحاه وبتمنى ربنا يشفيه ويعافيه».
وتابعت: «أنا وإنت يا أستاذ حلمي عارفين إني مطربة كويسة وعندي شغل كثير، مش صاحبة الأغنية الواحدة زي ما قلت سابقا وده مش حقيقي، وأتمنى لك كل الخير وطول العمر».
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: شاهيناز أخبار شاهيناز حلمي بكر أزمة حلمي بكر
إقرأ أيضاً:
قضاء الولايات المتحدة يمنح تعويضات لمعتقلي أبو غريب بسبب إساءة المعاملة
وجاء هذا الحكم بعد أن فشلت هيئة محلفين أخرى في وقت سابق من هذا العام في التوصل إلى قرار بشأن مسؤولية شركة "CACI" المرتبطة بأعضاء من الجيش الأميركي الذين عملوا في السجن خلال عامي 2003 و2004. الحكم قضى بمنح المعتقلين سهيل الشمري وصلاح العجيلي وأسعد الزوبعي 3 ملايين دولار كتعويضات عادية و11 مليون دولار كتعويضات عقابية لكل منهم، بعد أن شهدوا بتعرضهم للضرب والاعتداء الجنسي والتعري القسري في سجن أبو غريب.
المعتقلون اتهموا الشركة بالتواطؤ على الرغم من عدم إثبات تعرضهم مباشرة للإساءة من قبل موظفيها، مشيرين إلى أن المحققين كانوا يتعاونون مع الشرطة العسكرية لتجويع المعتقلين قبل الاستجواب.
لم يعلق محامي "CACI" على ما إذا كانت الشركة ستستأنف الحكم، بينما وصف محامي مركز الحقوق الدستورية، باهر عزمي، القرار بأنه خطوة مهمة نحو تحقيق العدالة.
تعتبر هذه المحاكمة هي الأولى من نوعها التي تستمع فيها هيئة محلفين أميركية لادعاءات ناجين من سجن أبو غريب منذ أن أدت صور الإساءة إلى موجة من الصدمة العالمية خلال الاحتلال الأميركي للعراق.
الشركة نفت أي مسؤولية عن الإساءة، مشيرة إلى أن الموظفين كانوا تحت قيادة الجيش.
الدعوى رفعت لأول مرة في عام 2008، لكن التأخيرات القانونية التي استمرت 15 عاماً أدت إلى تأجيل القضية، مع فشل الشركة في محاولاتها المتكررة لإسقاط الدعوى. الأدلة المقدمة في المحكمة تضمنت تقارير من جنرالات متقاعدين أكدوا حدوث الإساءة وتواطؤ بعض المحققين معها.