كونور نجم أستراليا: سعداء بحفاوة الاستقبال
تاريخ النشر: 10th, January 2024 GMT
أكد لاعب المنتخب الأسترالي كونور ميتكالف في تصريح له «لموقع سوكروس» إن المزاج السائد في المعسكر مرتفع والجميع سعداء بالوصول إلى قطر، ونحن جميعًا متحمسون، وجميع اللاعبين مرتاحون جدًا، لقد كافأنا المدرب بالإجازة أمس الأول، وقد تعافينا للتو من ارهاق الرحلة، والآن الأمر مريح للغاية»، على كافة الأصعدة، وجدنا ترحيبا كبيرا ورائعا بالدوحة وسعداء بحفاوة الاستقبال وأعتقد أن الجميع متحمسون لتحقيق آمال وتطلعات الشعب الأسترالي.
بالنظر إلى مباراة البحرين الودية، اعتبرها ميتكالف مواجهة مثالية وتحضيرا جيدا لكأس آسيا وقال: «لقد كانت مباراة صعبة، لكنني شعرت أننا لعبنا بشكل جيد حقًا بالنظر إلى ظروف الطريقة التي لعبوا بها»،
«هناك أشياء نحتاج إلى العمل عليها، لكننا سننجزها هذا الأسبوع ونستعد لعطلة نهاية الأسبوع.» وواصل ميتكالف، ستكون هذه أول بطولة كبرى بالنسبة لي مع منتخب أستراليا، وهذا ما يجعل هذه التجربة أكثر خصوصية.
المصدر: العرب القطرية
كلمات دلالية: قطر المنتخب الأسترالي كأس آسيا
إقرأ أيضاً:
وقفة.. اقتراح لتيسير الدراسة هذا العام في غزة
وقفتنا هذا الأسبوع نعود لنتحدث عن بلد يعز علينا جميعا هو وأهله الكرام الأشداء البواسل رجالا ونساء وأطفالا، ألا وهو دولة فلسطين الشقيقة الحبيبة وأهل غزة ملائكة الأرض.
فهناك اقتراح أرجو أن ينال القبول من السلطة التي ستتولى قيادة غزة وفلسطين في الفترة القادمة، التي سيرتضى عنها غالبية الأشقاء الفلسطينيين ولنترك لهم المأمورية كاملة دون الإنصات للكيان الصهيوني أو بتدخل أحد من الدول العربية والإسلامية غير النصائح فقط لا غير، ولهم قبولها كلها أو بعضها إذا كان لديهم مما يرونه الأفضل لهم من خطط تتفق ومصالحهم وتعاملهم مع غيرهم من الدول القريبة والبعيدة، وهم لديهم من العقول النافعة جدا بالفعل طبقا لوجهة نظري المتواضعة.
المهم نعود لنتكلم عن الاقتراح المعروض من شخصي المتواضع ألا وهو أن يدرس القائمون على منظومة التعليم بفلسطين وغزة بوضع خطة مناهج التدريس لجميع مراحل التعليم، تقوم على تدريس المناهج بتقسيمها شهريا ووضع امتحانات لتلك المناهج الشهرية في نهاية كل شهر، وبنهاية الامتحانات وإعلان النتائج سريعا يتم الدخول لمناهج الشهر التالي.
وهكذا حتى نهاية العام الدراسي اكتفاء بما مر به أبناؤنا في فلسطين بصفة عامة وغزة بصفة خاصة من ضغوط رهيبة مفزعة ومازالوا وارتكانا إلى أنه يتم الاكتفاء بوصول المعلومة شهريا للطلبة وخاصة أنه بمرور السنوات من منا يتذكر ما حفظه ودرسه في سنوات الدراسة بالمراحل الأساسية وما تلاها، سوف نجد أننا نسينا معظمها ولو تم امتحان الحاصلين على أعلى المؤهلات العليا أو الماجستير والدكتوراه في مناهج المرحلة الابتدائية بشكل مفاجئ سوف نفاجأ أن الجميع أو الأغلبية لن ينجح حتى بـ 50% من الدرجات إذن فلا داعى لإثقال كاهل الطلبة والتلاميذ بتعقيد العملية التعليمية.
بل أرى أنه ممكن أن يتم الاكتفاء بما يتحصل عليه الطلبة من معلومات للمناهج الشهرية ثم الامتحان بها آخر الشهر ولا يتم العودة إليها إلا إذا كانت مناهج الشهر التالي تعتمد على مبادئ مناهج الشهر الذى قبله، فقط لا غير وأيضا يا حبذا لو تتم دراسة تطبيق نفس المبدأ على مناهج الكليات النظرية والعملية التطبيقية.
إلى هنا انتهت وقفتنا لهذا الأسبوع أدعو الله أن أكون بها من المقبولين، وإلى وقفة أخرى الأسبوع القادم إذا أحيانا الله وأحياكم إن شاء الله.
اقرأ أيضاًوقفة.. فشل مخطط تهجير أشقائنا الفلسطينيين
وقفة.. مهزلة في مباراة لكرة اليد ناشئين
وقفة.. عودة زمن ريتشارد قلب الأسد ورينو المجنون