طاجيكستان يخوض مرانه الأول
تاريخ النشر: 10th, January 2024 GMT
خاض المنتخب الطاجيكي مساء أول أمس مرانه الأول بالدوحة بعد وصوله استعدادا لخوض منافسات كأس آسيا 2023 واستعدادا للمباراة الأولى أمام المنتخب الصيني ضمن المجموعة الأولى المقرر إقامتها السبت المقبل باستاد عبد الله بن خليفة. وشارك في المران 24 لاعباً، فيما تدرب لاعبو الوسط أميربيك جورابوف ومحمدجون رحيموف تدريبا منفردا بسبب التعرض لإصابات طفيفة في المباراة الودية أمام هونج كونج في المعسكر التدريبي بأبو ظبي، حيث تم وضع برنامج علاج حتى يمكنهما اللحاق بالبطولة
من ناحية أخرى عقد مسؤولو الاتحاد الآسيوي اجتماعا مع بعثة المنتخب الطاجيكي صباح أمس، وشارك في الاجتماع اللاعبون والجهاز الفني والإداري لمنتخب طاجيكستان.
وفي افتتاح اللقاء، هنأ المنسق العام للاتحاد الآسيوي لكرة القدم محمد سيف الدين أبو بكر من ماليزيا، منتخب طاجيكستان على مشاركته الأولى في كأس آسيا، وتمنى للفريق التوفيق. وتسلم قائد منتخب طاجيكستان، أختام نزاروف، الكأس التذكارية لكأس آسيا 2023، كما حصل المدرب بيتر سيجرت على راية رمزية.
بعد ذلك قدم ممثلو الاتحاد الآسيوي عروضاً حول مكافحة التلاعب بنتائج مسابقات كرة القدم وأنظمة المنافسة والأمن والتفاعل مع وسائل الإعلام، وكذلك حول قواعد لعبة كرة القدم. ستحتوي جميع مباريات كأس آسيا 2023 في قطر على نظام حكم الفيديو المساعد (VAR).
المصدر: العرب القطرية
إقرأ أيضاً:
ترامب يكشف عن قرار يتخذه في الساعة الأولى لتوليه رئاسة أمريكا
أعلن الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب عزمه العفو عن معظم المتهمين أو المدانين باقتحام مبنى الكابيتول في 6 يناير 2021، في أحد الإجراءات الأولى خلال رئاسته الثانية.
وأشار ترامب في تصريحات صحفية إلى أن "الأمر سيبدأ في الساعة الأولى.. ربما الدقائق التسع الأولى".
وكان الرئيس المنتخب دائما ما يصرح بمنح العفو لأولئك الذين نزلوا إلى مبنى الكابيتول عندما صدق الكونجرس على فوز خصمه الديمقراطي في انتخابات عام 2020، الرئيس جو بايدن، ووصفهم خلال الحملة الانتخابية بأنهم "سجناء سياسيون".
وأمام المحكمة ، ذكر العشرات من مثيري الشغب أنهم يتوقعون راحة فورية بمجرد عودة ترامب إلى البيت الأبيض، حيث طلب محاموهم من القضاة تأجيل الأحكام والمحاكمات والإجراءات الأخرى مع اقتراب يوم التنصيب ولكن القضاة رفضوا معظم هذه الطلبات.
يُشار الي انه تم اتهام أكثر من 1500 شخص في 6 يناير فيما يتعلق بهجوم الكابيتول، وتراوح سلوكهم من جنح التعدي على ممتلكات الغير إلى الاعتداء على الشرطة والتآمر لإثارة الفتنة ضد الحكومة الأمريكية.
ويواجه كبار قادة جماعة Proud Boys and Oath Keepers اليمينية المتطرفة، عقودا من السجن لدورهم في أعمال الشغب.