طفلان يكشفان عن الطقوس الشيطانيّة التي تعلّماها في جزيرة إبستين
تاريخ النشر: 10th, January 2024 GMT
واشنطن
بالتزامن مع بدء قاضية في نيويورك الكشف عن أسماء أشخاص على صلة بقضية شبكة الملياردير جيفري إبستين الذي انتحر في سجنه عام 2019 قبل محاكمته بجرائم جنسية، خرج طفلان ناجيان من جزيرة جيفري إبستين يرويان عن الطقوس الشيطانيّة التي تعلّماها في الجزيرة.
وروى الطفلان تفاصيل أنهما أجبرا على قتل أطفال اخرين والشرب من دمائهما والرقص على جثثهما.
وكان إبستين رجل أعمال في القطاع المالي وصاحب نفوذ واسع تمتد شبكة علاقاته الاقتصادية والسياسية في الولايات المتحدة وخارجها، واتّهم بالاعتداء جنسياً على قاصرات واغتصابهن.
وانتحر في سجنه في نيويورك في 10 أغسطس 2019 مما أدى إلى سقوط دعوى الحق العام عليه.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: أمريكا إبستين اغتصاب
إقرأ أيضاً:
للعام الثالث.. ليبيا تُشارك بـ«منتدى للشباب» في نيويورك
للمرة الثالثة على التوالي، تُشارك الدبلوماسية الشبابية الليبية في منتدى الشباب التابع للمجلس الاقتصادي والاجتماعي للأمم المتحدة لعام 2025.
ووفق وزارة الشباب بحكومة الوحدة الوطنية، “شهد المنتدى حضور الهيئات القيادية بالمجالس المحلية للشباب، تحت إشراف وزارة الشباب، في جلسة افتتاحية عُقدت بمقر الأمم المتحدة في نيويورك، وكان الشعار لهذا العام: “الشباب في الطليعة: توظيف العلم والإدماج الاجتماعي لتحقيق الاستدامة والتطوير”.
و”يُقام المنتدى خلال الفترة من 15 إلى 17 أبريل، ويُعتبر منصة دولية تتيح للشباب فرصة للتفاعل مع الدول الأعضاء، وتقديم رؤاهم وأفكارهم لدعم التوصيات والإجراءات الرامية لتحويل العالم إلى مكان أكثر عدلاً واستدامة، في إطار تحقيق أهداف التنمية المستدامة 2030″.
ويركز منتدى هذا العام على ت”حقيق حلول مبتكرة ومستدامة قائمة على العلم والأدلة العلمية، لضمان تنفيذ أجندة التنمية المستدامة لعام 2030، مع السعي لعدم ترك أي فرد خارج مسار التنمية، كما يُمثل المنتدى فرصة هامة لمناقشة الالتزامات العملية والخطوات المستقبلية، تمهيداً لعرضها في المنتدى السياسي الرفيع المستوى لعام 2025″.
إضافةً إلى ذلك، “يُشكل المنتدى مساحة ملهمة لاستعراض التجارب الدولية الناجحة ومشاركة النماذج الريادية في تحقيق التنمية المستدامة، بما يتماشى مع رؤية وزارة الشباب التي تهدف إلى تمكين دور الشباب وتعزيز مشاركتهم الفعالة على الساحة الدولية كجزء أساسي من عملية التنمية الشاملة”.