خطوبة ليلى أحمد زاهر وهشام جمال رسميًا.. قرينا الفاتحة من أيام قليلة (شاهد بالصور)
تاريخ النشر: 10th, January 2024 GMT
أعلن المنتج والمحلن هشام جمال، خطبته رسميًا على الفنانة ليلى أحمد زاهر، نجلة النجم أحمد زاهر، مشيرًأ إلى إن قراءة الفاتحة تمت منذ أيام قليلة، ومن المقرر الإحتفال بخطبتهما قريبًأ، وذلك من خلال منشور عبر حسابه الشخصي بموقع تبادل الصور والفيديوهات "انستجرام".
خطوبة ليلى زاهر وهشام جمال شاهيناز تفضح مذيعة شهيرة رفضت استضافتها لسبب صادم.. وتؤكد: زواج المساكنة زنا بهذه الحالة
شارك هشام جمال الجمهور بمجموعة صور من قراءة فاتحته على ليلى زاهر وأرفقها بتعليق: "الحمد لله ٢٠٢٤ بتبدأ بخبر سعيد علينا .. من ايام قليله كانت قراية الفاتحه وان شاء الله الخطوبه قريبا .. نتمنى من كل الناس تدعيلنا بالتوفيق والسعاده والخير".
خطوبة ليلى زاهر وهشام جمالخطوبة ليلى زاهر وهشام جمالخطوبة ليلى زاهر وهشام جمالجاءت ارتباط ليلى زاهر وهشام جمال، بعد انتشار الكثير من الشائعات التي لاحقتهم مؤخرًا وكانت تفيد ارتباطهما، لكنهما كانا دائمًا يحرصان على تكذيبها ونفي ما يتردد على ألسنة الكثيرين.
خطوبة ليلى زاهر وهشام جمالالمصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: ليلي زاهر هشام جمال ليلي احمد زاهر اخبار الفن احمد زاهر اخبار الفنانين
إقرأ أيضاً:
جمال سليمان يعلّق على الأحداث في حمص.. ماذا قال؟ (شاهد)
علّق الممثل السوري، جمال سليمان، السبت، على ما يجري من أحداث في مدينة حمص المتواجدة بوسط سوريا، بالقول: "إنَّ "ما يجري في حمص خطير جداً"، وذلك في إشارة إلى قتل مسلحين عددا من المواطنين.
وشدّد جمال سليمان، خلال مقطع فيديو نشره على حسابه الشخصي، بموقع التواصل الاجتماعي "فايسبوك" على ما وصفه بـ"ضرورة محاكمة المجرمين بطرق قانونية"، فيما أكد في الوقت نفسه على أنّ: "لا أحد ضد تطبيق العدالة".
وأشار الممثل السوري، بحسب المصدر نفسه، إلى أن: "هذه المحاكمات يجب ألا تتم عن طريق انتقامات فردية من قبل مسلحين بشكل عشوائي"، فيما حذّر أيضا من عدم انتشار الفوضى.
كذلك، دعا سليمان، عبر مقطع الفيديو الذي حظي بتفاعل متسارع، إلى: "محاسبة كل متورط عن طريق القضاء". مذكرا بـ"أهمية عدم الانجرار إلى العنف، وحمل السلاح، وتنفيذ كل شخص للعدالة بيده".
إلى ذلك، تفاعل عدد متسارع من رواد مختلف مواقع التواصل الاجتماعي مع كلمة سليمان الذي جاءت في مقطع الفيديو، فيما شهد حسابه موجة تعليقات متباينة، بين من اعتبر أن كل من أوقفوا مجرمون أو ضباط قد تورطوا في انتهاكات عديدة.
كما رأى عدد من المعلّقين على مقطع الممثل السوري أنّ: "ما جرى في حمص طال "فلول النظام" ممّن رفضوا تسليم أسلحتهم".
تجدر الإشارة إلى أن المرصد السوري لحقوق الإنسان، قد قال في وقت سابق إنه وثق "تصفية 15 مواطناً بينهم ضباط برتب مختلفة في قوات النظام السابق، في حصيلة غير نهائية لهجوم المسلحين المحلين على قرية فاحل في ريف حمص الغربي يوم أمس الجمعة".