أول تعليق من الروبوت «لذيذ» بعد إعلان هشام جمال ارتباطه رسميا بـ ليلى زاهر
تاريخ النشر: 10th, January 2024 GMT
أعلن الفنان هشام جمال قراءة الفاتحة على الفنانة ليلى زاهر، في جوٍ عائلي، بحضور عددٍ صغير من الأصدقاء والأقارب.
ونشر هشام جمال، صورة من الحفل، على حسابه الرسمي على موقع الصور والفيديوهات «إنستجرام»، وعلق عليها: «الحمد لله 2024 بتبدأ بخبر سعيد علينا، من أيام قليلة كانت قراية الفاتحة، وإن شاء الله الخطوبة قريبًا، نتمنى من كل الناس تدعيلنا بالتوفيق والسعادة والخير».
View this post on Instagram
A post shared by Hisham Gamal (@hishamgamalbb)
وحظي منشور هشام جمال، بردود فعل واسعة من نجوم الوسط الفني، إذ كتب عمرو وهبة الذي أدى دور الروبوت «لذيذ» في مسلسل «في بيتنا روبوت»: «أنا متعزمتش يا چوو»، بينما كتبت ملك زاهر: «مبروك يا حبايب قلبي».
وحرص عدد كبير من نجوم الرياضة، على تهنئة هشام جمال، حيث كتب أيمن أشرف: «مبروك يا حبيبي»، وكتب مصطفي شوبير: «مبروك يا حبيبي».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: هشام جمال ليلي زاهر هشام جمال
إقرأ أيضاً:
تأثر الروبوت أوبتيموس بالقيود الصينية على صادرات المعادن النادرة
واشنطن - العُمانية: أفاد إيلون ماسك الرئيس التنفيذي لشركة تسلا أن إنتاج روبوتات أوبتيموس الشبيهة بالبشر تأثر بالقيود التي فرضتها الصين على المغانط المصنوعة من العناصر الأرضية النادرة.
وأضاف خلال مؤتمر عن بعد لإعلان الأرباح يوم الثلاثاء: إن الصين تريد ضمانات أن المغانط المصنوعة من العناصر الأرضية النادرة لا تستخدم لأغراض عسكرية، وأن شركة صناعة السيارات تعمل مع بكين للحصول على رخصة تصدير لاستخدامها.
وقال: "تريد الصين بعض الضمانات أن هذه المغانط لن تستخدم لأغراض عسكرية، وهذا هو الحال بالتأكيد. إنها فقط ستدخل في روبوت شبيه بالبشر"، مضيفا أنها ليست سلاحا.
وفرضت الصين هذا الشهر قيودًا على تصدير المعادن النادرة في إطار ردها الشامل على الرسوم الجمركية الأمريكية، مما أدى إلى تقييد إمدادات المعادن المستخدمة في صنع الأسلحة والإلكترونيات ومجموعة من السلع الاستهلاكية.
وقال محللون: إن قيود التصدير لا تشمل المعادن المستخرجة من المناجم فحسب، بل تشمل أيضا المغناطيس وغيره من المنتجات النهائية التي سيكون من الصعب استبدالها.
ويتعين على المصدرين الآن التقدم بطلبات إلى وزارة التجارة للحصول على التراخيص، وهي عملية غامضة نسبيًّا ويمكن أن تستغرق ما يتراوح بين ستة أو سبعة أسابيع إلى عدة أشهر.