شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن “صدق أو لا تصدق” مواطن يمني يصطاد أفعى على رأسها رسم فتاة صور، اذهلت صورة افعى استثنائية وغير مسبوقة كافة المتابعين والناشطين في اليمن والخليج والمنطقة العربية، عقب انتشار صور لها تظهر في رأسها ملاح رسم فتاة .،بحسب ما نشر الميدان اليمني، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات “صدق أو لا تصدق” مواطن يمني يصطاد أفعى على رأسها رسم فتاة.

. صور، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

“صدق أو لا تصدق” مواطن يمني يصطاد أفعى على رأسها رسم...

اذهلت صورة افعى استثنائية وغير مسبوقة كافة المتابعين والناشطين في اليمن والخليج والمنطقة العربية، عقب انتشار صور لها تظهر في رأسها ملاح رسم فتاة واضحة.

واصطاد مواطن يمني في مديرية المحفد جنوب شرق اليمن، أفعى على رأسها رسم فتاة، كما تظهر صور متداولة وهو ما أكدته أيضا مصادر محلية.

حيث تمكن المواطن احمد الهندي بن العاقل الشمعي من اصطياد افعى ويظهر على راسها رسم يحمل بوضوح ملامح فتاة.

افعى تم اصطيادها في اليمن يظهر على رأسها رسم فتاة

وأكدت المصادر أن المواطن أحمد العاقل وأخيه علي العاقل الشمعي اشتهرا في مديرية المحفد بهواية اصطياد الأفاعي، وقد سبق لهما اصطياد أنواع عديدة ومتنوعة من الأفاعي، ومنها أفعى الكوبرا الذهبية.

افعى تم اصطيادها في اليمن يظهر على رأسها رسم فتاة

وطالب عدد من المتابعين وسائل الإعلام والناشطين لتغطية ذلك ونقل صورة واضحة عن مثل هذه الظاهرة، مؤكدين أن ذلك من صميم عملهم.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس فی الیمن

إقرأ أيضاً:

أكبر حقل في العراق.. يوفّر الغاز لأكثر من 6 ملايين مواطن

الاقتصاد نيوز - بغداد

يمثل أكبر حقل غاز في العراق نقطة ارتكاز أساسية في خريطة الطاقة بالبلاد، ليس فقط بسبب احتياطياته الضخمة، بل أيضًا بفضل دوره المتنامي في تعزيز الاكتفاء الذاتي من هذا الوقود، ودعم محطات توليد الكهرباء.

ويُعد حقل خور مور للغاز، الواقع في إقليم كردستان العراق، هو القلب النابض لهذا القطاع المتجدد، إلا أنه كان محورًا لسلسة من الهجمات وعمليات الاستهداف طوال السنوات الـ3 الماضية.

ووفقًا لبيانات حقول النفط والغاز العربية، يستند أكبر حقل غاز في العراق إلى احتياطيات ضخمة تتراوح بين 8.2 تريليونًا و15 تريليون قدم مكعبة من الغاز القابل للاستخراج؛ ما يجعله أحد أبرز الحقول الغازية في الشرق الأوسط.

ويُنظر إلى الحقل العملاق، الذي يقع شمالي العراق في محافظة السليمانية، بوصفه مشروعًا إستراتيجيًا متعدد الأبعاد، يجمع بين الأهمية الاقتصادية والإنتاجية والبعد الاجتماعي؛ إذ يوفّر الغاز لأكثر من 6 ملايين مواطن ويغذّي أكثر من 75% من محطات الكهرباء في إقليم كردستان العراق.

ولم يكن الوصول إلى هذا الإنجاز وليد الصدفة، بل جاء نتيجة خطة تطوير طويلة المدى، ترافقت مع استثمارات ضخمة تخطّت حاجز 3.5 مليار دولار، بالإضافة إلى جهود متواصلة من قبل حكومة إقليم كردستان بالتعاون مع شركات عالمية؛ على رأسها "دانة غاز" و"نفط الهلال".

حقل خور مور

يُعدّ حقل خور مور أكبر حقول الغاز في العراق من ناحية الإنتاج الفعلي للغاز الطبيعي؛ إذ يقع في ناحية قادر كرم بقضاء جمجمال بمحافظة السليمانية، على بُعد 300 كيلومتر شمال بغداد، وهو موقع إستراتيجي يربطه بالأسواق المحلية والإقليمية.

واكتُشف أكبر حقل غاز في العراق للمرة الأولى في سبعينيات القرن الماضي، إلا أن تطويره تأخر حتى عام 2007، حين أطلقت حكومة إقليم كردستان بالشراكة مع شركات عالمية مشروع تطويره، ليبدأ الإنتاج الفعلي في أواخر عام 2008.

ويغطي الحقل حاليًا معظم احتياجات الإقليم من الغاز الطبيعي، إذ يُنتج نحو 525 مليون قدم مكعبة قياسية يوميًا من الغاز، بالإضافة إلى 15 ألفًا و200 برميل يوميًا من المكثفات، وأكثر من 1070 طنًا يوميًا من غاز النفط المسال.

وعززت الكميات المتنوعة من إنتاج الحقل قدرته على تلبية الطلب المحلي المتزايد على الطاقة، فضلًا عن مساهمته في توليد الكهرباء بباقي محافظات العراق.

تطورات متلاحقة في الحقل

شهد حقل خور مور مراحل تطوير متعددة خلال العقدين الماضيين؛ إذ بدأت شركة دانة غاز الإماراتية وشركة نفط الهلال بإبرام اتفاقية مع حكومة إقليم كردستان عام 2007، بموجبها تأسس مشروع غاز كردستان، الذي منح الشركتين حقوق تطوير الغاز وإنتاجه من الحقل.

وفي عام 2009، تأسس ائتلاف "بيرل بتروليوم" الذي ضم الشركتين بنسبة 50% لكل منهما، قبل أن تنضم شركات عالمية أخرى مثل "أو إم في" النمساوية، و"إم أو إل" المجرية، و"آر دبليو إي" الألمانية، لتصبح حصص الشركاء أكثر تنوعًا.

ومع تواصل أعمال التطوير، تمكّن الحقل من زيادة إنتاجه من 305 ملايين قدم مكعبة يوميًا عام 2018 إلى 500 مليون قدم مكعبة عام 2022، مع خطط طموحة لرفع الطاقة الإنتاجية إلى 700 مليون قدم مكعبة يوميًا بحلول 2027.

ويهدف مشروع "خور مور 250" إلى تسريع هذا التطور، بجانب إدخال تحسينات بيئية لخفض الانبعاثات الناتجة عن عمليات الإنتاج، في إطار التزام الحقل بالتنمية المستدامة.

التحديات والإنجازات في مسيرة الحقل

رغم أهمية الحقل؛ فقد واجه عدة تحديات؛ أبرزها سلسلة الهجمات التي تعرّض لها بين عامي 2022 و2024؛ ما أدى إلى تعطيل الإنتاج وتوقف إمدادات الغاز عبر خط الأنابيب الممتد بطول 180 كيلومترًا إلى محطات الكهرباء في جمجمال وبازيان وأربيل، وفقدان ما يقارب 2000 ميغاواط من الطاقة الكهربائية.

ورغم التحديات؛ فقد تمكّن الحقل من استعادة نشاطه وإعادة تأهيل بنيته التحتية بجهود كبيرة من شركة دانة غاز و"بيرل بتروليوم"، وهو ما ساعد في تخطي إنتاجه التراكمي حاجز 500 مليون برميل نفط مكافئ بحلول أبريل/نيسان 2025، ليؤكد مكانته بوصفه أكبر حقل غاز في العراق والأكثر تأثيرًا بالاقتصاد المحلي.

مستقبل أكبر حقل غاز في العراق

تسير خطط التطوير في حقل خور مور بوتيرة متسارعة؛ إذ تتجه حكومة إقليم كردستان بالتعاون مع الشركات المستثمرة إلى تنفيذ مشروعات توسعية ضخمة تهدف إلى زيادة الإنتاج، وتعزيز البنية التحتية، وتوسيع نطاق تصدير الغاز الطبيعي إلى الأسواق الإقليمية والدولية.

ويظل الحقل نموذجًا متكاملًا لمستقبل الطاقة في العراق؛ إذ يُجسِّد التكامل بين الاستثمارات المحلية والعالمية، والتوجه نحو الاستدامة البيئية، وتعزيز أمن الطاقة الوطني، ليبقى أكبر حقل غاز في العراق أحد أهم مشروعات الطاقة بالمنطقة وأكثرها تأثيرًا خلال السنوات المقبلة.


ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التيليكرام

مقالات مشابهة

  • مواطن وراء شائعة سرقة مقابر الشرقية لزيادة الإنارة
  • هجوم سيبراني على مواقع حكومية وتسريب بيانات حساسة لمليوني مواطن في المغرب
  • «أزمة نفسية كلفته حياته».. شاب يمني يلقي نفسه من الطابق الـ 11 في العمرانية
  • حرس الحدود بالمنطقة الشرقية ينقذ مواطنًا من الغرق
  • لقاء أمريكي ـ يمني لمناقشة عملية عسكرية ضد قوات صنعاء.. تفاصيل هامة
  • أكبر حقل في العراق.. يوفّر الغاز لأكثر من 6 ملايين مواطن
  • حسين محب…رحلة فنان يمني إلى العالمية
  • مواطن يحول منزل عائلته القديم إلى كنز تراثي في ⁧‫جازان‬⁩.. فيديو
  • شهيد وإصابات في قصف إسرائيلي جنوب مدينة غزة
  • إعلام يمني: 22 غارة أمريكية استهدفت صنعاء ومحافظتي مأرب والحديدة