زوارق الحوثي تستهدف ناقلة بالصواريخ جنوب البحر الأحمر
تاريخ النشر: 10th, January 2024 GMT
قالت شركة الأمن البحري البريطانية أمبري إنها تلقت تقارير عن نشاط مشبوه من سفينتين تجاريتين جنوب غرب المخا اليمنية.
وأضافت شركة الأمن البحري البريطانية إن الناقلة إما شاهدت مشاعل أو مسارات صواريخ بالقرب من اليمن.
وفي بيان لها قالت أمبري إن ناقلة رصدت ثلاثة زوارق قربها وشاهدت صاروخين أطلقا من اتجاه الزوارق.
من جهة أخرى، قالت مصادر يمنية إن ميلشيات الحوثي أطلقت صاروخا استهدف سفينة جنوب البحر الأحمر.
وكانت قد قالت هيئة العمليات التجارية البحرية البريطانية إنها تلقت تقريرا عن واقعة في البحر الأحمر على بعد حوالي 50 ميلا بحريا غرب مدينة الحديدة اليمنية.
وأضافت الهيئة أن السلطات تتحرى الأمر.
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات أمبري الحديدة اليمن الحوثي استهداف السفن الملاحة البحر الأحمر إسرائيل الحرب على غزة قصف غزة أمبري الحديدة أزمة اليمن
إقرأ أيضاً:
بعد انسحاب شيل البريطانية.. شركة أمريكية تتجه لتنفيذ مشروع النبراس العملاق في العراق
بغداد اليوم- ترجمة
أعلنت شبكة اويل برايس المعنية بالشؤون الاقتصادية النفطية في العالم، اليوم السبت (23 تشرين الثاني 2024)، عن وجود نوايا لدى شركة أمريكية لتولي تنفيذ مشروع النبراس العملاق بعد انسحاب شركة شيل البريطانية نتيجة تعطل التنفيذ.
وقالت الشبكة بحسب في تقرير ترجمته "بغداد اليوم"، إن "شركة كي بي ار الامريكية الهندسية، قررت الدخول بتنفيذ مشروع النبراس بدلا عن شركة شيل البريطانية التي انسحبت من المشروع رسميا في فبراير الماضي"، مؤكدة ان "الشركة الامريكية ستقوم بتنفيذ المشروع الذي وصفته بالملياري والمتوقع ان يحقق للعراق نموا اقتصاديا كبيرا في المنطقة".
وأوضحت الشبكة ان "مشروع النبراس الذي اطلق عام 2012، تضمن انشاء مجموعة مصانع عملاقة للبتروكيمياويات يعتمد على حقلي القرنة 1 ومجنون، ويحقق عائدات سنوية للعراق تقدر بمليارات الدولارات من الصناعة، بالإضافة لمساهمته الكبيرة في حل ازمة البطالة وتطوير قطاع الصناعات النفطية في العراق الى مستويات كبيرة لم يشهدها منذ تسعينات القرن الماضي"، بحسب وصفها.
يشار الى ان شركة شيل البريطانية باشرت بتنفيذ المشروع عام 2015 قبل ان تتعطل في تنفيذه نتيجة للتلكؤ في بناء المصانع، الامر الذي قالت الشبكة ان شركة كي بي ار الامريكية وجدت فيه "فرصة ذهبية" للدخول في المشروع كبديل عن الشركة البريطانية.