إنقاذ حياة شاب يعاني تضيق الصمام الأبهري
تاريخ النشر: 10th, January 2024 GMT
أبوظبي: «الخليج»
حقق مستشفى كليفلاند كلينك أبوظبي، جزء من شبكة M42، مؤخراً، إنجازاً طبياً آخر، إذ نجح بإنقاذ حياة مريض شاب يعاني تضيقاً في الصمام الأبهري، ويسلط هذا الإنجاز الضوء على تميز برنامج جراحة القلب الشامل في المستشفى، ويرسخ مكانته كمركز للتميز في جراحة القلب للبالغين، وهو اعتماد مرموق ناله المستشفى مؤخراً من دائرة الصحة – أبوظبي.
وبعد وصوله لمستشفى كليفلاند كلينك أبوظبي، كانت حياة مريض في منتصف الثلاثينات من عمره مهددة بسبب فشل أعضاء عديدة في جسمه، نتيجة تضيق الصمام الأبهري الناجم عن خلل خلقي، إذ تعرض قلبه بسبب حالته تلك لصعوبات في ضخ الدم، وبعد خضوعه لتقييم شامل لعلاج حالته الطارئة تلك، تم وضعه سريعاً على جهاز أكسجة الغشاء خارج الجسم، لدفعه نحو الاستقرار قبل خضوعه للجراحة.
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات كليفلاند كلينك أبوظبي
إقرأ أيضاً:
مصطفى كامل يطمئن جمهوره على حالته الصحية: أنا بخير
طمأن الفنان مصطفى كامل نقيب المهن الموسيقية جمهوره على حالته الصحية بعد الاخبار التي تداولت عن احتجازه في المستشفى قائلًا في بيان صحفي أنه عاني مؤخرًا من نزلة شعبية أثرت على التنفس، الأمر الذي تطلب دخوله المستشفى والاطمئنان على حالته.
مصطفى كاملتصريحات مصطفى كامل
وأضاف أنه حاليًا يتواجد في منزله بعد خضوعه لجلسات اكسجين وتحاليل، وكل الأمر استغرق 4 ساعات في المستشفى، معلقًا:الحمد لله على كل حال وكل اللى يجيبه ربنا كويس".
مصطفى كامل عضوًا بمجلس المعهد العالي للموسيقى العربية
وأعلن مؤخرًا الفنان مصطفى كامل، نقيب المهن الموسيقية اختياره عضوًا بمجلس المعهد العالي للموسيقى العربية، معربًا عن بالغ سعادته بذلك التكليف، كما قدم الشكر لكل من أسهم في نجاح مشواره الفني، وذلك بعد الاسهامات الكبيرة الذى حققها في منصبه خلال الفترة الماضية.
وكان قد أعلن مصطفى كامل نقيب الموسيقيين فى منشوره وقال:" اللهم لك الحمد والشكر دائمًا وأبدًا أسعدني وشرفني وزادني فخرًا اتصال تليفوني من أستاذ دكتور أحمد يوسف عميد المعهد العالي للموسيقي العربية والسادة قامات مصر الفنية أعضاء مجلس المعهد العالي لإبلاغي بخبر من أسعد الأخبار، ترشيحي وتكليفي عضوًا بمجلس المعهد العالي للموسيقي العربية، وهذا شرف كبير لي انضمامي إلي مجلس الأساتذة الكبار الأكاديميين، شكرًا وحمدًا لله أولًا وأخيرًا".