سموتريتش لبلينكن: سنعمل على تمكين الهجرة الطوعية من غزة وسنواصل الحرب لتدمير حماس
تاريخ النشر: 10th, January 2024 GMT
سموتريتش: سنعمل على تمكين الهجرة من غزة كما فعل المجتمع الدولي تجاه اللاجئين من سوريا وأوكرانيا
قال وزير المالية في حكومة الاحتلال الإسرائيلي بتسلئيل سموتريتش، لوزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن، إن حكومته تتصرف نتصرف دائما وفقا لمصلحة تل أبيب، ولذلك ستواصل القتال بكل قوة لتدمير حماس، وفقا لمزاعمه.
اقرأ أيضاً : البنتاغون: سنواصل دعم حق "الإسرائيليين" في الدفاع عن أنفسهم
وأضاف سموتريتش، أن حكومته ستعمل على تمكين الهجرة الطوعية من غزة كما فعل المجتمع الدولي تجاه اللاجئين من سوريا وأوكرانيا.
العدوان على غزةيتواصل عدوان الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة لليوم الخامس والتسعين، بقصف من الجو والبحر والبر، بينما تتوالى مجازر الإبادة بحق المدنيين والأبرياء.
وفي حصيلة غير نهائية، بلغ عدد من ارتقوا في قطاع غزة 23,210 شهداء، فيما أصيب نحو 59,167 فلسطينيا بجروح منذ إطلاق المقاومة الفلسطينية عملية "طوفان الأقصى" في السابع من تشرين الأول/أكتوبر الماضي.
وأطلقت كتائب القسام الذراع العسكري لحركة حماس عملية طوفان الأقصى في 7 تشرين الأول/أكتوبر، ردا على انتهاكات الاحتلال الإسرائيلي في الأراضي الفلسطينية المحتلة.
في المقابل، أطلق الاحتلال الإسرائيلي عملية عسكرية ضد قطاع غزة أطلق عليها "السيوف الحديدية"، وشن سلسلة غارات عنيفة على مناطق عدة في القطاع.
وأعلن الاحتلال مقتل نحو 1200 مستوطن وجندي، فيما أقر جيش الاحتلال الإسرائيلي بمقتل 519 ضابطا وجنديا منذ 7 تشرين الأول/أكتوبر، بينهم 176 قتيلا منذ بدء الاحتلال العملية البرية في القطاع في السابع والعشرين من تشرين الأول.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: دولة فلسطين تل أبيب الأقصى حكومة نتنياهو الاحتلال الإسرائیلی تشرین الأول
إقرأ أيضاً:
إسرائيل: تفعيل صفارات الإنذار في بلدة دلتون ومحيطها بالجليل الأعلى عقب رصد إطلاق صواريخ
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلنت الجبهة الداخلية الإسرائيلية، عن تفعيل صفارات الإنذار في بلدة دلتون ومحيطها بالجليل الأعلى عقب رصد إطلاق صواريخ، وذلك بحسبما أفادت فضائية "القاهرة الإخبارية" في خبر عاجل لها، اليوم الثلاثاء.
وتدور اشتباكات بين حزب الله وإسرائيل منذ أشهر، بالتوازي مع حرب الاحتلال الغاشمة على قطاع غزة، وتمثل الأعمال القتالية أسوأ صراع بين الجانبين منذ حرب 2006، ما يُؤجج المخاوف من خوض مواجهة أكبر، حيث تزايدت التوترات بين إسرائيل وحركة حماس بعد اغتيال إسماعيل هنية، رئيس المكتب السياسي لحركة حماس.
وتسعى دولة الاحتلال من خلال استهداف قادة المقاومة الفلسطينية في الخارج إلى تقديم نصرًا زائفًا إلى شعبها، في ظل فشلها على حسم معركتها في قطاع غزة، المتواصلة منذ نحو 10 أشهر، وفرض نظريتها للردع رغم الدعم العسكري والاستخباري والسياسي والمالي الأمريكي الواسع.