كيربي: لا نؤيد وقفا لإطلاق النار في غزة لأنه سيكون في صالح حماس
تاريخ النشر: 10th, January 2024 GMT
قال المتحدث باسم البيت الأبيض جون كيربي، إن الولايات المتحدة لا تؤيد وقفا لإطلاق النار حاليا في غزة
وأضاف كيربي في تصريحات مساء الثلاثاء، أن الولايات المتحدة لا تؤيد وقفا لإطلاق النار في غزة لأنه سيكون في صالح حماس
وتابع كيربي: "ما زلنا ندعم التوصل إلى هدن إضافية وزيادة إيصال المساعدات في غزة".
وأشار كيربي، إلى أنه لم ير مؤشرات على أن تل أبيب تستهدف الصحفيين بشكل مقصود في عملياتها.
أخبار ذات صلة بلينكن: شهدنا كلفة إنسانية عالية وهي ما جعلتنا نقف إلى جانب .... بلينكن: شهدنا كلفة إنسانية .... بلينكن: شهدنا كلفة إنسانية .... بلينكن: شهدنا كلفة إنسانية عالية وهي ما ....
منذ ساعتين
هيئة البث العبرية: تصفية مسؤول في حزب الله بقصف استهدف .... هيئة البث العبرية: تصفية مسؤول .... هيئة البث العبرية: تصفية .... هيئة البث العبرية: تصفية مسؤول في حزب ....منذ 6 ساعات
أب يقتل إبنته ويمثل بجثتها في تونس أب يقتل إبنته ويمثل بجثتها في .... أب يقتل إبنته ويمثل بجثتها في .... أب يقتل إبنته ويمثل بجثتها في تونسمنذ 6 ساعات
مقتل 14 عنصراً من قوات النظام السوري بهجوم لداعش في ريف حمص مقتل 14 عنصراً من قوات النظام .... مقتل 14 عنصراً من قوات النظام .... مقتل 14 عنصراً من قوات النظام السوري ....منذ 8 ساعات
الاحتلال يعلن اغتيال قيادي آخر في حماس ..تفاصيل الاحتلال يعلن اغتيال قيادي آخر .... الاحتلال يعلن اغتيال قيادي .... الاحتلال يعلن اغتيال قيادي آخر في حماس ....منذ 10 ساعات
زلزال بقوة 6 درجات يضرب اليابان زلزال بقوة 6 درجات يضرب اليابان زلزال بقوة 6 درجات يضرب .... زلزال بقوة 6 درجات يضرب اليابانمنذ 11 ساعة
أحدث الأخبار الأكثر شيوعاًكيربي: لا نؤيد وقفا لإطلاق النار في غزة لأنه سيكون في صالح حماس
عربي دولي | منذ دقيقةاستكمال وصول طواقم المستشفى الميداني الأردني غزة/77
الأردن | منذ ساعةرئيس باريس سان جيرمان يعبر عن رغبته في بقاء مبابي
رياضة | منذ ساعةمراسل رؤيا: قوات كبيرة من جيش الاحتلال تقتحم مدينة جنين
فلسطين | منذ ساعةسيميوني يعبر عن ثقته في أتلتيكو قبل مواجهة ريال مدريد في نصف نهائي كأس السوبر
رياضة | منذ ساعةإعلام عبري: تل أبيب توصي بالتأهب لاحتمال استقبال مصابين بالآلاف مع احتمال توسع القتال ....
فلسطين | منذ ساعة للمزيدالدويري يقترح حلا للتخفيف من الازدحامات في عمان والمحافظات
الأردنمنخفض جوي قادم إلى الأردن في هذا الموعد
طقسحالة الطقس في الأردن الثلاثاء
طقسالموت يفجع الصحفي وائل الدحدوح مجددا
فلسطينمنخفض جوي مصحوب بالأمطار يؤثر على الأردن الأربعاء
طقسمهم من التربية بشأن دوام المدارس
الأردن الطقسمنخفض جوي مصحوب بالأمطار يؤثر على الأردن الأربعاء
حالة الطقس في الأردن الثلاثاء
منخفض جوي قادم إلى الأردن في هذا الموعد
المزيد من الطقس كاريكاتير المزيد من الكاريكاتير وفيات المزيد من وفيات عن رؤيا الإخباريموقع أخباري أردني تابع لقناة رؤيا الفضائية ينقل لكم الأخبار المحلية الأردنية وأخبار فلسطين وأبرز الأخبار العربية والدولية.
اتصل بنامكاتب رؤيا في عمّان، الأردن، أم الحيران، مبنى المدينة الاعلامية، شارع الصخرة المشرفة بجانب مبنى الاذاعة والتلفزيون
هاتف رقم:0096264206419
فاكس رقم: 0096264206524
صندوق البريد: 961401 عمّان-الأردن 11196
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: زلزال بقوة 6 درجات یضرب وقفا لإطلاق النار هیئة البث العبریة من قوات النظام منخفض جوی منذ ساعة فی غزة
إقرأ أيضاً:
أصوات من غزة.. العائدون لبيت حانون في مواجهة رصاص الاحتلال
غزة- ما أن تغرب الشمس، حتى يسارع الفلسطينيون العائدون إلى بلدة بيت حانون الحدودية إلى الاختباء داخل خيامهم وفي الصفوف الدراسية التي لجؤوا إليها، خوفا من أن تستهدفهم قوات الاحتلال الإسرائيلية.
وتطلق قوات الاحتلال -المتمركزة على بعد مئات الأمتار من أماكن تجمع السكان العائدين- النار بغزارة تجاه مناطقهم، كما تُسيّر طائرات صغيرة تجوب مراكز الإيواء التي يقيمون فيها، مثيرة الرعب في صفوفهم.
وتقع بيت حانون أقصى شمال قطاع غزة، محاذية للسياج الحدودي مع الاحتلال الإسرائيلي، حيث كانت من أولى المناطق الفلسطينية التي أُجبر سكانها على النزوح منها، قبل أن يطالها التدمير شبه الكامل، عقب بداية العدوان الإسرائيلي في السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023.
ومنذ سماح الاحتلال للنازحين في جنوبي القطاع بالعودة يوم 27 يناير/كانون الثاني الماضي، تطبيقا لاتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحركة حماس، شدّ الآلاف من سكان بيت حانون الرحال نحو بلدتهم الحدودية، بينما لم يستطع كثير الوصول إلى منازلهم المدمرة، لوجود قوات الاحتلال على مقربة منها، فأقاموا في عديد من المدارس، ونصبوا خياما في الطرقات.
يقول أكرم أبو جراد، المقيم في مدرسة أحمد الشقيري برفقة عشرات العائلات، إن قوات الاحتلال لا تبعد عنهم سوى 300 متر، ويذكر أن أصوات إطلاق النار لا تتوقف ليلا ولا نهارا، كما تُحلق طائرات الاحتلال المروحية وأيضا المُسيرة بشكل مستمر فوقهم، محدثة الفزع في صفوف السكان.
إعلانوكان أبو جراد مقيما في مخيم النصيرات وسط قطاع غزة، واختار العودة الأسبوع الماضي ليقيم مع أسرته في بلدته، ويؤكد للجزيرة نت "الأطفال يشعرون بالرعب طول الليل، نريد منطقة آمنة للصغار، ونريد أيضا أن نعيش بأمان"، كما تطرق إلى أن المنطقة تفتقر للماء وبقية الخدمات، مطالبا الجهات المختصة بالعمل على توفيرها.
بدورها، تحرص الأم سهام رمضان على منع أبنائها من مغادرة المدرسة باكرا، وكذلك تشدد عليهم بضرورة العودة قبيل مغيب الشمس، خوفا من استهدافات الاحتلال.
وتضيف "لا أستطيع أن أترك أولادي يخرجون باكرا، يقولون إنه توجد كلاب ضالة مسعورة، وأيضا طول الليل أسمع صوت إطلاق النار ونستيقظ عليها، نحن لم نهرب من الموت -خلال النزوح- لنعود للموت مجددا".
وتشير سهام رمضان كذلك إلى مشاكل أخرى تواجههم، خاصة غياب الخدمات، كالسكن والماء والطعام، مبدية خيبة أملها من عدم توفرها، وتكمل "جئنا من الجنوب وفكّرنا أننا سنجد خدمات، على الأقل خيمة نسكن فيها، لم نجد لا خيمة ولا ماء، ولا شيء نشربه، حتى الخبز نجد صعوبة في صنعه لعدم وجود الغاز".
ورغم غياب مقومات الحياة منذ عودته من الجنوب، تبدو مشكلة فقدان الأمان هي الأهم بالنسبة لمحمد إبراهيم، ويقول للجزيرة نت "أهم شيء حل مشكلة الأمان، الاحتلال يطلقون النار علينا، لا يوجد أمان، وهناك شباب يصابون بالرصاص".
كما يشير إلى أن العائدين غير قادرين على الوصول إلى منازلهم المدمرة لقربها من أماكن قوات الاحتلال، حيث تقيم قوات الاحتلال منطقة عازلة يصل عمقها إلى 700 متر داخل حدود قطاع غزة.
ويضيف أن أي شخص يحاول الاقتراب من منزله المدمر يتم إطلاق النار عليه بشكل مباشر، وهو ما يعرضه لخطر الموت، كما يضم إبراهيم صوته إلى أصوات سابقيه بضرورة مساعدة العائدين على توفير الماء والطعام، مضيفا "لا توجد أي مقومات للحياة هنا".
من جهته، يستطيع منير أبو جراد أن يراقب بوضوح دبابات الاحتلال وهي تجوب المناطق الحدودية بالقرب من أماكن وجوده، ويقول "إطلاق النار مستمر ليلا ونهارا، ونرى الدبابات تتحرك قرب الجدار، وأولادنا يصرخون، نسأل الله الرحمة"، ويتابع "بعد الساعة السابعة مساء، لا يخرج أحد من المدرسة، نخاف على أنفسنا وعلى أولادنا".
إعلانوكان أبو جراد يقيم في مخيم النصيرات خلال فترة نزوحه، وعاد مشيا على الأقدام لمسافة تصل إلى 24 كيلومترا كما يقول، وكغيره من العائدين إلى بيت حانون، تبدو مشكلة عدم توفر الماء، معضلة تؤرق الجميع، حيث يضطر الناس للشرب من مياه آبار مالحة وغير نظيفة.