البلاد – الرياض

يبدأ خلال الربع الأول من العام الجاري 2024م، تفعيل خدمة “مسافر بلا حقيبة” بجميع المطارات السعودية، والتي أعلنتها “شركة مطارات القابضة”، وتتيح للمسافر إنهاء إجراءات سفره من مقر إقامته، وشحن أمتعته قبل موعد رحلته، وتشمل هذه الخدمة الرحلات الداخلية والدولية على مدار العام.

وأوضحت الشركة أن الهدف من تقديم الخدمة تسهيل إجراءات السفر للمسافرين في مطارات المملكة، وتحسين تجربة السفر لمواكبة تطلعات ومستهدفات رؤية المملكة 2030، وتقليل مدة الانتظار بالمطارات، والاقتصار على حمل الأمتعة الخفيفة خلال تنقل المسافر من مقر إقامته وصولاً إلى الطائرة.

وأشارت “مطارات القابضة” إلى أنه يشترط وجود حجز على أحد خطوط الطيران المشمولة بالخدمة، وتوفر جميع المستندات اللازمة للسفر، بالإضافة لخلو الأمتعة من المواد المحظورة، مبينة أن الخدمة متاحة للأفراد، والمجموعات في مطارات المملكة، وتأتي ضمن جهود مطارات القابضة بالإشراف على العمليات التشغيلية في المطارات، وتحقيق أعلى معايير السلامة والراحة وضمان انسيابية الحركة في المطارات.

وتشرف شركة مطارات القابضة على تشغيل 27 مطاراً بالمملكة (مطارات الرياض، مطارات جدة، مطارات الدمام وتجمع مطارات الثاني)، وتهدف إلى تطويرها والارتقاء بأدائها لمواكبة التطور المتسارع الذي تشهده المملكة حالياً، ودعم مسيرة التنمية المستدامة لتحقيق المزيد من التنمية والإنجازات النوعية وفقاً للإستراتيجية الوطنية للطيران المنبثقة من الإستراتيجية الوطنية للنقل والخدمات اللوجستية كأحد مخرجات رؤية 2030.

المصدر: صحيفة البلاد

كلمات دلالية: مسافر بلا حقيبة مطارات القابضة

إقرأ أيضاً:

جرس إنذار

رسالة تحت عنوان (جرس إنذار أخير) مبسوطة بالميديا للوزير الفارس أبو نمو، جاء فيها: (ما رشح عن حظر الطيران فى دارفور بعد إعلان حكومة المليشيا هناك، هو فى حقيقته تنصيب قوة جوية بالأمر الواقع من خلال طيارين مرتزقة من شرق أوروبا وبعض دول الجوار السوداني بتمويل إماراتي، وفتح مطارات دارفور لهذه القوة وتنصيب دفاعات جوية حديثة وأجهزة تشويش فاعلة فى هذه المطارات لتكون أي طلعات جوية من سلاح الجو السوداني فى سماء دارفور ليس لضرب أهداف على الأرض بل لصدام جوي بين قوتين جويتين ليتيح للمليشيا فرصة كافية للزحف على كل مدن دارفور والسيطرة عليها، وتكوين هياكل إدارية للحكومة الجديدة، ومن ثم يتم التجهيز للزحف مجددًا نحو مدن الشمالية وكردفان، مع ملاحظة أمر مهم يجب أن يصل هذا الأمر بالسرعة الممكنة لقيادة الجيش الآن. وهو إذا خرجت القوة المشتركة – لا قدر الله – بالهزيمة من الفاشر فلا يتوقع منها أن تعيد صفوفها للقتال مرة أخرى فى دارفور أو غير دارفور لأن كل المتبقي من مقاتليها سيحسون حينها بأن قيادة الجيش فى الخرطوم قد خذلتهم وتخلت عنهم وعن دارفور، وهذا سيكون بداية فقد لدارفور كجزء من السودان وربما للأبد، إذن الأولوية القصوى هي تحريك قوة كبيرة من الدبة – الآن وليس الغد – ودخول الفاشر فى غضون اليومين القادمين وليس بعده وفك حصار الفاشر وتأمين مطاره). وخلاصة الأمر لطالما الإنذار من هذا الرجل بالتأكيد بلغت الأمور مرحلة متقدمة من الخطورة، عليه نناشد نسور الجو بدك جميع مطارات دارفور فورًا، وسبق وأن دمر الجيش مرافق كثيرة وفقًا لقاعدة (أخف الضررين). ولقطع الطريق على هؤلاء العملاء نطالب البرهان (بسد الباب البيجيب الريح لنستريح).

د. أحمد عيسى محمود
عيساوي
السبت ٢٠٢٥/٢/١٥

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • رمضان عبد المعز: شكر الله وحمده يجلب البركة والراحة النفسية
  • المجلس الأوروبي للمطارات: 5 مليارات مسافر بزيادة 1.8%
  • مفتي المملكة: رؤية 2030 توالت نجاحاتها ومنجزاتها بما ينفع الجميع
  • مفتي عام المملكة في جلسة هيئة كبار العلماء: رؤية المملكة 2030 توالت نجاحاتها ومنجزاتها بما ينفع الجميع
  • وزيرة التنمية المحلية تفتتح الدورة التدريبية الرابعة للكوادر الأفريقية
  • مفتي المملكة: رؤية المملكة 2030 توالت نجاحاتها ومنجزاتها بما ينفع الجميع
  • معاش مارس هتقبضه قبل رمضان.. كيف تصرفه من البريد قبل الموعد المحدد؟
  • اللجنة الإشرافية تتابع مسار خطة التنمية الخمسية الحادية عشرة 2026 - 2030
  • جرس إنذار
  • لجنة الدمج تستكمل أعمال المسح والحصر والتحليل في 123 وحدة خدمة عامة