متزوج بنائب في البرلمان!.. يهودي شاذ جنسيا يتولى منصب رئاسة الوزراء في فرنسا (تفاصيل صادمة)
تاريخ النشر: 10th, January 2024 GMT
متزوج بنائب في البرلمان!.. يهودي شاذ جنسيا يتولى منصب رئاسة الوزراء في فرنسا (تفاصيل صادمة).
المصدر: المشهد اليمني
إقرأ أيضاً:
باحثون إسرائيليون يزعمون العثور على قصر يهودي بمنطقة تلول الذهب في الأردن
زعم علماء آثار إسرائيليون أن منطقة تلول الذهب الواقعة في الأردن قرب سيل الزقاء تضم قصرا إسرائيليا من عهد مملكة إسرائيل الشمالية، بحسب صحيفة "جيروسالم بوست".
ويزعم أولئك أن المنطقة هي "محنايم" المذكورة في التوراة.
وفي منشور على وسائل التواصل الاجتماعي، كتب الباحث إسرائيل فينكلشتاين أنه والمؤلف المشارك البروفيسور تالاي أورنان من الجامعة العبرية "يقترحان أن موقع تلول الذهب في شرق الأردن قد يكون الماحنايم التوراتية".
وكشف فينكلشتاين أنه قام هو وزميله : "بتحليل ألواح حجرية منحوتة استثنائية تتميز بأسود ومشاهد مأدبة، مما يشير إلى أنها كانت جزءًا من هيكل ضخم تم بناؤه أثناء حكم مملكة إسرائيل في المنطقة منذ حوالي 2800 عام".
وأشار إلى أن سبعة من الكتل كشفت عن "سمات أو موضوعات أيقونية يمكن اعتبارها عناصر من الهندسة المعمارية العامة إما لقصر أو بوابة متقنة، وعلى الأرجح مكونات لمجمع حكومي".
وبحسب الروايات التوراتية فإن "مدينة محنايم شهدت تتويج الملك الثاني لإسرائيل، إشبعل، ابن الملك شاول، ليحكم لفترة وجيزة جزءًا من إسرائيل كمنافس للملك داود، حيث وجد داود فيما بعد ملجأً بعد تمرد ابنه".
من جهتهم انتقد نشطاء أردنيون تجول علماء آثار إسرائيليين بالمنطقة وإجرائهم أبحاثا، وطالبوا بضرورة التأكد من جنسية علماء الآثار وأهدافهم.
يا ريت نركز مين بدخل الأردن وبروح يحلل مواقع تاريخيه مش ناقصنا!
علماء الآثار يكتشفون قصرًا إسرائيلياً قديما محتملاً في الأردن في منطقة تلول الذهب شرقي الأردن.
"دليل جديد على وجود مملكة إسرائيل في شرق الأردن؟
في مقال حديث شارك في تأليفه البروفيسور تالاي أورنان من الجامعة… pic.twitter.com/kOwu8wwkaE
تلول الذهب، الواقعة في الأردن، هما تلان متجاورتان في وادي نهر الزرقاء، على بعد ساعة بالسيارة شمال غرب العاصمة عمان. والتل الغربي والمعروف باسم تل الضهب الغربي، كان يسكنها على الأقل من العصر البرونزي إلى العصور القديمة المتأخرة، ومن الممكن أيضًا بداية الاستيطان في العصر الحجري الحديث.
وقام فريق من جامعة دورتموند للتكنولوجيا، تحت إشراف البروفيسور الدكتور توماس بولا، بالتحقيق بالتعاون مع دائرة الآثار الأردنية غرب التلة عن كثب منذ عام 2005.
ومنذ عام 2006 شارك فريق من جامعة بازل في الحفريات.