أصدر "حزب الله" اللبناني مساء اليوم الثلاثاء بيانا كشف فيه حقيقة الأنباء التي تداولها الإعلام والجيش الإسرائيلي عن اغتيال "قائد منطقة جنوب لبنان في الوحدة الجوية لحزب الله".

"حزب الله" يعرض مشاهد للقيادي طويل خلال تدريبات عسكرية ومع شخصيات رفيعة المستوى سبق اغتيالها (فيديو) "حزب الله" يعرض مشاهد من استهدافه لدبابة ميركافا في موقع رويسة العاصي الإسرائيلي (فيديو)

وقالت العلاقات الإعلامية في "حزب الله" في بيانها: "ادعت هيئة البث في الكيان الصهيوني والمتحدث العسكري باسم جيش الاحتلال الاسرائيلي أن العدو قام باغتيال من أسماه تارة مسؤول وحدة المسيرات في حزب الله أو مسؤول القوة الجوية تارة أخرى".


وأضاف البيان: "إن العلاقات الاعلامية في حزب الله تنفي نفيا قاطعا هذا الادعاء الكاذب الذي لاصحة له على الإطلاق، وتؤكد أن الاخ المجاهد مسؤول وحدة المسيرات في "حزب الله" لم يتعرض بتاتا الى أي محاولة اغتيال كما ادعى العدو".

وفي وقت سابق من اليوم، زعم الجيش الإسرائيلي  أنه قتل "قائد منطقة جنوب لبنان في الوحدة الجوية لحزب الله" علي حسين برجي.

في حين نعى "حزب الله" اللبناني اليوم عددا من مقاتليه، دون الإشارة إلى أن أحدهم كان قائدا، وجاء في أحد بياناته "حزب الله": 

- "بمزيد من الفخر والاعتزاز، تزف المقاومة الإسلامية الشهيد المجاهد علي حسين برجي "أبو مهدي" من بلدة مركبا في جنوب لبنان، والذي ارتقى شهيدا على طريق القدس".

وأكد "حزب الله" اللبناني اليوم ،استهداف جنود ومقر قيادة وثكنة ومواقع إسرائيلية، مؤكدا تحقيق إصابات مباشرة فيها، وقال في أحد بياناته" أنه "في إطار الرد على جريمة اغتيال القائد صالح العاروري ‏وإخوانه ‏المجاهدين الشهداء في الضاحية الجنوبية لبيروت وجريمة ‏اغتيال القائد وسام الطويل (الحاج جواد) قامت المقاومة الإسلامية في ‏لبنان باستهداف ‏مقر قيادة المنطقة الشمالية التابع لجيش العدو في مدينة صفد ‏المحتلة (قاعدة دادو) ‏بعدد من المسيرات الهجومية الانقضاضية".

وأفادت إذاعة الجيش الإسرائيلي بأن "طائرة بدون طيار تابعة لحزب الله انفجرت في مقر القيادة الشمالية للجيش الإسرائيلي في صفد"

يذكر أن القيادي في حزب الله وسام الطويل، قتل يوم أمس الاثنين بضربة إسرائيلية استهدفت سيارته في بلدة خربة سلم الواقعة على بعد حوالى 11 كيلومترا من الحدود مع إسرائيل.

المصدر: RT

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: أخبار لبنان الاستيطان الإسرائيلي الجيش الإسرائيلي الحرب على غزة القضية الفلسطينية تويتر حركة حماس حزب الله طوفان الأقصى غوغل Google فيسبوك facebook قطاع غزة جنوب لبنان حزب الله

إقرأ أيضاً:

قائد الثورة: سنستأنف التصعيد في أعلى مستوياته ضد العدو الإسرائيلي

 

الثورة نت/.

أكد قائد الثورة السيد عبد الملك بدر الدين الحوثي، أن اليمن سيستأنف التصعيد في أعلى مستوياته وسيعمل كل ما يستطيعه ضد العدو الإسرائيلي، كما سيتصدى لأي عدوان أمريكي على بلدنا على خلفية عملياته العسكرية ضد العدو الإسرائيلي.

وأشار قائد الثورة في كلمته اليوم حول تطورات العدوان الإسرائيلي على غزة والمستجدات الإقليمية والدولية، إلى أن العدو الإسرائيلي المجرم اللعين الخبيث قام باستئناف عدوانه بالإبادة الجماعية للشعب الفلسطيني في غزة، ونكث باتفاق وقف العدوان وإنهاء الحصار والتجويع وسبق ذلك بأكثر من أسبوعين نكث الاتفاق بمنعه دخول المساعدات.

ولفت إلى أن العدو الإسرائيلي منذ استأنف إبادته الجماعية أباد المئات من أبناء الشعب الفلسطيني ومعظمهم من الأطفال والنساء.. مؤكدا أن العدو الإسرائيلي استأنف إبادته الجماعية ضد الشعب الفلسطيني في قطاع غزة بمشورة أمريكية كما أعلن الأمريكي نفسه.

وأوضح أن الظروف في غزة بالغة الصعوبة والمعاناة كبيرة والحالة مأساوية بما لا مثيل له في كل الأرض، حيث لا يعاني أبناء غزة من التجويع بل من التعطيش حيث أصبحوا يعانون حتى في الحصول على الماء للشرب.

وأشار قائد الثورة إلى أن العدو الإسرائيلي في إقدامه على الإجرام الفظيع والإبادة الجماعية والتجويع يعتمد على الشراكة الأمريكية.. مؤكدا أنه ومع الحماية الأمريكية للعدو الإسرائيلي يساهم التخاذل العربي في جرأة العدو الإسرائيلي وما يفعله من إجرام فظيع للغاية وعدوان كبير.

وقال” لم يبق هناك أي خطوط حمر، والعدو الإسرائيلي لم يراع أي اعتبار فيما يقدم عليه من إبادة جماعية وتدمير شامل وقتل فظيع”.. مبينا أن العدو الإسرائيلي مطمئن إلى أنه لن يكون هناك من الجانب العربي أي تحرك جاد ولو في الحد الأدنى من الموقف.

ولفت السيد القائد إلى أن بعض الأنظمة العربية تحرض العدو لمواصلة عدوانه على قطاع غزة وهذه مسألة خطيرة تشجع الصهاينة.. مشيرا إلى أن التخاذل العربي مؤثر على الموقف الإسلامي، ولو تحرك العرب بالشكل المطلوب لتحركت معهم الكثير من البلدان الإسلامية.

وأوضح أنه عندما تتحرك بلدان إسلامية بسقف أعلى لنصرة فلسطين سرعان ما تبادر الأنظمة العربية لاتخاذ موقف سلبي تجاهها.. لافتا إلى أن العدو الإسرائيلي ينكث بالاتفاق بما فيه من التزامات واضحة وعليه ضمناء ويعود إلى إجرامه في الإبادة الجماعية.

كما أكد السيد القائد أن الأمريكي والإسرائيلي وجهان لعملة واحدة ولهما من رصيد إجرامي فظيع لا مثيل له في العالم.

وقال” يحاول البعض من العرب أن يتجه بكل بلداننا نحو العلاقة الودية والإيجابية مع العدو الإسرائيلي تحت عنوان التطبيع، ومن الجريمة والخزي أن يكون بلد عربي على علاقة إيجابية بجهة مثل الكيان الإسرائيلي بما هو عليه من حقد وإجرام”.. مؤكدا أنه لا مناص عن التحمل للمسؤولية في مواجهة العدو الإسرائيلي والتصدي له لأنه بهذه العدوانية والسوء والشر والطغيان.

وأوضح السيد القائد أن العدو الإسرائيلي يشكل خطورة فعلية على كل أمتنا بمختلف بلدانها وشعوبها.. مشيرا إلى أن الحقد والإجرام على أمتنا هي بالنسبة للعدو الإسرائيلي منهجية وسلوك راسخ وتوجه ينطلق على أساسه، ولو تمكن العدو الإسرائيلي من تصفية القضية الفلسطينية لاتجه بإجرامه إلى بقية البلدان دون مراعاة أحد أبدا.

وتابع” لمن يراهنون على الاتفاقات، فالعدو الإسرائيلي لا يعطي أي اعتبار للاتفاقيات مع البلدان العربية حتى لو كان الأمريكي ضامن فيها”.. مؤكدا أن العدو الإسرائيلي ومعه الأمريكي ناكثان ومجرمان ولا يفيان بما عليهما من التزامات وهذا درس كبير لمن يراهنون على الاتفاقات.

وأشار إلى أن” من يراهن على الاتفاقيات معهم عليه أن يرى نكثهم للاتفاقيات وتهربهم منها ومن استحقاقاتها”.. مضيفا” بكل وقاحة يحاولون أن يضغطوا على حركة حماس لأن تقبل باستكمال تبادل الأسرى بعيدا عن صيغة الاتفاق الواضحة ومن دون الدخول في المرحلة الثانية من الاتفاق”.

ولفت قائد الثورة إلى أن العدو الإسرائيلي يريد باستمرار الحرب أن يجرد حركة حماس من ورقة الأسرى من دون الدخول إلى المرحلة الثانية من الاتفاق.. مبينا أن العدو الإسرائيلي يتهرب من استحقاقات المرحلة الثانية من وقف العدوان على غزة وإكمال الانسحاب من غزة.

وأوضح أنه لا يمكن لحركة حماس أن تساوم في استحقاقات المرحلة الثانية أو تقايض بها من أجل ألا يحصل حرب.. مبينا أن العدو الإسرائيلي يريد أن يجرد حماس من ورقة الأسرى التي لا تزال ورقة ضغط في يدها.

وأكد أن العدو الإسرائيلي يريد أن تمضي حماس في مسار بديل عن المرحلة الثانية دون أن يكون عليه الوفاء بما عليه من استحقاقات.. وقال” حماس لا يمكن أن تساوم في تجريد العدو لها من ورقة الأسرى ثم بعدها يعود الإسرائيلي إلى العدوان على قطاع غزة”.

وذكر أن ما يقومون به العدو الإسرائيلي من إبادة جماعية واستهداف للمدنيين والتجويع للمجتمع في قطاع غزة لا يبررها أي شيء على الإطلاق.. مؤكدا أن الجرائم الصهيونية غير مبررة على الإطلاق حتى لو كان العدو في مواجهة مع المقاومة لكنهم وصلوا إلى منتهى الوقاحة والعدوانية والانكشاف والجرأة.

وأفاد بأن الصهاينة مطمئنون إلى غياب أي تحرك جاد لمحاسبتهم على جرائمهم، بدءا من العالم الإسلامي إلى بقية دول العالم.. مؤكدا أنه كان من واجب المسلمين أن يشكلوا تحركا عالميا فعالا وقويا ضد العدو الإسرائيلي.

وبين قائد الثورة أن بقية بلدان العالم لن تتحرك بأكثر من المسلمين وهي تنظر إلى الكثير منهم بدون موقف والبعض متواطئ.. موضحا أن بعض بلدان العالم تحركت بأكثر من غالبية الأنظمة الإسلامية ضمن المقاطعة السياسية والاقتصادية للعدو الإسرائيلي، ومن المؤسف أن الأنظمة العربية وكثيرا من الدول الإسلامية لا ترقى إلى مستوى قطع العلاقات السياسية والاقتصادية مع العدو.

وأكد أن على المسلمين مسؤولية دينية في نصرة فلسطين، وذلك يعني أن الله سيحاسبهم على تنصلهم وتفريطهم في هذه المسؤولية.. مبينا أن منتهى الإجرام والعدوان والطغيان والظلم موجود في العدو الإسرائيلي، وعلى الأمة مسؤولية الجهاد في سبيل الله.

وقال” ما فرض الجهاد إلا لمواجهة مثل الطغيان والإجرام والمنكر الذي يمارسه العدو الإسرائيلي”.

وتساءل السيد القائد” أين هو تحرك الأمة على مستوى المجالات كلها لتجاهد في سبيل الله عسكريا، سياسيا، اقتصاديا، إعلاميا في كل مجال”.. مؤكدا أن المسؤولية كبيرة جدا أمام ما يحدث ويجري بمرأى ومسمع من الأمة وداخل هذه الأمة في فلسطين، وهناك إمكانية لتحرك واسع من كثير من الدول لكنهم يتأثرون بالموقف العربي والإسلامي.

وأشار إلى أن التحرك في سقف المسؤولية هو التحرك العسكري لما تمتلك الأنظمة العربية والإسلامية من قدرات لكن ذلك أصبح بعيد المنال.. وقال” التحرك العسكري بات من الأشياء التي لا يمكن أن تقدم عليها الأنظمة والحكومات لكن لماذا لا تقدم الدعم العسكري للمجاهدين في فلسطين؟”.

وأوضح السيد القائد أنه وبالرغم مما يمتلكه العدو الإسرائيلي من إمكانات عسكرية تقدم له أمريكا السلاح بكميات هائلة وتقدم التمويل لذلك من ميزانيتها.. مبينا أن الدول الغربية كما هو حال بريطانيا وألمانيا تدعم العدو الإسرائيلي بالأسلحة.

وأضاف” أمام الدعم الغربي للعدو، لماذا لا تقدم البلدان العربية والإسلامية السلاح للإخوة المجاهدين في فلسطين؟”.

وذكر السيد القائد أن البلدان العربية وبدلا عن دعم المقاومة الفلسطينية تنتقد إيران عندما تقدم الدعم العسكري للمقاومة وتعاديها لأجل ذلك.

وجدد التأكيد على أن المقاومة الفلسطينية بحاجة إلى المال والسلاح وهذه مسؤولية البلدان العربية والإسلامية.. وقال” من المواقف السلبية تجاه المقاومة في فلسطين هو تصنيفها بالإرهاب، فلماذا لا تتخذ البلدان العربية خطوة لتغيير ذلك؟”.

وأضاف” من الواضح أن الأنظمة العربية لا تريد أن تتحرك بشكل جاد وصادق ضمن مواقف عملية ضد العدو الإسرائيلي”.. موضحا أن العدو الإسرائيلي لا يزال مستفيدا بشكل كبير من دول عربية وإسلامية في الجانب الاقتصادي.

وأكد أن العدو يستفيد اقتصاديا من تركيا ومصر والأردن، والسعودية والإمارات، ومن واجب هذه البلدان المقاطعة الاقتصادية.

وقال” على من له علاقة بالعدو مسؤولية أن يكون لهم موقف جاد ليقطعوا علاقاتهم الاقتصادية والسياسية معه”.. مؤكدا على ضرورة أن يكون هناك تحرك إعلامي واسع لفضح العدو الإسرائيلي وإجرامه ولمساندة الشعب الفلسطيني.

كما أكد السيد القائد أنه من المفترض أن يكون هناك تحرك إعلامي للتأثير على الرأي العام العالمي للتحرك العملي لمنع الاستمرار في الإبادة الجماعية.

ولفت إلى أن هناك خطوات رسمية متاحة في عالمنا العربي والإسلامي لو كان هناك جدية وشعور بالمسؤولية للتحرك لفعل شيء ما.. مبينا أن الاستمرار في التخاذل من أي مواقف فعلية أو خطوات عملية بأي مستوى يشجع العدو الإسرائيلي على الاستمرار فيما هو فيه.

وأفاد السيد القائد بأن على الشعوب مسؤولية كبيرة والمؤمل أن تتحرك بما تستطيع، المقاطعة الاقتصادية للأمريكي وللعدو الإسرائيلي أمر متاح في كل عالمنا الإسلامي.. وقال” الشعوب التي لا تستطيع أن يكون لها أنشطة واضحة لمساندة الشعب الفلسطيني تستطيع أن تقاطع البضائع الأمريكية والإسرائيلية”.

وأشار إلى أن وضعية الشعوب في دول الخليج ومصر وبلدان عربية أخرى لديها فرصة وعليها مسؤولية في أن تقاطع البضائع الأمريكية والإسرائيلية بمستوى واسع.. مبينا أنه كلما اتجهت الشعوب للمقاطعة الاقتصادية كان لذلك تأثير على الأمريكي.

وقال” من المهم الضغط على الأمريكي لأنه شريك وحام ودوره أساسي في العدوان على غزة وهناك بدائل في مسألة المقاطعة غير البضائع الأمريكية والإسرائيلية”.. مشيرا إلى أن هناك مجال واسع في بلدان كثيرة للناشطين الإعلاميين وللوسائل الإعلامية ومواقع التواصل الاجتماعي وغيره لمناصرة الشعب الفلسطيني.

وأضاف” من المهم جدا أن يتم السعي في مواقع التواصل الاجتماعي للتأثير في الساحة العالمية لتحريك الرأي العام وإثارته في مختلف البلدان لمناصرة الشعب الفلسطيني، ومن واجب الأحرار في مختلف بلدان العالم أن يعودوا إلى نشاطهم في التضامن مع الشعب الفلسطيني بمختلف الأنشطة”.

وأكد السيد القائد على أهمية أن تعود التظاهرات والأنشطة الجامعية في دول العالم وأن يستشعر الجميع المسؤولية الإنسانية والأخلاقية والدينية.. لافتا إلى أن التفرج على الإبادة في قطاع غزة هو فعلا أمر معيب ومخزٍ ووصمة عار على كل المجتمع البشري، كما لن ينجو أحد من عار التفرج على الإبادة في غزة ومن عواقبه السيئة في الدنيا والآخرة.

وأوضح قائد الثورة أن الشعب اليمن العزيز أكد في خروجه المليوني العظيم بالأمس موقفه بمساندة الشعب الفلسطيني.. وقال” نؤكد أننا سنستأنف التصعيد في أعلى مستوياته وسنعمل كل ما نستطيعه ضد العدو الإسرائيلي، وسنتصدى لأي عدوان أمريكي على بلدنا على خلفية عملياتنا ضد العدو الإسرائيلي”.

وخاطب السيد القائد الشعب الفلسطيني قائلا” لستم وحدكم، فالله معكم، ونحن معكم نتألم لآلامكم، نحزن لحزنكم، ونتحرك بكل ما نستطيعه لنصرتكم، ولن نألوا جهدا في نصرتكم ونسأل الله سبحانه وتعالى أن يعيننا ويوفقنا في ذلك”.

ولفت إلى أن من المهم على كل أبناء الأمة في هذا الشهر المبارك أن يلتجئوا إلى الله بالدعاء مع التحرك العملي بما تستطيع، وعلى كل إنسان مسؤولية نصرة الشعب الفلسطيني بقدر ما يستطيع، سواء بالمال أو المقاطعة للبضائع الأمريكية والإسرائيلية”.

وأشار السيد القائد إلى أن العدو يعتمد على الإمكانات المادية في تسليحه وحروبه، ولذلك من واجب الجميع المقاطعة الاقتصادية.. مؤكدا أن على الجميع مسؤولية نصرة الشعب الفلسطيني كل في مجاله وتخصصه وإمكاناته.

مقالات مشابهة

  • نص كلمة قائد الثورة حول تطورات العدوان الإسرائيلي على غزة
  • قائد الثورة: سنستأنف التصعيد في أعلى مستوياته ضد العدو الإسرائيلي
  • قائد انصار الله يعلن استئناف العمليات العسكرية إلى عمق الاحتلال الإسرائيلي
  • غارات إسرائيلية على مناطق مختلفة في لبنان والجيش الإسرائيلي يصدر بيانين
  • الجيش الإسرائيلي يصدر تحذيرات بالمغادرة لسكان أطراف قطاع غزة
  • قائد الجيش اللبناني: مسؤوليتنا شديدة الأهمية لتطبيق القرار 1701
  • لمناسبة تسلمه مهامه.. قائد الجيش في أمر اليوم: وحدة اللّبنانيين والتفافهم حول جيشهم كفيلة بتجاوزِ العقبات مهما عَظمت
  • غارات إسرائيلية تستهدف مواقع لـحزب الله في جنوب لبنان
  • أحدهم قتل رجما.. تصفية 3 من الجيش السوري في كمين لحزب الله
  • فجوات كبيرة بين الكيان الإسرائيلي وحماس، بحسب مسؤول إسرائيلي