بعد حب استمر 18 عاماً.. زوجة جيسون موموا تتقدّم رسمياً بطلب الطلاق
تاريخ النشر: 10th, January 2024 GMT
متابعة بتجــرد: بعد علاقة حبّ دامت 18 عاماً وزواج استمر 4 أعوام، تقدّمت ليزا بونيت بطلب الطلاق من الممثل جيسون موموا، رغم أنّهما كانا قد أعلنا انفصالهما عن بعضهما منذ سنتين.
وتقدّمت بونيت البالغة من العمر 56 عاماً، بطلب إنهاء زواجها من الممثل البالغ من العمر 44 عاماً، أمام محكمة مقاطعة لوس أنجلوس يوم الاثنين.
وبحسب الالتماس، لن يحصل أي من الطرفين على دعم مالي، وسيتفق الثنائي على كيفية تقسيم أصولهما. وتشير الوثائق إلى أنّهما سيتشاركان حضانة ابنتهما البالغة من العمر 16 عاماً وابنهما البالغ 15 عاماً.
وتذكر الوثائق أنّ تاريخ انفصالهما هو تشرين الأول (أكتوبر) 2020، أي قبل أكثر من عام من إعلانهما رسمياً خبر انفصالهما.
وكان الثنائي قد أعلنا في كانون الثاني (يناير) من العام 2022 خبر انفصالهما من خلال رسالة مشتركة نشراها في حسابهما الخاص على “إنستغرام” جاء فيها: ” لقد شعرنا بالضغط والتغيّرات خلال هذه الأوقات المليئة بالتحوّلات… حدثت تغيّرات، وعائلتنا لم تكن استثناء من ذلك”.
وتابعت: “نشعر بالتحوّلات الزلزاليّة، وننضج من خلالها… نشارككم أخبار عائلتنا… سنفترق، ولن نكمل طريق الزواج معاً. نشارككم هذه الأخبار لأننا نعتقد أنّها تستحق النشر، ونقوم بذلك لكي نمضي في حياتنا بكرامة وصدق”.
وكان الثنائي قد التقيا وبدآ بالمواعدة عام 2005، لكنهما لم يتزوجا بشكل قانوني حتى عام 2017.
main 2024-01-09 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
استمرار الحرب يقضي على السياحة الشتوية والخسارة الاقتصادية 450 مليون دولار
كتبت سلوى بعلبكي في" النهار": مع اشتداد حدة الحرب وتوسع مداها الجغرافي في لبنان، فإن الخسائر طالت جميع القطاعات من دون استثناء، لكن أكثر القطاعات الاقتصادية تضررا هو القطاع السياحي الذي تقدر خسائره وفق عمر بنحو "3.5 مليارات$، بما يشكل نحو50% من مدخول السياحة في لبنان المحقق السنة الماضية. وإذا استمرت الحرب حتى موسم الشتاء والتزلج، فمعنى ذلك أيضا القضاء على السياحة الشتوية، علما أن الخسارة الاقتصادية الناجمة عن ذلك تقدر بنحو 450 مليون دولار".
مع اشتداد العدوان، أصبحت الحركة في مطار بيروت شبه معدومة، إذ يشير لأكاديمي والباحث الاقتصادي الدكتور أيمن عمر، الى أن "قيمة الاستيراد من طريق المطار بلغت عام 2023 نحو 4,262 مليارات$، وقيمة التصدير 1,014 مليار$ بما يشكل نسبة 24% من الحجم الكلي السنوي للاستيراد البالغ 17,524 مليار$ عبر جميع المنافذ، و34% من الحجم الكلي للتصدير البالغ 2.995 ملياري$".
القطاع الثاني الأكثر تضررا هو الزراعي. فالبقاع وجنوب لبنان يعدّان مركزا رئيسيا للزراعة يمثلان 42% و21.5% على التوالي من المساحات المزروعة، أي نحو ثلثي مساحة لبنان المزروعة، وفق عمر، الذي يشير إلى أن "سهلي مرجعيون والوزاني الواقعين في الشريط الحدودي المحاذي للكيان الإسرائيلي يرفدان السوق المحلية بنحو 30% من حاجتها، علما أن القطاع الزراعي يؤمن مصدر دخل لـ 70% من سكان الجنوب".