بوابة الوفد:
2025-04-17@05:55:12 GMT

أهلًا أفريقيا!

تاريخ النشر: 9th, January 2024 GMT

قام الرئيس عبدالفتاح السيسى، منذ أيام، بزيارة مُعسكر المنتخب الوطنى لكرة القدم، قبل سفره للمشاركة فى بطولة الأمم الأفريقية، منتصف الشهر الجارى.
الرئيس ذهب مُشجعًا ومُحفزًا للاعبى المنتخب الوطنى، طالبًا منهم العودة للقاهرة حاملين كأس البطولة للمرة الثامنة فى التاريخ، وقال لهم هذه البطولة سوف تُسعد الشعب المصرى.


من أهم ما قاله الرئيس للاعبى المنتخب الوطني، إن بينهم سبعة لاعبين مُحترفين فى أهم الدوريات الأوروبية وتمنى أن يزيد هذا العدد خلال السنوات المُقبلة، وقد أصاب الرئيس كبد الحقيقة، عندما أشار إلى ضرورة الاهتمام بمنظومة احتراف اللاعبين فى الخارج، لأنه يمثل تطويرًا للعبة كرة القدم فى مصر، كما أنه يؤدى إلى زيادة القوى الناعمة المصرية فى العالم.
ما قاله الرئيس، هو بداية كى نتناقش بهدوء حول أسباب تقدم دول أفريقية كثيرة فى كرة القدم نتيجة احتراف لاعبيها فى أوروبا، واستمرارنا فى الاعتماد على اللاعبين المحليين، وعدم قدرتنا على وضع خطة زمنية واضحة لإرسال لاعبينا – برعاية رسمية- لأكاديميات كرة القدم الخاصة بالأندية الأوربية مثلما تفعل بعض الدول الأفريقية التى كانت خلفنا بخطوات فى مجال كرة القدم.
باستثناء لاعبنا الدولى، محمد صلاح، نجم نادى ليفربول الإنجليزى لا يوجد لاعب مصرى لامع عالميًا، فقد جاء بعده بمسافة كبيرة مصطفى محمد فى الدورى الفرنسى وعمر مرموش فى الدورى الألمانى.
ولا تنسَ أن محمد صلاح لاعب مكافح انطلق من نادى المقاولون العرب، بلا ضجة، ولا جمهور يسانده، حتى أصبح واحدًا من أفضل ثلاثة لاعبين فى العالم طبقًا لتصنيف الاتحاد الدولى لكرة القدم! إذا يجب أن نسأل أنفسنا: ماذا سنفعل عقب اعتزال محمد صلاح بعد عدة سنوات؟ هل سنتراجع فى مستوى أداء المنتخب الوطني؟ أم سنتمكن من تعويض غيابه فى المستقبل؟
قطعًا.. الأمر يحتاج إلى خطة واستراتيجية واضحة للوصول إلى هدف يجب تحقيقه.. وهو أن يصبح لاعبو منتخب مصر الوطنى لكرة القدم، جميعًا، من المحترفين فى الدوريات الأوروبية، حتى نستطيع مواجهة التطور الملحوظ فى مستوى كرة القدم الأفريقية، وحتى نستطيع مواكبة عمليات التدريب والتأهيل والقوة، وحتى نتخلص من فكرة فريق اللاعب الواحد.. وهذا بدوره سوف يقودنا إلى تحقيق مزايا اقتصادية مهمة، كتبت عنها فى مقال سابق فى نفس هذه الزاوية منذ عدة أشهر.
قارن سعر صلاح بلاعبين آخرين فى أفريقيا، وهذه المقارنة سوف تفتح المجال للحديث عن مجال مهم، من مجالات الإنتاج فى البلد، وجلب العملة الصعبة، وهو مجال استغلال الإمكانيات البشرية الهائلة، فى مجال الاستثمار الرياضي! للأسف مجال الرياضة فى مصر يُنفق أموالًا هائلة، ولا يحقق عائدًا حقيقيًا، لأننا نتعامل مع الرياضة باعتبارها مُتعة فقط، فننفق مليارات الجنيهات سنويًا على كرة القدم، وبث مبارياتها، دون غيرها من الألعاب، ولا نحقق عائدًا، استثماريًا خارجيًا، من ورائها، ولذلك أصبح المجال الرياضى، من الصناعات، التى نكتفى خلالها، بالحديث الدعائى عن بناء الإنسان، ولكننا لا نتميز فيه، كصناعة تحقق عائدًا استثماريًا، وعملة صعبة، مثلما يحدث فى كثير من بلدان العالم.. صحيح نحن فى وضع رياضى أفضل خلال السنوات العشر الماضية، ولكن الميراث القديم فى منظومة الرياضة المصرية، ملىء بالمعوقات ويحتاج للتفكيك عبر قرارات وتشريعات تحمى المواهب.
قطعًا.. الأمر يحتاج إلى خطة واستراتيجية واضحة للوصول إلى هدف يجب تحقيقه.. وهو أن يصبح لاعبو منتخب مصر الوطنى لكرة القدم، جميعًا، من المحترفين فى الدوريات الأوروبية، حتى نستطيع مواجهة التطور الملحوظ فى مستوى كرة القدم الأفريقية، وحتى نستطيع مواكبة عمليات التدريب والتأهيل والقوة، وحتى نتخلص من فكرة فريق اللاعب الواحد.. وهذا بدوره سوف يقودنا إلى تحقيق مزايا اقتصادية مهمة، كتبت عنها فى مقال سابق فى نفس هذه الزاوية منذ عدة أشهر.
إذا تعاملنا مع كل الأنشطة الرياضية باعتبارها أنشطة اقتصادية، وقمنا بالتركيز، فى الاستثمار الرياضى الشامل، سنتمكن من اكتشاف المواهب، فى كل الألعاب، ليصبح عندنا لاعبون محترفون، فى كل التخصصات، مثل لاعب الزمالك فى كرة اليد أحمد الأحمر الذى لعب لفترة طويلة فى فرنسا، ولاعب الأهلى فى كرة اليد على زين الذى تمكن من الاحتراف فى برشلونة، وعاصم مرعى لاعب الزمالك فى كرة السلة المحترف فى تركيا، وقبلها فى ألمانيا، ومثل العشرات من لاعبى كرة القدم المصريين المحترفين فى أوروبا ودول الخليج! لماذا لا يتم تأسيس هيئة استثمارية متخصصة فى رعاية الرياضيين الناشئين فى كافة الألعاب، وتوريدهم للخارج بعقود مدروسة، وموثقة، بحقوق رعاية تستمر لفترات طويلة لصالح الأندية الأصلية التى لعبوا بها، بدلًا من إخضاع الناشئين المصريين لابتزاز (بعض) السماسرة الذين يتاجرون فى الأولاد ويحققون من ورائهم ثروات، دون تحقيق فائدة للبلد أو اللاعب، ليعود هؤلاء «الأطفال» حاملين وراء ظهورهم فشل التجربة، بسبب قلة معرفتهم بالأوضاع فى الخارج، أو بسبب إخضاعهم لسخرة اللعب بمقابل، لا يتساوى مع مواهبهم، ودون معرفتهم بقوانين البلاد التى ذهبوا إليها فيسقطون فى أخطاء تكلفهم مستقبلهم الرياضي!
يجب أن تكون كلمات الرئيس هى بداية العمل المُنظم لدفع لاعبينا بأسلوب علمى للاحتراف فى الخارج فى كل الألعاب.. نحن نستطيع تحويل الرياضة إلى استثمار بدراسات اقتصادية متخصصة فى الرياضة بدلًا من عشوائية الاكتشاف، وبدائية التسويق! ونستطيع بالتخطيط أن نلحق بقطار كرة القدم فى أفريقيا الذى يذهب على محطات مساوية لنا.. ونحن نستطيع أن نكون فى مقدمة السباق فى المستقبل.. وستكون البداية هى عودة أبطال المنتخب الوطنى بكأس يضاف إلى دولاب بطولات مصر صاحبة الرقم القياسى للفوز بأمم أفريقيا.

 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: نور الرئيس عبدالفتاح السيسي الشعب المصرى بطولة الأمم الأفريقية لکرة القدم کرة القدم القدم ا فى کرة

إقرأ أيضاً:

تفاصيل لقاء الرئيس السيسي مع ممثلي مجتمع الأعمال القطري ودعوتهم للاستثمار بمصر

التقى الرئيس عبد الفتاح السيسي، أمس الأحد، بالعاصمة القطرية الدوحة، ممثلي مجتمع الأعمال القطري، بحضور الشيخ محمد بن عبّد الرحمن آل ثاني رئيس مجلس الوزراء ووزير الخارجية القطري، وعلى بن أحمد الكواري وزير المالية القطري، وعبد الله بن حمد العطية وزير البلدية القطري، والدكتور أحمد بن محمد السيد، وزير الدولة لشؤون التجارة الخارجية بوزارة التجارة والصناعة القطرية، والشيخ خليفة بن جاسم آل ثاني، رئيس مجلس إدارة غرفة تجارة وصناعة قطر، إلى جانب ممثلين عن غرفة تجارة وصناعة قطر ورابطة رجال الأعمال القطريين، وبمشاركة واسعة من كبرى الشركات العاملة في السوق القطري.

تفاصيل لقاء الرئيس السيسي مع ممثلي مجتمع الأعمال القطري

وصرّح السفير محمد الشناوي، المتحدث الرسمي باِسم رئاسة الجمهورية، بأن الرئيس استهل اللقاء بالتأكيد على أن العالم واجه تحديات كبرى خلال السنوات الماضية، بدءً من تداعيات جائحة كورونا، مرورًا بالتذبذبات الحادة في أسواق الغذاء والطاقة، وصولًا إلى التوترات التجارية الراهنة، التي قد تلقي بظلالها على الاقتصاد العالمي والنظام التجاري متعدد الأطراف، مشيرًا إلى أن هذه المعطيات تستوجب تكاتف الجهود لتعزيز التكامل الاقتصادي العربي، وتعميق التعاون بين الدول العربية، مشددًا على أهمية دور مجتمع الأعمال في تحقيق هذه الأهداف.

الرئيس يدعو لتوسيع الاستثمارات القطرية في مصر

وأشار المتحدث الرسمي إلى أن الرئيس قد دعا في هذا السياق، الشركات القطرية ورجال الأعمال القطريين إلى توسيع حجم استثماراتهم في مصر، مؤكدًا على أن مصر تُعد فرصة واعدة للمستثمرين، لما تمتلكه من موقع استراتيجي فريد، وقوى عاملة ماهرة بتكلفة تنافسية، إضافةً إلى أسعار الطاقة الملائمة، واتفاقيات التجارة الحرة التي تربطها بالدول العربية والإفريقية، فضلًا عن البنية التشريعية المشجعة للاستثمار.

كما استعرض الرئيس تنوع الفرص الاستثمارية المتاحة في مصر، والتي تشمل قطاعات الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، والصناعات التحويلية، والطاقة الجديدة والمتجددة، والسياحة، وغيرها من المجالات التي تسعى مصر إلى جذب المزيد من الاستثمارات فيها، مع التركيز على توطين الصناعة وتعزيز الاعتماد على التكنولوجيا المتقدمة، لا سيما الذكاء الاصطناعي، مشيرًا إلى انفتاح الجانب المصري على شكل الشراكة التي يمكن الدخول فيها مع المستثمرين القطريين الراغبين في العمل في مصر.

مصر بيئة آمنة للاستثمار

وفي هذ السياق، أكد الرئيس على أن مصر بها بيئة آمنة ومستقرة مواتية للاستثمار، وذلك لكونها مستقرة، ليس فقط بسبب الإجراءات الأمنية المتخذة، وإنما لوجود مجتمع واع ومدرك ومتفهم لأهمية الحفاظ على الأمن والاستقرار.

وأضاف المتحدث الرسمي أن الرئيس، في ذات السياق، قد أشار إلى أن مصر تواصل تنفيذ مشروعات البنية التحتية الكبرى، وبناء المدن الجديدة والذكية، إلى جانب تطوير منظومة النقل والمواصلات والموانئ في مختلف أنحاء البلاد، فضلًا عن تدشين ممرات ومراكز لوجستية دولية متكاملة بالقرب من الموانئ البحرية.

تهيئة البنية الأساسية لجذب الاستثمار في مصر

وفي سياق متصل، قدم المهندس حسن الخطيب وزير الاستثمار والتجارة الخارجية، عرضًا شاملًا حول الجهود التي قامت بها مصر خلال السنوات العشر الماضية لتهيئة البنية الأساسية في مصر لجعلها جاذبة للاستثمار.

وأشار إلى أن الدولة قد استثمرت خلال السنوات العشر الماضية حوالي 550 مليار دولار لتطوير البنية التحتية بها، شملت على سبيل المثال وليس الحصر إنشاء 7000 كيلو من الطرق، وإنشاء موانئ جديدة و24 مدينة جديدة.

وأضاف أن الحكومة الحالية تكثف الجهود لخلق مناخ استثماري جاذب وأكثر تنافسية على المستويين الإقليمي والدولي، وأنها في هذا الصدد اتبعت سياسة نقدية تهدف للسيطرة على التضخم، وتحقيق الاستقرار الاقتصادي وتعزيز النمو، وسياسة مالية تهدف إلى تنظيم وتخفيف الأعباء المالية غير الضريبية وتوحيد جهات التعامل والتحصيل من المستثمرين، وسياسة تجارية تهدف إلى تعميق وحماية الصناعة المحلية وتعظيم الاستفادة من الاتفاقيات التجارية القائمة وتسهيل الإجراءات وزيادة الصادرات لتتجاوز 145 مليار دولار بحلول عام 2030 وأن تكون مصر ضمن أفضل 50 دولة في مؤشرات التجارة العالمية خلال 3 سنوات ومن أفضل 20 دولة بحلول عام 2030.

وأكد على أن الدولة تعمل على تعظيم دور القطاع الخاص لإعادة نسبة مشاركته لتكون 70% من حجم الأعمال، وكذا دور الصندوق السيادي، وتسعى إلى إلغاء المعاملة التفضيلية لصالح جهات الدولة في المجال الاستثماري والاقتصادي. واستعرض وزير الاستثمار المزايا التنافسية لمصر كجهة جاذبة للاستثمار الخارجي، وبالأخص القطري، فضلًا عن القطاعات التي تستهدف الدولة جذب استثمارات أجنبية مباشرة فيها، على غرار قطاعات الصناعة، الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، الزراعة، اللوجستيات، الطاقة الجديدة والمتجددة، التعليم، السياحة والصحة.

حوار الرئيس السيسي مع رجال الأعمال وممثلي كبرى الشركات القطرية

وذكر المتحدث الرسمي أن الاجتماع شهد حوارًا تفاعليًا بين الرئيس ورجال الأعمال وممثلي كبرى الشركات القطرية، تطرق إلى سبل تعزيز التعاون التجاري والاستثماري، حيث أكد السيد الرئيس على أن الاقتصاد المصري قد مر خلال السنوات السابقة بفترات صعبة، إلا أن الدولة اتخذت الإجراءات الإصلاحية اللازمة، وأنه لم تعد هناك مشكلة في تحويل العوائد بالعملات الصعبة إلى خارج مصر بالنسبة لأي مستثمر، مضيفًا سيادته أن أجهزة الدولة المعنية تسعى للحد من الإجراءات ذات الصلة لاستصدار التراخيص للمستثمرين، وتعمل على تطبيق فكرة الشباك الواحد والرخصة الذهبية.

مقومات مصر في مجال السياحة

وأوضح الرئيس أن استهداف زيادة عدد السائحين الذين تستقبلهم مصر سنويًا من 16 إلى 30 مليون سائح هو أمر يتعين تحقيقه في ظل المقومات الكبيرة التي تتمتع بها مصر في مجال السياحة.

وأشار الرئيس إلى أن الدولة قد أنشأت بالفعل سبع محطات لوجستية للربط بين البحرين الأحمر والمتوسط، بما في ذلك الموانئ ذات الصلة والتي تم ربطها بشبكة طرق قوية، داعيًا المستثمرين القطريين لزيارة تلك المحطات، ومؤكدًا على أنه توجد فرصة سانحة للمستثمرين القطريين للاستثمار في مصر في مجال اللوجستيات.

انفتاح مصري للشراكة مع المستثمرين القطريين

وأضاف الرئيس أن الدولة المصرية جهزت بالفعل حوالي من 2 إلى 3 مليون فدان للاستصلاح الزراعي، وأن الدولة منفتحة على الشراكة للعمل فيها مع مستثمرين، خاصة من قطر، مشيرًا سيادته إلى أن الدولة منفتحة كذلك على الدخول في شراكة مع مستثمرين قطريين في مجال صناعة السيارات، خاصة أن مصر لديها البنية الصناعية اللازمة والسوق الكبير الذي يسمح باستهلاك السيارات المنتجة، خاصة السيارات الكهربائية.

وأوضح الرئيس السيسي، أن الدولة منفتحة كذلك لاستقبال استثمارات في مجالات التعليم خاصة بناء الجامعات، والصحة، بما في ذلك بناء مستشفيات عالمية، والسياحة لمضاعفة عدد الغرف السياحية في مصر وإنشاء منتجعات ومدن سياحية على السواحل المصرية، وفي مجال الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، بما في ذلك إمكانية النظر في إنتاج أجهزة التليفون المحمول في مصر، وكذا في مجال الطاقة، حيث تسعى مصر إلى تحقيق هدف الوصول إلى نسبة 42% من الطاقة المنتجة لتكون طاقة جديدة ومتجددة عام 2030.

وفي ختام اللقاء أشار الرئيس إلى أن العلاقات الاقتصادية المصرية - القطرية شهدت نقلة نوعية خلال السنوات القليلة الماضية، مختتمًا سيادته اللقاء بتوجيه رسالة إلى مجتمع الأعمال القطري مفادها أن أبناء الشعب المصري يرحبون بهم في مصر كشركاء في مسيرة التنمية والازدهار.

اقرأ أيضاًمراسم استقبال رسمية للرئيس السيسي بالديوان الأميري القطري

عاجل| الرئيس السيسي يصل مقر الديوان الأميري القطري والأمير تميم في مقدمة مستقبليه

مقالات مشابهة

  • مصر تستضيف أول بطولة أفريقيا لكرة القدم العلم
  • على متن رحلة خاصة.. مصر للطيران تنقل بعثة النادي الأهلي لكرة القدم إلى جنوب أفريقيا «صور»
  • مصر للطيران تنقل بعثة الأهلي إلى جوهانسبرج بجنوب أفريقيا
  • الركراكي لبرنامج شيرينيغينو: إذا لم أفز بكأس أفريقيا ستنتهي رحلتي مع الأسود
  • كشف طبي للاعبي منتخب الشباب قبل إعلان قائمة أمم أفريقيا
  • إقالة الإسباني خيسوس كاساس من تدريب المنتخب العراقي
  • طلعها تريند .. من هى جيلان الجباس صديقة عمر مرموش
  • أشبال الأطلس يطمحون للتتويج بلقب كأس أمم أفريقيا بعبور ساحل العاج في دور نصف النهائي
  • تفاصيل لقاء الرئيس السيسي مع ممثلي مجتمع الأعمال القطري ودعوتهم للاستثمار بمصر
  • مباراة المنتخب والأردن الثامنة مساءً.. والفيفا يؤجل مكان مواجهة فلسطين !