أحمد السقا يستعيد ذكريات فيلم «صعيدي في الجامعة الأمريكية» مع طارق لطفي
تاريخ النشر: 9th, January 2024 GMT
حرص الفنان أحمد السقا، على استعادة ذكرياته مع صديقه الفنان طارق لطفي، التي جمعتهما خلال فيلم «صعيدي في الجامعة الامريكية».
ذكريات أحمد السقا وطارق لطفيونشر أحمد السقا، عبر حسابه الرسمي على موقع الصور والفيديوهات «إنستجرام»، صورة جمعته مع طارق لطفي، وصورة آخر من فيلم «صعيدي في الجامعة الأمريكية»، وعلق عليها: «حبينا نمسي عليكم ونقولكم إننا ولا بنخاف مالدنيا بحالها».
View this post on Instagram
A post shared by Ahmed ElSaka (@ahmedelsakaeg)
وكان فيلم «صعيدي في الجامعة الأمريكية» حقق نجاحا كبيرا، إذ عرض عام 1998، والتي كانت تدور أحداثه حول خلف الدهشوري محمد هنيدي طالب صعيدي يحصل على ترتيب أول في الثانوية العامة، فحاز على جائزة الالتحاق بالجامعة الأمريكية في القاهرة، يسافر ويقيم هناك مع اثنين من زملائه، وفي الجامعة يتعرف على زملاء عديدين، ويقع في حب زميلته عبلة التي كان يشاغلها أستاذها بالجامعة، وفي نفس الوقت تنجذب نحوه سيادة، ولكنه لا يبادلها نفس الشعور.
وشارك في بطولة العمل عدد كبير من الفنانين، أبرزهم محمد هنيدي، منى زكي، أحمد السقا، طارق لطفي، هاني رمزي، غادة عادل، سهام جلال، هشام المليجي، فتحي عبد الوهب، أميرة فتحي، محمد يوسف، وغيرهم.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أحمد السقا طارق لطفي صعيدي في الجامعة الامريكية الجامعة الأمریکیة صعیدی فی الجامعة أحمد السقا طارق لطفی
إقرأ أيضاً:
علماء: ذكريات الطفولة المبكرة تبقى مخزنة في الدماغ
يمن مونيتور/قسم الأخبار
يرغب كثير منا في تذكر لحظات الطفولة المبكرة، بما فيها الخطوات والكلمات والانطباعات الأولى عن العالم.
تؤكد دراسة جديدة نُشرت في مجلة “Science” أن ذكريات الطفولة المبكرة تبقى مخزنة في الدماغ.
وأوضحت عالمة الأعصاب تريستان ييتس من جامعة “كولومبيا” في نيويورك: “هناك احتمال في أن ذكريات الطفولة المبكرة لا تزال مخزّنة في الدماغ. لكن لا يمكن الوصول إليها.”
ولإلقاء الضوء على هذه المسألة، استخدم العلماء التصوير بالرنين المغناطيسي الوظيفي لفحص أدمغة 26 طفلا تتراوح أعمارهم بين 4 أشهر وسنتين. وعُرض على الأطفال صورة لوجه جديد، أو منشأة، أو مشهد لمدة ثانيتين، ثم أعيد عرض نفس الصورة بعد حوالي دقيقة، وتم قياس نشاط الحُصين (منطقة رئيسية في الدماغ مسؤولة عن تخزين المعلومات).
كلما كان النشاط أعلى عندما رأى الطفل الصورة الجديدة لأول مرة، زاد الوقت الذي قضاه في النظر إليها عند إعادة عرضها. وبما أن الرضع عادة ما ينظرون لفترة أطول إلى الأشياء المألوفة، فإن هذه النتيجة تشير إلى أنهم يتذكرون ما يرونه.
وقال عالم النفس نيك تورك-براون من جامعة “ييل”: “إن هذه الدراسة أكدت قدرة الطفل على حفظ المعلومات”.
وأضاف: “على الرغم من أننا لاحظنا ذلك لدى جميع الرضع في دراستنا، كانت الإشارة أقوى لدى الأطفال الذين تزيد أعمارهم عن 12 شهرا، مما يشير إلى مسار تطوري محدد لقدرة الحُصين على ترميز الذكريات الفردية.”
وقالت عالمة الأعصاب السلوكية إيمي ميلتون من جامعة “كامبريدج”: “ليس من السهل الحصول على بيانات من أطفال صغار جدا، إلا أننا اقتنعنا بأن الحُصين غير الناضج قادر على تحفيز الذاكرة العرضية على الأقل.”
بالتالي، فإن عدم قدرة البالغين على تذكر سنواتهم الأولى قد يكون مرتبطا بمشكلة في استرجاع الذكريات. ووضح تورك-براون ذلك بـ”التناقض بين الطريقة التي تم بها تخزين الذكريات والإشارات التي يستخدمها الدماغ لمحاولة استعادتها.”
قد يكون هذا مرتبطا بالاختلافات الجذرية بين تجربة الرضيع وتجربة البالغ، حيث يمكن لدماغ البالغ وضع ما يراه ويسمعه في سياقه وتصنيفه بشكل مناسب.
وأظهرت التجارب على الفئران نتائج مماثلة. ففي دراسة عام 2016، استخدم علماء الأعصاب تقنية البصريات الوراثية (optogenetics) لتنشيط الخلايا العصبية التي ترمّز ذكريات الطفولة لدى الفئران البالغة فوجدوا أن هذه الذكريات لا تزال موجودة.
المصدر: Naukatv.ru