المقاومة الشعبية تتصدى لهجوم المليشيا بالمعيلق
تاريخ النشر: 9th, January 2024 GMT
المعيلق – نبض السودان
اعلن مراسل المقاومة الشعبية بالمعليق بمحلية الكاملين بولاية الجزيرة ان المقاومة الشعبية بالمنطقة تصدت لقوات التمرد.
وقال إن الهجوم كان بـ 8 سيارات لاندكروزر قتالية ، وقامت المليشيا باطلاق الرصاص على المواطنين العزل.
.المصدر: نبض السودان
كلمات دلالية: الشعبية المقاومة تتصدى لهجوم
إقرأ أيضاً:
الأسواق الشعبية بنجران.. وجهة مفضلة خلال شهر رمضان
تُعد الأسواق الشعبية بمنطقة نجران من الوجهات المفضلة والمحببة لأهالي المنطقة وزوارها خلال شهر رمضان، ويستمتع الزائر وهو يتجول في دكاكينها العتيقة التي تجمع بين نفحات الماضي الجميل، والموروث الثقافي للمنطقة.
وتتميز الأسواق الشعبية التي تتوسط حي البلد القديم بموقعها التراثي الأصيل الذي تفوح منه رائحة الماضي العتيق بكل تفاصيله المبهرة التي تأخذ الزائر في رحلة يستذكر خلالها حياة الآباء والأجداد من خلال الأدوات والوسائل التي كانوا يستخدمونها، ولم تندثر بل أضحت موروثا ثقافيًا أصيلاً، وعنصرًا مهمًا في حياة الإنسان حديثًا.
أخبار متعلقة انطلاق أعمال المجلس الوزاري الخليجي والاجتماعات العربية في مكةطقس المملكة.. أمطار على أنحاء متفرقة من الرياض والحدود الشمالية .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } الأسواق الشعبية بنجران.. وجهة مفضلة خلال شهر رمضانهوية ثقافيةكما أعطى وجود تلك الأسواق بجانب قصر الإمارة التاريخي أهمية تاريخية كبيرة، وأصبحت عامل جذب للكثير من الزوار والسياح الأجانب؛ لاستكشاف المنطقة القديمة بجميع تفاصيلها ومكوناتها التي تجسد الهوية الثقافية لمنطقة نجران.
وتشهد الأسواق الشعبية خلال الشهر الفضيل حركة شرائية نشطة من خلال إقبال المتسوقين على شراء الأواني المنزلية التراثية التي كانت تستخدم قديمًا وما زال الأهالي يستخدمونها خلال الوقت الحاضر وتوضع فيها أشهى وألذ الأكلات.
ومنها على سبيل المثال، المدهن بأحجامه وأشكاله المميزة وغطائه المصنع من الخوص ذي الألوان البديعة الزاهية، وهو الذي يوضع فيه الرقش واللحم ويقدم بشكلٍ دائم على مائدة الإفطار.
إضافة إلى المطرح ويوضع فيه التمر والزبيب، والجونة بصناعتها الهندسية الفريدة التي تحفظ الأكل ساخنًا، والبرمة والتنور والزير والجرة، وغيرها من الصناعات الجلدية والفخارية التي يستخدمها الأهالي خلال شهر رمضان.