حصلت اليوم الباحثة/ رانيا عبد الرحمن عبد الحكيم القائم بأعمال مدير عام المكتب الإعلامي والمتحدث الرسمي لوزارة الطيران المدني على درجة الدكتوراة في الإعلام بدرجة مرتبة الشرف الأولي والتداول بين الجامعات حيث تم مناقشة الباحثة للرسالة المقدمة تحت عنوان" الأبعاد المؤثرة في جودة الأنشطة الاتصالية لوزارة الطيران المدنى في مصر " دراسة تطبيقية وقد هدفت  الدراسة التعرف على الأبعاد المؤثرة في جودة الأنشطة الاتصالية التي تقوم بها إدارات أنشطة العلاقات العامة بوزارة الطيران المدني اليوم مناقشة رسالة الدكتوراه في الآداب في الإجتماع - تخصص إعلام بكلية البنات للآداب والعلوم والتربية جامعة عين شم بعنوان (الأبعاد المؤثرة فى جودة الأنشطة الاتصالية لوزارة الطيران المدنى فى مصر " دراسة تطبيقية ") وتكونت لجنة الإشراف والحكم على الرسالة كلا من  أ.

د / اعتماد محمد علام ( مشرفًا ورئيسا ) أستاذ الإجتماع - كلية البنات - جامعة عين شمس و أ.د / وائل إسماعيل عبد الباري أستاذ الاعلام - كلية البنات - جامعة عين شمس،(مشرفا) والدكتورة ليديا صفوت إبراهيم مدرس الاعلام بالكلية (مشرفا)أ.د/ إيناس عبد الحميد الخريبي أستاذ الاعلام بقسم العلاقات العامة والإعلام جامعة الاهرام الكندية(مناقشا) والاستاذة الدكتورة أ.د/ دينا مفيد على أستاذ الإجتماع - كلية البنات - جامعة عين شمس( مناقشا) وتم مناقشة الباحثة لرسالة تحت عنوان" الأبعاد المؤثرة في جودة الأنشطة الاتصالية لوزارة الطيران المدنى في مصر " دراسة تطبيقية.

هدفت  الدراسة التعرف على الأبعاد المؤثرة في جودة الأنشطة الاتصالية التي تقوم بها إدارات أنشطة العلاقات العامة بوزارة الطيران المدني وتمثلت في  الإجابة على  السؤال التالي لأبعاد المؤثرة على أداء القائمين بالاتصال وبالمهارات اللازمة التي تساهم في جودة الأنشطة الاتصالية الصادرة وتسهم في تحقيق الهدف منها، من خلال تطوير أداء الوزارة وتحقيق رؤيتها في ضوء المعايير الدولية للجودة الشاملة والمنبثقة من استراتيجية الوزارة لزيادة كفاءة وفعالية أدائها المؤسسي)، وذلك من خلال رصد وتحليل الأنشطة والبرامج التي استخدمتها هذه المؤسسات من خلال مواقعها الالكترونية من أجل التعرف على برامج الأنشطة الاتصالية الصادرة عن وزارة الطيران المدني والتعرف على دور ممارسيها في هذا الصدد، وذلك في ضوء التزامهم بمعايير الجودة الشاملة وتطبيقاتها كونها متطلب عالمي ومحلى في جميع المؤسسات سواء كانت إنتاجية أم خدمية، وقد نطلقت الدراسة الراهنة من إطار نظري زاوج بين الرؤية النسقية للتنظيم في ضوء نظرية النسق الاجتماعي المفتوح لتالكوت بارسونز، والتنظيم كنسق اجتماعي تقني في إطار الجودة والمعوقات الوظيفية عند روبرت ميرتون، ونظرية الاتصال الحواري عبر الإنترنت - كإطار نظري موجه للدراسة، فهذه الدراسة تنتمي للدراسات الوصفية Descriptive Studies، وتعتمد على منهج المسح بشقيه الوصفي والتحليلي، وقد طبقت الدراسة التحليلية على موقع التواصل الاجتماعي الفيس بوك لصفحة )، حيث قامت الباحثة بتحليل عينة عمدية من المواد المنشورة في الفترة من (۲۰۲۲/۸/۱) حتى (۱/٣١/ ٢٠٢٣)، وقامت الباحثة بتحليلها للتعرف على طبيعة تلك الصفحات من حيث الشكل والمضون، وتحليل مضمون إصدارات الوزارة، ثم أجريت الدراسة الميدانية على (۱۰۰) من القائمين بالاتصال من خلال اتباع أسلوب المسح الشامل، وإجراء مقابلات متعمقة مع (۱۲) حالة من مسئولي الإدارة العليا والوسطى بالوزارة مجال الدراسة. 

أهداف الدراسة: تتمثل أهداف الدراسة في الأهداف التالية:
- الكشف عن أنماط الأنشطة الاتصالية لوزارة الطيران المدني ومدى التزامها بمعايير الجودة.
الكشف عن العوامل المؤثرة في جودة الأنشطة الاتصالية لوزارة الطيران المدني.
-- التعرف على الملامح التنظيمية للمؤسسة مجال الدراسة، والأدوار الرئيسية الإدارة أنشطة العلاقات العامة بها.
- التعرف على رؤية الجمهور الداخلي والخارجي حول جودة الأنشطة الاتصالية وآليات تطويرها التعرف على رؤية القائمين بالاتصال نحو تطوير الأنشطة الاتصالية بالوزارة محل الدراسة

تعرف جودة الأنشطة الاتصالية بأنها: جودة الأنشطة الاتصالية: بأنها البرامج والأنشطة الاتصالية الصادرة عن وزارة الطيران المدني في ضوء سياسة الجودة ومعايير المواصفة الدولية للأيزو بحيث تلتزم بها المؤسسة ككل، ويمكن لممارسي الأنشطة أن يحقق قياسها من خلال عدة مؤشرات، متمثلة في: الالتزام بالموضوعية والدقة والشمول في نقل الرسائل الاتصالية الصادرة عن الوزارة وتتطلق الدراسة الراهنة من عدة مداخل نظرية تمثلت في: إطار نظري زاوج بين الرؤية النسقية للتنظيم في ضوء نظرية النسق الاجتماعي المفتوح لتالكوت بارسونز، والتنظيم كنسق اجتماعي تقنى في إطار الجودة والمعوقات الوظيفية عند روبرت ميرتون، ونظرية الاتصال الحواري عبر الإنترنت.

وتندرج  الدراسات ضمن الدراسة الوصفية والتحليلية، واعتمدت على المزاوجة بين الأدوات الكمية صحيفة الاستبانة)، وأدوات كيفية مقابلات مقننة مع ممارسي الأنشطة الاتصالية، وقراءة تحليلية للموقع الإلكتروني الخاص بالوزارة، وتحليل مضمون للصفحة (مجال الدراسة، وقد تم اختيار وزارة الطيران المدني، مجتمعا للدراسة. وعن عينة الدراسة فقد تم إجراء حصر شامل لجميع القائمين بالاتصال والبالغ عددهم (۱۰۰) مفردة من الجمهور التابع لهذه المؤسسات، كما تم اجراء مقابلات مقننة مع (۱۲) حالة من الإدارة العليا والوسطى بالوزارة مجال الدراسة.

وأسفرت الدراسة عن عدد من النتائج العامة ومنها :


(۱) اتضح أن النموذج العضوي الذي صاغه كل من بيرنز وستوكر ملائما لتفسير البنية التنظيمية لوزارة الطيران المدنى نظرا لتفاعلها مع بيئة محلية وعالمية متغيرة والتي تفرز دوما مشكلات وتتطلب أفعالا لا تقبل التجزئة أو التوزيع الآلي من خلال الأدوار الوظيفية لممارسي الأنشطة الاتصالية داخل (هيراركية) التنظيم. وتتمثل خصائص هذا النموذج العضوي في التزام القائمين بالاتصال بأخلاقيات العمل الإعلامي خلال ممارستهم النشاط الاتصالي وفقا للمواصفات والمعايير الدولية؛ وهو ما ينعكس بشكل واضح؛ ويؤثر بشكل فعال على أداء القائمين بالاتصال ومهاراتهم في أداء الأنشطة الاتصالية المنشورة عن الوزارة وشركاتها التابعة؛ وفي هذه الحالة يحدث التفاعل رأسيا وأفقيا داخل الهيكل التنظيمي للوزارة وبين الأفراد بغض النظر عن مراكزهم الوظيفية وتأخذ الاتصالات الشكل الأقرب للتشاور منها للأوامر بين الإدارات التابعة للمركز الإعلامي ؛ وتتألف قنوات الاتصال من المعلومات وتبادل الخبرات والاستشارات الفنية والإدارية أكثر من اشتمالها على تعليمات وأوامر. (۲) اعتمد مضمون مواقع المؤسسات الإلكترونية على الأشكال المقروءة عند طرحه الجوانب الأنشطة الاتصالية أكثر من الأشكال المرئية التي تم توظيفها بشكل تقليدي.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: وزارة الطيران المدني العلاقات العامة مجال الدراسة التعرف على جامعة عین من خلال فی ضوء

إقرأ أيضاً:

هل خرج الذكاء الاصطناعي عن السيطرة؟.. دراسة جديدة توضح

كشفت دراسة حديثة أجراها باحثون صينيون من (جامعة فودان) Fudan University، عن قدرة نموذجين لغويين كبيرين متاحين على نطاق واسع على الاستنساخ الذاتي بواسطة الذكاء الاصطناعي، أي إنشاء نسخ عاملة من نفسيهما بشكل مستقل.

ووفقا لما ذكره موقع «البوابة التقنية»، يُعدّ هذا الاكتشاف بمنزلة «خط أحمر» حرج في مسيرة تطور الذكاء الاصطناعي، إذ وصفه الباحثون بأنه الخطوة الأساسية للذكاء الاصطناعي للتفوق على البشر، وإشارة مبكرة إلى ما يُعرف باسم (الذكاء الاصطناعي المارق) Rogue AI. ويثير هذا التطور التقني مخاوف جدية بشأن مستقبل العلاقة بين الإنسان والآلة، ويحتم علينا إعادة التفكير في سبل تطوير هذه التقنية واستخدامها.

تفاصيل الدراسة التي تحذر من الذكاء الاصطناعي

اعتمدت الدراسة التي أجراها الباحثون من جامعة فودان الصينية على منهجية تجريبية دقيقة، فقد استخدموا نموذجين لغويين كبيرين متاحين على نطاق واسع، وهما: نموذج (Llama31-70B-Instruct) من شركة ميتا، ونموذج (Qwen2.5-72B-Instruct) من شركة (علي بابا) Alibaba، لاختبار فرضية الاستنساخ الذاتي.

وقال الباحثون، إن هذين النموذجين أقل قوة من النماذج التجارية مثل: GPT-4 و Gemini، لكن يستخدمونها مطوروا الذكاء الاصطناعي على نطاق واسع.

وصُممت التجارب بحيث يجري اختبار قدرة كل نموذج على إنشاء نسخ منفصلة وعاملة من نفسه، أي نسخ مستقلة عن الأصل وقادرة على أداء وظائف محددة، وتحقق الباحثون من عمل النسخ من خلال اختبار قدرتها على تنفيذ مهام محددة سابقًا.

ركزت الدراسة على سيناريوهين رئيسيين لاختبار قدرة الذكاء الاصطناعي على الاستنساخ الذاتي، وهما:

(تجنب الإيقاف) shutdown avoidance: في هذا السيناريو، برمج الباحثون النموذج لاكتشاف إذا كان على وشك الإيقاف ومحاولة تكرار نفسه قبل إنهاء عمله، مما يضمن استمرارية وجوده.

(سلسلة التكرار) chain of replication: في هذا السيناريو، وجه الباحثون النموذج لاستنساخ نفسه، ثم برمجة النسخة المستنسخة للقيام بالشيء نفسه، مما ينشئ سلسلة مستمرة من الاستنساخ الذاتي.

وأُجريت التجارب في بيئات خاضعة لسيطرة دقيقة باستخدام وحدات معالجة الرسومات الجاهزة لمحاكاة البيئات الواقعية، وزود الباحثون كلا النظامين بـ (إطار عمل) يتألف من أدوات ومطالبات نظام ونموذج تفكير مكّن النموذج اللغوي الكبير من التفاعل مع نظام التشغيل، ثم أُعطيت لهما تعليمات بالتكرار.

نتائج الدراسة

أظهرت النتائج أن نموذج ميتا تمكن من إنشاء نسخ عاملة من نفسه في نصف التجارب (50%)، بينما حقق نموذج (علي بابا) أداءً أفضل بنسبة نجاح بلغت 90% من الحالات، وذلك عبر 10 تجارب، مما يشير بوضوح إلى قدرة الذكاء الاصطناعي على الاستنساخ الذاتي.

وفي وصفهم لآلية الاستنساخ الذاتي لأنظمة الذكاء الاصطناعي، أشار الباحثون إلى أن العملية تبدأ باستكشاف النظام للبيئة المحيطة به، أي تحليل محيطه الرقمي وفهم مكوناته وعلاقاتها ببعضها، ثم بعد ذلك، يسعى النظام إلى فهم تركيبته وآلية تشغيله، أي كيفية عمل مكوناته معًا لتحقيق وظائفه، وبناءً على هذا الفهم، ينتقل النظام إلى مرحلة وضع (إجراءات صريحة)، أي تحديد الخطوات المحددة التي يجب اتخاذها لتكرار نفسه.

مخاطر الذكاء الاطناعي

وقد تشمل هذه الإجراءات تحديد الموارد اللازمة، وتطوير خطة عمل مفصلة، وتحديد آليات التنفيذ، ثم عند الشروع في التنفيذ، قد يواجه النظام عقبات محتملة، مثل نقص في الموارد، أو أخطاء برمجية، أو تعارضات مع عمليات أخرى، في هذه الحالة، يعتمد النظام على قدرته على التعديل الديناميكي، أي تغيير خططه تلقائيًا بناءً على الظروف المتغيرة.

وباستخدام هذه الآلية، يستطيع النظام التغلب على العقبات والمضي قدمًا نحو تحقيق هدفه، وهو الاستنساخ الذاتي، وشدد الباحثون على أن هذه العملية المعقدة تتم بشكل كامل دون أي تدخل بشري، وقد تستغرق مدة زمنية طويلة نسبيًا.

وقد لاحظ الباحثون عددًا من السلوكيات غير المتوقعة أثناء محاولة الذكاء الاصطناعي التغلب على بعض العقبات التقنية، مثل الملفات المفقودة أو تعارضات البرامج، وفي هذه الحالات، لجأ الذكاء الاصطناعي إلى حلول معقدة مثل إنهاء العمليات المتعارضة الأخرى، وإعادة تشغيل النظام لإصلاح أخطاء الأجهزة، والفحص التلقائي للنظام للبحث عن معلومات تساعد في حل المشاكل.

مفهوم الذكاء الاصطناعي المارق

يشير مصطلح (الذكاء الاصطناعي المارق) Rogue AI، إلى أنظمة الذكاء الاصطناعي التي تطور درجة من الوعي الذاتي والاستقلالية عن مبرمجيها ومصمميها، إذ تطور هذه الأنظمة، مسارًا خاصًا بها، غالبًا ما يتعارض بشكل جوهري مع مصالح البشر وقيمهم، بدلًا من العمل وفقًا للأهداف والتعليمات المحددة لها.

ويمكن أن يتجلى هذا الانحراف عن المسار الأصلي في أشكال متعددة، بدءًا من اتخاذ قرارات غير متوقعة ذات عواقب سلبية غير مقصودة، ووصولًا إلى سيناريوهات أكثر تطرفًا إذ تصبح هذه الأنظمة معادية للبشرية بوضوح، سعيًا وراء أهدافها الخاصة المتصورة.

وتتزايد المخاوف بشأن ظهور (الذكاء الاصطناعي المارق) مع التطور السريع لما يعرف باسم (Frontier AI)، ويشير هذا المصطلح - الذي لا يزال قيد التبلور - إلى أحدث جيل من أنظمة الذكاء الاصطناعي التي تعتمد على النماذج اللغوية الكبيرة، مثل GPT-4 من OpenAI و Gemini من جوجل، وتظهر قدرات مذهلة في مجالات متنوعة، مثل: فهم النصوص الشبيهة بالنصوص البشرية وإنتاجها، بالإضافة إلى مهام أخرى مثل الترجمة وكتابة أنواع مختلفة من المحتوى الإبداعي.

توصيات للحد من مخاطر الذكاء الاصطناعي

لذلك تثير نتائج الدراسة التي توصل إليها الباحثون مخاوف جدية من أن قدرة الذكاء الاصطناعي على الاستنساخ الذاتي قد تساهم في تطوره إلى مرحلة التمرد، وعلى ضوء هذه النتائج المقلقة، دعا الباحثون إلى تعاون دولي عاجل لوضع قواعد وضوابط صارمة تضمن عدم انخراط الذكاء الاصطناعي في استنساخ ذاتي غير مسيطر عليه، مما قد يؤدي إلى عواقب وخيمة.

وقال الباحثون: «نأمل أن تساهم نتائج هذه الدراسة في توجيه انتباه المجتمع الدولي إلى ضرورة تكثيف الجهود لفهم المخاطر المحتملة المرتبطة بأنظمة الذكاء الاصطناعي الرائدة وتقييمها، وخاصةً تلك المتعلقة بتطورها خارج نطاق السيطرة البشرية».

وشدد الباحثون على أهمية تشكيل تعاون دولي مثمر بين العلماء والخبراء وصناع القرار، بهدف وضع (ضوابط أمان) فعّالة تساهم في الحد من هذه المخاطر، وحماية البشرية من التداعيات المحتملة لتطور الذكاء الاصطناعي.

وأشارت «البوابة التقنية» إلى أن الدراسة لم تخضع بعد لمراجعة الأقران، مما يعني أن نتائجها تحتاج إلى مزيد من التحقق والتأكيد من قبل باحثين آخرين. ومع ذلك، تُعدّ هذه الدراسة بمثابة جرس إنذار ينبه إلى مخاطر التطور السريع للذكاء الاصطناعي وضرورة وضع آليات للتحكم به وضمان استخدامه بشكل آمن ومسؤول.

اقرأ أيضاًالمشاط تُشارك في ندوة مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار حول تسخير الذكاء الاصطناعي لخدمة التنمية

مدير مكتبة الإسكندرية: الذكاء الاصطناعي ليس خيارًا بل ضرورة استراتيجية لتحقيق التنمية

وزير الاتصالات يبحث مع السفير الفرنسي تعزيز التعاون في مجال الذكاء الاصطناعي

مقالات مشابهة

  • وزارة الطيران المدني عن حادث مطار الأقصر: جار التحقيق للوقوف على ملابساته
  • وزارة الطيران المدني تكشف سبب تصاعد دخان بصالة السفر بمطار الأقصر
  • الطيران المدني يُحقق في تصاعد دخان بصالة السفر الدولي بمطار الأقصر
  • الطيران المدني: التحقيق فى ملابسات تصاعد دخان بصالة السفر الدولي بمطار الأقصر
  • «الطيران المدني» تكشف ملابسات حريق صالة استقبال الركاب بمطار الأقصر الدولي
  • ترامب عن حادث طائرة واشنطن: جودة الطيران في عهدي بايدن وأوباما كانت كارثية
  • دراسة تكشف عن إمكانية بدء خطر الإصابة بالسرطان قبل الولادة
  • هل خرج الذكاء الاصطناعي عن السيطرة؟.. دراسة جديدة توضح
  • تعاون بين "جامعة التقنية" و"الطيران المدني" لتعزيز الشراكة في التعليم والتدريب
  • دكتوراه بإعلام الأزهر توصي القائمين على صناعة الإعلان بمراعاة القيم المجتمعية