طبيب يحذر من البخور: يزيد المشاكل التنفسية والربو
تاريخ النشر: 9th, January 2024 GMT
قال رئيس قسم القسطرة القلبية في مستشفى الحرس الوطني د. كمال أيوب، إن كثيرا من الدراسات بينت خطورة البخور.
وأضاف أيوب، بمداخلة لبرنامج الراصد المذاع على قناة الإخبارية، أن إحدى الدراسات كشفت عن 42 مادة مسرطنة في البخور.
وتابع، أنه وفق نتائج تلك الدراسة فإن الأسرة التي تستخدم البخور مرتين أسبوعيا في منزلها تزيد لديهم نسبة المشاكل التنفسية والربو خصوصا حال كان الأطفال مصابين به، وتزيد أعراض الربو من ضعفين إلى ثلاثة أضعاف.
فيديو | رئيس قسم القسطرة القلبية في مستشفى الحرس الوطني د. كمال أيوب: هناك الكثير من الدراسات تبين خطورة البخور.. وتوجد دراسة إماراتية - عمانية وجدت أن البخور فيه 42 مادة مسرطنة#الراصد pic.twitter.com/yZd26AtORo
— الراصد (@alraasd) January 9, 2024المصدر: صحيفة عاجل
إقرأ أيضاً:
ساعة ذكية تتصل بالطوارئ قبل حدوث السكتة القلبية
#سواليف
أظهرت #خوارزمية #التعلم_الآلي، التي تعمل على #ساعة_ذكية، القدرة على اكتشاف فقدان مفاجئ للنبض بخصوصية عالية (99.99%) تضمن الحد من المكالمات أو الإخطارات الكاذبة، وبحساسية معتدلة (67.23%)، وفق دراسة أجرتها “غوغل ريسيرش”.
وتم تصميم النظام لتحديد أحداث #السكتة_القلبية، ويمكنه إجراء #مكالمة_طوارئ تلقائياً عندما يستشعر حدوثها، حتى لو كان المستخدم غير مستجيب.
وتعتبر إصابات السكتة القلبية خارج المستشفى سبباً مهماً للوفاة القلبية المفاجئة، حيث تعتمد معدلات البقاء على قيد الحياة بشكل كبير على التعرف والتدخل الفوري.
مقالات ذات صلةووفق “مديكال إكسبريس”، حوالي 50-75% من حالات إصابات السكتة القلبية خارج المستشفى لا تتم ملاحظتها، ما يقلل من احتمالية الاستجابة الطبية الفورية والإنعاش.
وفي هذا البحث، قام الباحثون بتقييم ما إذا كانت الساعة الذكية يمكنها اكتشاف الأحداث التي لا يوجد فيها نبض بشكل مستقل، والاتصال بخدمات الطوارئ، مع تقليل الإنذارات الكاذبة.
تجارب الساعة الذكية
ودرّب الباحثون خوارزمية باستخدام التصوير الضوئي (PPG) وبيانات الحركة. ثم قام الفريق بالتحقق من صحة النظام عبر 6 مجموعات متميزة، بما في ذلك الإعدادات السريرية الخاضعة للرقابة والبيئات الواقعية الحرة.
وفي مختبر الفيزيولوجيا الكهربية، تعرض 100 مريض خضعوا لاختبار مزيل الرجفان للرجفان البطيني المستحث، ما وفر بيانات عن انعدام النبض.
كما عانى 99 مشاركاً آخرين من انعدام النبض من خلال نموذج انسداد الشرايين عمداً الناجم عن عاصبة، وقدمت مجموعة أكبر من 948 مستخدماً بيانات إضافية بدون أحداث انعدام النبض.
وفي مسار آخر، ارتدى 220 مشاركاً الساعة الذكية بشكل سلبي في الحياة اليومية لمعرفة عدد مرات حدوث الإخطارات الكاذبة.
وتمت دراسة 135 مشاركاً في ظروف المعيشة الحرة (للتحديد)، وفي بيئة خاضعة للرقابة حيث تم إيقاف نبضهم عمداً عن طريق انسداد الشرايين الناجم عن عاصبة (لتقييم مدى حساسية النظام الآلي).
النتائج
وأظهرت النتائج أن الحساسية للأحداث التي لا يوجد فيها نبض ولا حركة كانت 72%، ووصلت الخصوصية إلى 99.99%، مع مكالمة طوارئ كاذبة واحدة لكل 21.67 سنة مستخدم.
وحدد النظام انعدام النبض في غضون 57 ثانية، تليها عملية فحص استجابة المستخدم لمدة 20 ثانية قبل بدء المكالمة.
يمكن للأجهزة القابلة للارتداء التي تكتشف السكتة القلبية أن تعمل على تحسين معدلات البقاء على قيد الحياة بشكل كبير، وخاصة للأحداث غير المشهودة.
لمنع مكالمات الطوارئ غير الضرورية، يعد ضمان معدل إيجابي كاذب أقل خطوة تالية بالغة الأهمية.