قصة بلوجر بريطانية تعشق اللون الوردي وعرائس باربي منوعات
تاريخ النشر: 16th, July 2023 GMT
منوعات، قصة بلوجر بريطانية تعشق اللون الوردي وعرائس باربي، تعشق البلوجر البريطانية الشهيرة “كاتي لوفداي” اللون الوردي لدرجة ان كافة ملابسها .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر قصة بلوجر بريطانية تعشق اللون الوردي وعرائس باربي ، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
تعشق البلوجر البريطانية الشهيرة “كاتي لوفداي” اللون الوردي لدرجة ان كافة ملابسها باللون الوردي.
وبحسب صحيفة “ديلي ستار” كانت “كاتي ” ترتدي اللون الوردي عندما كانت طفلة صغيرة وكان لديها هوس بباربي - ولم ينته شغف الفتاة البالغة من العمر 18 عامًا بهذا اللون رغم تقدمها في السن.
بلوجر شابة مهوسة باللون الوردي وعرائس باربيتمتلك “كاتي ” الآن غرفة نوم وردية بالكامل ، ومجموعة من أكثر من 100 دمية وخزانة مليئة بالملابس الأنثوية باللون الوردي.
وبدأ عشق البلوجر المراهقة حين كانت تحصل هدايا باربي في عيد ميلادها، لتبات مهوسة بهذه الدمى، لدرجة انها باتت تعشق اللون الورادي الذي بات يلازمها في كافة محتوايتها من ملابس وغيرها من اشياء.
بلوجر شابة مهوسة باللون الوردي وعرائس باربيزاد هوس “كاتي ” بهذا اللون لدرجة انها لم تعتد تردي سوى هذا اللون الذي تعشقه، ولكن هذا الامر وضعها تحت طائلة التنمر بين اصدقائها في المدرسة، ورغم هذا استمرت في ارتداء هذا اللون دون الاخذ في الاعتبار اي اراء سلبية عنها.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
وفاة شابة بريطانية بعد تشخيص خاطئ لآلام الظهر
خاص
لم تكن الشابة البريطانية كيت دروموند تتوقع أن آلام الظهر التي شعرت بها في مقتبل العشرينات ستقود إلى مأساة صحية صادمة، إذ تبيّن لاحقاً أنها تعاني من ورم سرطاني خبيث ظل ينمو خفية داخل جسدها.
كيت، البالغة من العمر 25 عامًا، بدأت رحلتها مع الألم في عام 2020، وظنت أن التمارين الرياضية أو الجلوس الخاطئ وراء معاناتها، وعندما تفاقم الألم ووصل إلى الورك، توجهت إلى قسم الطوارئ، حيث شُخصت حالتها بشكل مبدئي بأنه “عرق النسا”.
عدم اقتناعها بالتشخيص دفعها إلى إجراء تصوير بالرنين المغناطيسي لاحقًا، لتكتشف المفاجأة، ورم سرطاني بحجم ثمرة الغريب فروت في منطقة الحوض.
رغم بدء العلاج، تدهورت حالتها بسرعة، حيث انتقل السرطان إلى الرئتين والكبد والعظام، مما أدى إلى وفاتها في مارس 2022، بعد صراع دام شهوراً.
شقيقتها كيلي دروموند تحدثت بألم قائلة: “ربما لو تم التشخيص مبكرًا، لكان هناك أمل. الأعراض بدأت خفيفة، لكنها تفاقمت بشكل مرعب خلال أيام”.
وأضافت عن شقيقتها الراحلة: “كيت كانت روحاً دافئة، مليئة بالمرح واللطف، وضحكتها لا تُنسى. أكثر ما نشتاق إليه هو ضحكتها المعدية”.
تشارك العائلة اليوم قصة كيت ضمن فعاليات التوعية بسرطان المراهقين والشباب خلال شهر أبريل، برسالة مؤثرة اختصرتها كيلي: “لا تنتظر، واضحك أكثر. أعتقد أنها كانت ستقول ذلك بكل حب.”