انتشرت الكثير من الأنباء والأخبار خلال الساعات الماضية التي تتحدث عن قيام المملكة العربية السعودية بشراء قناة فوكس التركية والتي تعتبر واحدة من أبرز القنوات التركية، ويعرض على شاشتها العديد من المسلسلات الناجحة والمهمة. 

اقرأ ايضاًقناة فوكس التركية تطرح إعلان الحلقة الأولى من مسلسل شخص آخر - موعد العرضأنباء عن شراء السعودية قنوات فوكس التركية 

وفي الشائعات المنتشرة أكّدت مصادر بان  السعودية قامت بشراء قناة فوكس التركية حيث قررت تغيير اسمها مع العمل على بث المسلسلات ذاتها التي تعرض عليها والعمل على إنتاج اعمال جديدة لصالح القناة.

في المقابل نفت مصادر عديدة هذه الشائعات وقالت إن لا أساس لها من الصحة وأكّدت بان قناة فوكس التركية بالأصل هي ملك لمنصة ديزني التي اشترتها مقابل 71 مليون دولار.

هذا الاتفاق الذي جمع القناة والمنصة العالمية، عقد في عام 2019، وحرصت  المنصة على ابقاء اسم القناة وترددها حتى لا يؤثر على قاعدتها الجماهيرية الكبيرة، كما أغلقت عدد من القنوات الأخرى التابعة لها. 


 وحتى اللحظة لم يتم التأكيد أو نفي هذه الأخبار التي لاقت ترحيبًا كبيرًا بين الجمهور السعودي بالرغم من عدم تأكيدها حتى هذه اللحظة.

اقرأ ايضاًأوباما ينفعل في مقابلة مشوبة بالتوتر مع قناة فوكس الأمريكية

وتعتبر فوكس واحدة من أبرز القنوات التي تقدم اعمال مميزة وتنافس قناة ستار تي في، وبدأت البث في عام 2007، 

وتعرض حاليًا على شاشتها عدد من المسلسلات الناجحة من أبرزها شخص آخر، ومسلسل المتوحش، حب بلا حدود، حياتي الرائعة، صندوق الغسيل، روحك لا تسمع، الغدار.

 

المصدر: البوابة

كلمات دلالية: قناة فوكس التركية أخبار

إقرأ أيضاً:

تقرير إسرائيلي يرصد تراجع مواقف السعودية من التطبيع ويحذر من تخصيب اليورانيوم

كشفت القناة "12" العبرية في تقرير لها عن تصاعد المخاوف داخل الأوساط السياسية والأمنية في الاحتلال الإسرائيلي، إزاء تقارب محتمل بين المملكة العربية السعودية والولايات المتحدة في عهد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، قد يؤدي إلى تغييرات جذرية في موازين القوى الإقليمية، دون الأخذ بمصالح تل أبيب.

وذكر التقرير أن السعودية، وخلال أسبوع واحد فقط، وجّهت خمس إدانات شديدة اللهجة ضد الاحتلال الإسرائيلي، على خلفية الحرب في قطاع غزة، مظهرة تحوّلًا لافتًا في خطابها السياسي، الذي تخلى عن اللغة الدبلوماسية التقليدية لصالح موقف أكثر صرامة، كما حدث عقب قصف مستشفى المعمداني في غزة، والذي وصفته وزارة الخارجية السعودية بـ"الجريمة النكراء وانتهاك صارخ للقوانين الدولية".

القناة الإسرائيلية سلطت الضوء على ما وصفته بـ"الفجوة العميقة" بين المواقف الحالية لولي العهد السعودي محمد بن سلمان من جهة، وتصريحاته السابقة التي تحدث فيها عن إمكانية إبرام اتفاق تطبيع "تاريخي" مع الاحتلال الإسرائيلي. 

وأكدت أن هذا التباين يعكس تغيراً استراتيجياً في السياسة السعودية، خاصة في ظل استمرار العدوان الإسرائيلي على غزة.

وأشارت القناة إلى أن إسرائيل تحاول التهوين من دلالات هذا التحول، مفسرةً ذلك بأنه يأتي استجابةً لمزاج عام عربي متأثر بما يجري في القطاع، لكن المؤشرات تتجاوز ذلك، وفقاً للتقرير.


النووي السعودي 
وأثار التقرير أيضاً مخاوف الاحتلال الإسرائيلي المتزايدة بشأن المفاوضات الجارية بين السعودية وإدارة ترامب حول اتفاق نووي مدني، قد يسمح للرياض بتخصيب اليورانيوم داخل أراضيها. 

حيث صرّح وزير الطاقة الأمريكي كريس رايت بأن المحادثات مع السعوديين "تسير في اتجاه يسمح بإمكانية التخصيب"، مؤكداً أن "الفرصة لتحقيق اتفاق متاحة بالفعل".

هذا التطور، بحسب القناة، أحدث صدمة في بعض دول الخليج، نظراً لما قد يشكله من سابقة إقليمية، لا سيما وأن إيران قد تستند إلى هذا الاتفاق لتبرير استمرارها في تطوير برنامجها النووي.

تبدّد شروط التطبيع
ووفقاً للمصادر الإسرائيلية، فإن إدارة الرئيس الأمريكي السابق جو بايدن كانت قد ربطت بشكل واضح بين أي اتفاق نووي سعودي وأي تحالف دفاعي مع واشنطن، وبين إبرام اتفاق تطبيع مع الاحتلال الإسرائيلي. 

غير أن التطورات الأخيرة تشير إلى إمكانية تجاوز هذا الشرط، الأمر الذي تعتبره إسرائيل "تهديداً استراتيجياً".
وفي هذا السياق، حذّر زعيم المعارضة الإسرائيلية يائير لابيد من السماح للرياض بتخصيب اليورانيوم، ودعا حكومة نتنياهو إلى التحرك السريع لمنع إتمام مثل هذا الاتفاق.


وأعربت جهات أمنية إسرائيلية عن قلقها العميق من احتمال فقدان تل أبيب حجتها التقليدية ضد برنامج إيران النووي، إذا ما حصلت دولة عربية كالسعودية على حق التخصيب، معتبرة أن أي سابقة في هذا الإطار ستقوّض الموقف الإسرائيلي إقليمياً ودولياً.

واختتم التقرير بالإشارة إلى تجاهل مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو لما وصفته القناة بـ"تطور دراماتيكي"، في وقت تتزايد فيه المؤشرات على أن واشنطن والرياض تمضيان قدماً في مسار تفاوضي لا يتطلب موافقة أو شراكة إسرائيلية.

مقالات مشابهة

  • رئيس هيئة السويس: نستهدف تحويل القناة إلى منصة لوجستية متكاملة وخلق فرص عمل للشباب
  • قنوات المشروع تحتاج إلى 100 سنة لكي ترجع إلى ما كانت عليه قبل دخول الدعم السريع للجزيرة
  • سمير عمر: أتمنى تقديم تجربة ناجحة في قنوات مصر الإخبارية تليق ببلدنا العظيمة
  • بين ضجيج القنوات.. إعلام سكينة ووقار
  • بضغطة زر.. كيفية تنزيل جميع قنوات نايل سات باستخدام تردد شبكي واحد
  • تردد واحد فقط.. طريقة تنزيل جميع قنوات النايل سات
  • قناة مجانية تنقل مباراة الأهلي وصن داونز في نصف نهائي دوري أبطال أفريقيا
  • تقرير إسرائيلي يرصد تراجع مواقف السعودية من التطبيع ويحذر من تخصيب اليورانيوم
  • قناة عبرية: إسرائيل قد تلجأ لهذه الخطوة لزيادة الضغط على حماس
  • خاص لـ "الفجر"| أول رد من بيسيرو على حقيقة طرده من فندق الإقامة