القسام .. مشاهد لكمين حي الزيتون
تاريخ النشر: 9th, January 2024 GMT
بثت كتائب الشهيد عز الدين القسام ، الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية " حماس " ، مشهدا يظهر تمكن مجاهديها من الإجهاز على قوة صهيونية راجلة ، بعد وقوعها في كمين في حي حي الزيتون .
اقرأ ايضاًاستهداف مباشر لقوات راجلة ! .. مشاهد لمعارك القسام في حي الزيتون عرضتها قناة الجزيرة
يا قووووة الله
بأس رجال القسام
????????✌️???? pic.
— العيّاش???? ???????????? (@AlAYASHxs) January 9, 2024
وفي السياق ذاته أكدت الكتائب تمكن مجاهديها من قنص 4 جنود صهاينة ببندقية "الغول" شرق مخيم البريج وسط قطاع غزة .
وأضافت أن المجاهدين دمروا دبابتا ميركفاه بقذيفة "الياسين 105" ، جنوب مدينة خانيونس جنوب قطاع غزة .
وفي عملية نوعية أخرى ،تمكن مجاهدو القسام من استهداف قوة صهيونية راجلة بعبوة مضادة للأفراد "رعدية" وأكد المجاهدون وقوع أفراد القوة بين قتيل وجريح في منطقة بني سهيلا شرق خانيونس .
وأكدت الكتائب استهدافها لقوة صهيونية راجلة بالأسلحة الرشاشة ، ما أسفر عن وقوع أفراد القوة بين قتيل وجريح، وبعدها تم استهداف جيب من نوع "همر" وصل لإنقاذ القوة بقذيقة "RBG" وتحقق فيه إصابات مباشرة جنوب حي الزيتون بمدينة غزة .
وأعلنت الكتائب ،عن تفجير نفقين بقوات الاحتلال فور اقترابها من عيني النفقين، ما أسفر عن وقوع أفراد القوات بين قتيل وجريح جنوب حي الزيتون بمدينة غزة .
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: غزة فلسطين طوفان الأقصى القسام حماس حی الزیتون
إقرأ أيضاً:
صور المناظر الطبيعية تسكّن الألم
تُخفف الطبيعة الألم على المستوى العصبي، وتُظهر مسوحات الدماغ أن مشاهدة المناظر الطبيعية تُخفّف النشاط في المناطق التي تُعالج إشارات الألم، ما يُخفّف من حدة الانزعاج، ويشمل ذلك أيضاً الطبيعة الافتراضية.
فالمناظر الطبيعية في مقاطع الفيديو أو الصور، تُخفّف الألم، بحسب دراسة جديدة دعت المستشفيات ومؤسسات الرعاية الصحية إلى الاستفادة من هذا في إدارة الألم دون أدوية.
وتُؤكّد الدراسة التي أجريت في جامعة فيينا، أن تأثير الطبيعة ليس نفسياً فحسب؛ بل يُغيّر نشاط الدماغ بشكل مُباشر، مُقلّلًا من حساسية الألم بطريقة تختلف عن استجابات العلاج الوهمي.
وبحسب "ستادي فايندز"، تعتبر هذه الدراسة رائدة في استخدام مسوحات الدماغ لقياس تأثير المناظر الطبيعية على الشعور بالألم، حيث اعتمدت الأبحاث السابقة على الإبلاغ الذاتي.
التجربةوفي التجربة، عُرضت على المشاركين مشاهد افتراضية لـ 3 بيئات مختلفة: بحيرة طبيعية مُزينة بالأشجار، وبيئة حضرية بها مبانٍ على ضفاف البحيرة نفسها، ومكتب داخلي.
وأثناء مشاهدة هذه المشاهد، تلقّى المشاركون صدمات كهربائية قصيرة في أيديهم، بعضها مؤلم وبعضها الآخر غير مؤلم، وقيّموا مدى شدة كل صدمة وعدم ارتياحها.
وعندما شاهد المشاركون مشاهد طبيعية أثناء تلقّيهم محفزات مؤلمة، أظهرت أدمغتهم انخفاضاً ملحوظاً في نشاط المناطق المسؤولة عن الجوانب الحسية والجسدية للألم.
وعند مشاهدة مشاهد الطبيعة، أفاد المشاركون باستمرار بانخفاض مستوى الألم مقارنةً بمشاهدتهم بيئات حضرية أو داخلية.
وأكدت فحوصات الدماغ أن هذه ليست مجرد اختلافات ذاتية؛ بل انخفض نشاط الدماغ المرتبط بالألم عند مشاهدة المشاركين للطبيعة.